شريط الأخبار
مسلمون حول العالم: لم ندفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية مجموعة القلعة نيوز الاعلامية في بيان لها .. الهيئة الخيرية الهاشمية .. حين يكون العمل الوطني النبيل عرضة للأكاذيب والإفتراءات العمل الإسلامي: نرفض الإساءة والتشكيك بالجهد الإغاثي الأردني تجاه فلسطين "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية "منظمة الإمداد فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية والتقارير المشككة غير صحيحة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف خاصة بعد الترتيبات الأخيرة للمشهد الداخلي لجان المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن كتل نيابية تستهجن الادعاءات الكاذبة وتشيد بموقف الأردن الداعم للقضية الفلسطينية فاعليات اقتصادية ترد على الافتراءات الكاذبةوتؤكد دعمها لجهود الهيئة الخيرية للأشقاء بغزة رئيس مجلس النواب:مواقف الأردنيين لن تنال منها أصوات الافتراء العين داودية: محاولات حاقدة لتشويه الأردن عبر منابر الإخوان الإنجليزية مبارك درجة الدكتوراه ... شيماء الشباطات عاجل: موقع “ميدل آيست آي” البريطاني يتراجع عن ادعائه حول الأردن منظمة "الامداد فاونديشن": مساعداتنا وصلت غزة دون رسوم إسقاط جوي أكاديميون أردنيون يتطوعون لتقديم محاضرات عن بُعد لطلبة جامعات غزة الإعلام النيابية تدين الهجمة التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية العالمية للإغاثة: الهيئة الخيرية الأردنية شريك موثوق في دعم غزة الخيرية الأردنية الهاشمية.. 35 عامًا من العمل مع 79 جهة دولية تحت الشمس الأردن.. المساعدات لغزة التزام إنساني لا يقايض بالمال غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم

خبراء: "بريكس" باتت بديلا عن النظام العالمي الغربي

خبراء: بريكس باتت بديلا عن النظام العالمي الغربي
القلعة نيوز:

حول المؤشرات التي تتفوّق بها مجموعة "بريكس"، كتب أوليغ إيسايتشينكو، في "فزغلياد":

أصبحت بريكس المنصة الرئيسية لتشكيل نظام عالمي عادل في المستقبل وتكوينات مالية واقتصادية جديدة، بحسب المشاركين في المائدة المستديرة لمعهد الخبراء للبحوث الاجتماعية حول موضوع "النظام العالمي الجديد. وقيل فيه: "ديناميكيات تطور المنظمة والتوجه نحو وحدة الدول الأعضاء تثير الخوف في الغرب".

ومن المقرر أن تعقد قمة بريكس الـسادسة عشرة في قازان، من 22 إلى 24 ت1/أكتوبر، حيث أكدت 32 دولة مشاركتها. وفي المجمل، تمثل دول بريكس 45.7% من سكان العالم، ويبلغ ناتجها المحلي الإجمالي مجتمعة أكثر من 36% من الناتج الإجمالي العالمي.

وكما يقول الباحث السوسيولوجي في مختبر التكنولوجيات الجديدة بالمعهد التجريبي للدراسات الاجتماعية، إيليا كازاكوف: " تتقدم بريكس على مجموعة السبع في نواحٍ عديدة، ضعفين من حيث المساحة، و4.5 ضعفًا من حيث عدد السكان، و12 مرة من حيث احتياطيات النفط. إن الناتج المحلي الإجمالي لدول بريكس عند تعادل القوة الشرائية أعلى بـ8 نقاط مئوية من الناتج المحلي الإجمالي لمجموعة السبع. وهناك تفوق في الإنتاج الصناعي والعلوم والابتكارات. وهذا يشكّل أساس السيادة التكنولوجية والعلمية لدول بريكس. كما أن الدعم الشعبي لزعماء الدول أعلى أيضًا مما هو في مجموعة السبع، وإذا حكمنا من خلال استطلاعات الرأي التي أجريت في بلدان مختلفة من العالم، فإن دعم بريكس هو الأعلى في روسيا وإيران والهند. بينما يعبّر سكان دول الناتو، وخاصة السويد وإسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية، عن موقف سلبي من المجموعة. وهذا ما يفسره تصور الغرب عنها كبديل للهيمنة الأمريكية، وبالتالي الخوف من وحدة الدول الأعضاء فيها".