شريط الأخبار
وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره المصري سوريا: 3 شهداء من الجيش والأمن بعمليات مسلحة في حلب وريف درعا ترامب سيطلع الكونغرس على تحرك عسكري محتمل في أميركا الجنوبية مباحثات أردنية مصرية حول المرحلة الثانية من اتفاق غزة الرفاعي يقترح القطرانة بديلاً عن الماضونة للمدينة الإدارية الجديدة القلعة نيوز تُهنئ القاضي بمناسبة فوزه برئاسة مجلس النواب مجلس النواب ينتخب مكتبه الدائم لـ الدورة العادية الثانية أعيان ونواب: خطاب العرش يرسم ملامح مرحلة جديدة من الصمود والعمل فاعليات في عجلون: خطاب العرش يعزّز الثقة بمسيرة الإصلاح والتنمية محللون: خطاب العرش يعكس فلسفة القيادة الأردنية ومسؤوليتها تجاه الوطن غزيون تابعوا خطاب العرش: شكرًا للملك على كل ما فعله لنبقى أحياء إنتاج: خطاب الملك يؤكد المضي في التحديث الاقتصادي وتمكين الشباب تربويون: خطاب العرش بوصلة وطنية لبناء المستقبل خطاب الملك يعمق الثقة بمسيرة الإصلاح ويرسخ الثوابت الوطنية رئيس الوزراء يهنئ القاضي بتوليه منصب رئيس مجلس النواب الحكومة ملتزمة بخفض الدين إلى 80% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2028 السفير الفلسطيني يثمن خطاب الملك أمام مجلس الأمة عطية: المرحلة الحالية تتطلب تضافر الجهود لتحقيق الإصلاحات الشاملة مادبا.. إشادة بمضامين خطاب العرش السامي أمام مجلس الأمة الأردن يرحب باتفاق وقف إطلاق النار بين تايلاند وكمبوديا

لهذه الأسباب تجنبوا الاستحمام بالليفة

لهذه الأسباب تجنبوا الاستحمام بالليفة
القلعة نيوز:

تعتبر الليفة خياراً شائعاً لتنظيف وتقشير البشرة أثناء الاستحمام. ومع ذلك، ينصح أطباء الجلد في كثير من الأحيان بعدم استخدامها ويقترحون أدوات بديلة.

ووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، تتعلق المخاوف الأساسية بالنظافة وخطر الإصابة بالتهابات الجلد بسبب نمو البكتيريا على الليفة. يتم استخدام الليفة، التي يتم الحصول عليها تقليدياً من الألياف الداخلية لفاكهة نبات اللوف، كإسفنجة تنظيف طبيعية لتنظيف وتقشير البشرة. هذا النبات، وهو جزء من عائلة القرع «Cucurbitaceae» التي تشمل القرع والخيار، يتم تقشيره وتجفيفه لتكوين إسفنجة اللوف.

تشتهر الليفة بخصائصها التقشيرية بالإضافة إلى قدرتها على الرغوة والتطهير، وهي من العناصر الأساسية في الحمام منذ فترة طويلة. تُستخدم اليوم الإصدارات الاصطناعية المصنوعة من البلاستيك أو المواد البديلة بشكل شائع.

أسباب تجنب استخدام الليفة

للاستحمام عادة، يتم الاحتفاظ بالليفة في الحمام بعد الاستخدام. تعتبر البيئة الرطبة أرضاً خصبة للبكتيريا التي تلتصق بها. ويمكن أن تكون الليفة خطرة لأنها «مستودع للميكروبات»، وفقاً لموقع «MedicineNet.com». وبما أن المستحمين يستخدمون الليفة لتنظيف الجلد الميت، فإن الخلايا تنحشر في مسام الإسفنجة، ما يؤدي إلى نمو البكتيريا.

الأنواع الشائعة من البكتيريا التي يمكن أن تنمو على الليفة هي الزائفة الزنجارية والمعوية. ويمكن أيضاً أن تصبح موطناً لبكتيريا أخرى مثل الإشريكية القولونية. وقد تم ربط الليفة الملوثة بحالات التهاب الجريبات بالزائفة، وهي عدوى جلدية تسببها بكتيريا الزائفة الزنجارية والتي عادة ما يتم تطويرها من حوض استحمام ساخن عام أو حمام سباحة أو منتجع صحي. ولتلك الأسباب تعتبر الليفة خياراً غير مرغوب فيه للعديد من أطباء الجلد.

غالباً ما يقترحون أنه في حالة استخدام الليفة، يجب أن يقتصر على مرة أو مرتين في الأسبوع وتجنبها تماماً لعدة أيام بعد الحلاقة لمنع دخول البكتيريا من خلال أي جروح صغيرة على الجلد.

كم مرة يجب عليك استبدال الليفة الخاصة بك؟

يوصى عموماً بالتخلص من الليفة الطبيعية بعد ثلاثة إلى أربعة أسابيع من الاستخدام. ويمكن استخدام الليفة البلاستيكية لمدة شهرين. إذا ظهرت على الليفة علامات العفن، فيجب التخلص منها على الفور.