شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

5 طرق للعثور على أصدقاء يجعلونك سعيدًا!

5 طرق للعثور على أصدقاء يجعلونك سعيدًا!
القلعة نيوز - يمكن أن يكون الأصدقاء مصدرًا رائعًا للسعادة، لكن دراسة جديدة وجدت أن هناك جوانب رئيسية للصداقات يمكن أن توفر مستويات أعلى من الفرح ومشاعر الترابط، بحسب ما نشرته "فوربس" الأميركية.

مع إيقاع العصر المتسارع يصعب إلى حد ما تعزيز الصداقات لأن الرفاهية والصحة العقلية في انخفاض حاد والشعور بالوحدة في أعلى مستوياته على الإطلاق. كما أن البعض أصبحوا مستقطبين ومتوترين بشكل متزايد، مما يعني أن قوة الصداقات شبكة أمان مهمة لضمان الصحة والسعادة.

وفقًا للدراسة الجديدة التي أجريت على 40000 أسرة ونُشرت في دورية "Psychological Science"، ثبت أن توافر المزيد من الأصدقاء المختلفين عن الشخص، من حيث العمر أو العرق أو الدخل أو التعليم، يؤهله إلى الحصول على رضا أعلى عن الحياة وإحساس أكبر بالارتباط.

%50 من الأصدقاء

على وجه التحديد، عندما يكون ما يصل المرء إلى 50٪ من الأصدقاء المختلفين عنه، فإنه يكون أقل عرضة للشعور بالقلق أو التعاسة أو الاكتئاب.

كما أن وجود أصدقاء أكثر تنوعًا يرتبط بمشاعر أكبر من التماسك الاجتماعي مع الجيران. عبر البعض عن شعور بالانتماء واختبروه من حيث القدرة على الحصول على المشورة واستعارة الأشياء والتحدث بانتظام والعمل معًا لتحسين المجتمعات والالتزام بالبقاء داخل المجتمع.

ومن المثير للاهتمام أن الشخص يحتاج أيضًا إلى أصدقاء يشبهونه، مما يوفر شعورًا بالراحة والألفة. كانت النقطة المثالية للسعادة والتماسك الاجتماعي هي وجود حوالي 50٪ من الأصدقاء المختلفين. لذا يوصي الباحثون بتوسيع دائرة السعادة من خلال دعوة أشخاص جدد إلى مجموعات الأصدقاء الخاصة بالشخص.

العثور على مصادر للسعادة
إن هناك عددا من الطرق التي يمكن من خلالها استخدام العلم لزيادة الشعور بالسعادة:

1. مجموعات غير مألوفة
إحدى الطرق الأساسية التي يمكن من خلالها بناء علاقات مع أشخاص مختلفين عن المرء في الانضمام إلى مجموعات غير مألوفة. يمكن البحث عن مجموعات مجاورة لاهتمامات الشخص، لكنها تمثل شيئًا جديدًا.
على سبيل المثال، إذا كان الشخص يحب الرسم أو النحت، فيمكن أن ينضم إلى مجموعة من الأشخاص الذين يمارسون الحياكة للتواصل مع جانب آخر من ذاته الفنية، ولكن مع أشخاص لديهم اهتمامات مختلفة عن اهتماماته. إذا كان يحب المشي لمسافات طويلة، فمن المناسب أن يبحث عن ناد للتجديف بالكاياك للاستفادة من مهاراته الرياضية في الهواء الطلق بطريقة جديدة. إن المفتاح هو العثور على شيء يقع ضمن نطاق اهتمامات الشخص، ولكنه جديد عليه أيضًا - ومن المرجح أن يوفر له الوصول إلى أشخاص ربما لم يقابلهم من قبل.

2. محيط العمل
يعد العمل أحد الأماكن الأساسية التي يكتسب فيها الناس أصدقاء - وخاصة أصدقاءهم الأكثر تنوعًا. إن البحث عن زميل العمل الذي لا يعرفه المرء جيدًا ودعوته لتناول القهوة يمكن أن يفسح المجال لبناء علاقة صداقة. أو يمكن أن يتطوع المرء للعمل في المشروع الذي يقع خارج نطاق الإدارة التي يعمل بها.

كما يمكن البحث عن مجموعات القرابة أو مجموعات موارد الموظفين، التي تركز على الأشياء الجديدة. وبالطبع، يمكن الانضمام إلى أي مجموعة رياضية يمارسها الزملاء في العمل للاستمتاع وتوسيع شبكات المعارف. ومن المناسب، أن يتم التواصل مع الزملاء افتراضيًا إذا كان الشخص يعمل عن بُعد أو شخصيًا عندما يكون في مقر العمل.

3. أصدقاء من خلال الفضول
إن هناك طريقة أخرى لتعزيز العلاقات الأكثر تنوعًا وهي أن يكون الشخص فضوليًا إلى حد ما. فعندما يكون بين الناس، يمكن أن يبدأ المحادثات وطرح الأسئلة وأن يكون فضوليًا، في حدود اللياقة الاجتماعية، بشأن تجاربهم وما يجعلهم فريدين.

4. استثمار الوقت
سواء كان الشخص يبني علاقات أكثر تنوعًا أو يعمل على تعميق الروابط مع أولئك الذين يشبهونه أكثر، فسيحتاج إلى استثمار الجهد. وفقًا للدراسات، تستغرق الصداقة الحقيقية حوالي 60 ساعة لبنائها، وتتطلب اتصالات متسقة واستمرارية بمرور الوقت.

5. الأصدقاء القدامى والجدد
كما أن هناك طريقة أخرى أكيدة لتوسيع شبكة من جميع أنواع الأصدقاء وهي أن يكون الشخص شاملاً ويدعو الأشخاص للانضمام، بمعنى أن يطلب من أحد أعضاء الفريق الجدد والقدامى الانضمام إلى تناول الغداء، أو يمكن توجيه الدعوة إلى شخص جديد إلى مجموعة قراءة الكتب. يسمح اتباع هذا النهج باحتضان الوقت مع الأشخاص الذين يعرفهم المرء، والترحيب بالأشخاص الجدد في المجموعة أيضًا - والاستفادة من وجهات نظرهم في نواحي متنوعة.

المواظبة على التواصل
بالإضافة إلى تكوين صداقات متنوعة، سيرغب الشخص أيضًا في رعاية أولئك المألوفين له، من خلال البقاء على اتصال بالأشخاص الذين يعرفهم جيدًا والحافظ على شبكة الأصدقاء القدامى والجدد. وفقًا للبحث، سيرغب الشخص في أن يكون مع أشخاص يقدمون له وجهات نظر مختلفة، ولكن أيضًا أولئك الذين يشاركونه شغفه أو حتى طرائفه وغرائبه.