الفوائد الاقتصادية والتنموية للمقترح:
1. تحسين الخدمات البلدية: تحويل مديونية البلديات على الحكومة المركزية سيخفف العبء المالي عنها، مما سيسمح لها بتوجيه ميزانياتها نحو تحسين وتوسيع نطاق خدماتها. هذا سيساهم في:
*تحسين البنية التحتية: تعزيز قدرات البلديات في تطوير شبكات الطرق، المياه، والصرف الصحي، مما يرفع مستوى معيشة المواطنين.
*الاستدامة المالية: تحرير البلديات من عبء الديون سيجعلها أكثر قدرة على التخطيط المالي المستدام وتنفيذ مشاريع تنموية جديدة.
2. تعزيز دور الجامعات في الأطراف: يشير المنتدى إلى أن تحويل مديونية جامعات الأطراف سيمكنها من تحقيق دورها الأكاديمي والتنموي بشكل أكثر فعالية. هذا سيؤدي إلى:
*تحسين التعليم العالي في المحافظات: من خلال توفير التمويل اللازم لتطوير البرامج الأكاديمية، تحديث المرافق، ودعم البحث العلمي.
*دعم المجتمعات المحلية: عبر إطلاق مبادرات ودراسات تخدم السكان المحليين، مما يعزز من قدرة الجامعات على تحقيق التنمية المستدامة في مناطق الأطراف.
*تعزيز الابتكار والبحث العلمي: سداد الديون يتيح للجامعات التركيز على تطوير المشاريع البحثية التي تخدم المجتمع، وتحقيق نمو اقتصادي من خلال دعم الابتكارات المحلية.
3. زيادة فرص العمل: مع تحسن الخدمات البلدية وتوسع الأنشطة الجامعية، ستزيد فرص العمل والعطاءات بشكل كبير في المحافظات. تحفيز الاستثمار في هذه المناطق سيساهم في:
*تنشيط الاقتصاد المحلي: زيادة فرص العمل سيعزز من القوة الشرائية للمواطنين ويدعم الاقتصاد المحلي.
*جذب الاستثمارات: تحسين البنية التحتية والخدمات سيجعل المحافظات أكثر جاذبية للمستثمرين المحليين والدوليين، مما سيخلق بيئة أعمال متنامية.
*تحقيق التنمية المستدامة: بناء نظام متكامل من الخدمات والفرص التعليمية والوظيفية يعزز من استقرار المجتمعات الريفية والمحافظات البعيدة.
4. عوائد للخزينة العامة: يرى مؤسس المنتدى، البروفيسور محمد الفرجات، أن تحويل المديونية البالغة 350 مليون دينار للبلديات و175 مليون دينار لثمانية جامعات رسمية على الحكومة المركزية، سيساهم في تحفيز عجلة التنمية. ويؤكد أن هذه الخطوة ستوفر عوائد مباشرة وغير مباشرة للخزينة العامة من خلال:
*زيادة الإيرادات الضريبية: مع انتعاش الاقتصاد وزيادة فرص العمل والاستثمارات، ستزيد الإيرادات الضريبية.
*تحقيق الاستقرار المالي: من خلال تحسين كفاءة الإنفاق العام وتوجيه الموارد نحو المشاريع التنموية بدلاً من خدمة الديون.
*الحد من الفقر والبطالة: توليد آلاف فرص العمل سيقلل من نسب البطالة، مما يخفض من الأعباء الاجتماعية والاقتصادية على الدولة.
متابعة الأداء وتقييم النتائج:
دعا المنتدى إلى وضع برنامج مؤشرات أداء لقياس مدى تأثير تحويل المديونية على التنمية المستدامة. ينبغي على الوزارات والمؤسسات المعنية متابعة وتقييم سير العمل في البلديات والجامعات، لضمان تحقيق النتائج المرجوة من هذا المقترح. كما أشار المنتدى إلى أهمية تشكيل فرق رقابية لمتابعة الأداء وتقديم تقارير دورية حول التقدم المحرز، لضمان تحقيق الأهداف التنموية بشكل فعّال.
يمثل تحويل مديونية البلديات وجامعات الأطراف إلى الحكومة المركزية خطوة جوهرية نحو تحقيق التنمية المتكاملة في المحافظات والألوية. هذه الخطوة ستساهم في تحسين الخدمات، تعزيز الاقتصاد المحلي، وزيادة فرص العمل، ما يعزز من قدرة هذه المناطق على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، ويضمن مستقبلاً أكثر استدامة.
الفوائد الاقتصادية والتنموية للمقترح:
1. تحسين الخدمات البلدية: تحويل مديونية البلديات على الحكومة المركزية سيخفف العبء المالي عنها، مما سيسمح لها بتوجيه ميزانياتها نحو تحسين وتوسيع نطاق خدماتها. هذا سيساهم في:
*تحسين البنية التحتية: تعزيز قدرات البلديات في تطوير شبكات الطرق، المياه، والصرف الصحي، مما يرفع مستوى معيشة المواطنين.
*الاستدامة المالية: تحرير البلديات من عبء الديون سيجعلها أكثر قدرة على التخطيط المالي المستدام وتنفيذ مشاريع تنموية جديدة.
2. تعزيز دور الجامعات في الأطراف: يشير المنتدى إلى أن تحويل مديونية جامعات الأطراف سيمكنها من تحقيق دورها الأكاديمي والتنموي بشكل أكثر فعالية. هذا سيؤدي إلى:
*تحسين التعليم العالي في المحافظات: من خلال توفير التمويل اللازم لتطوير البرامج الأكاديمية، تحديث المرافق، ودعم البحث العلمي.
*دعم المجتمعات المحلية: عبر إطلاق مبادرات ودراسات تخدم السكان المحليين، مما يعزز من قدرة الجامعات على تحقيق التنمية المستدامة في مناطق الأطراف.
*تعزيز الابتكار والبحث العلمي: سداد الديون يتيح للجامعات التركيز على تطوير المشاريع البحثية التي تخدم المجتمع، وتحقيق نمو اقتصادي من خلال دعم الابتكارات المحلية.
3. زيادة فرص العمل: مع تحسن الخدمات البلدية وتوسع الأنشطة الجامعية، ستزيد فرص العمل والعطاءات بشكل كبير في المحافظات. تحفيز الاستثمار في هذه المناطق سيساهم في:
*تنشيط الاقتصاد المحلي: زيادة فرص العمل سيعزز من القوة الشرائية للمواطنين ويدعم الاقتصاد المحلي.
*جذب الاستثمارات: تحسين البنية التحتية والخدمات سيجعل المحافظات أكثر جاذبية للمستثمرين المحليين والدوليين، مما سيخلق بيئة أعمال متنامية.
*تحقيق التنمية المستدامة: بناء نظام متكامل من الخدمات والفرص التعليمية والوظيفية يعزز من استقرار المجتمعات الريفية والمحافظات البعيدة.
4. عوائد للخزينة العامة: يرى مؤسس المنتدى، البروفيسور محمد الفرجات، أن تحويل المديونية البالغة 350 مليون دينار للبلديات و175 مليون دينار لثمانية جامعات رسمية على الحكومة المركزية، سيساهم في تحفيز عجلة التنمية. ويؤكد أن هذه الخطوة ستوفر عوائد مباشرة وغير مباشرة للخزينة العامة من خلال:
*زيادة الإيرادات الضريبية: مع انتعاش الاقتصاد وزيادة فرص العمل والاستثمارات، ستزيد الإيرادات الضريبية.
*تحقيق الاستقرار المالي: من خلال تحسين كفاءة الإنفاق العام وتوجيه الموارد نحو المشاريع التنموية بدلاً من خدمة الديون.
*الحد من الفقر والبطالة: توليد آلاف فرص العمل سيقلل من نسب البطالة، مما يخفض من الأعباء الاجتماعية والاقتصادية على الدولة.
متابعة الأداء وتقييم النتائج:
دعا المنتدى إلى وضع برنامج مؤشرات أداء لقياس مدى تأثير تحويل المديونية على التنمية المستدامة. ينبغي على الوزارات والمؤسسات المعنية متابعة وتقييم سير العمل في البلديات والجامعات، لضمان تحقيق النتائج المرجوة من هذا المقترح. كما أشار المنتدى إلى أهمية تشكيل فرق رقابية لمتابعة الأداء وتقديم تقارير دورية حول التقدم المحرز، لضمان تحقيق الأهداف التنموية بشكل فعّال.
يمثل تحويل مديونية البلديات وجامعات الأطراف إلى الحكومة المركزية خطوة جوهرية نحو تحقيق التنمية المتكاملة في المحافظات والألوية. هذه الخطوة ستساهم في تحسين الخدمات، تعزيز الاقتصاد المحلي، وزيادة فرص العمل، ما يعزز من قدرة هذه المناطق على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، ويضمن مستقبلاً أكثر استدامة.