القلعة نيوز:
بدأ المنتخب الوطني الأول للتايكواندو تدريباته في مركز الإعداد الأولمبي، استعداداً للاستحقاقات القادمة، بهدف الحفاظ على المكانة المرموقة التي حققتها المنتخبات الوطنية للتايكواندو في مختلف الفئات العمرية.
تأتي هذه العودة للتدريبات ورفع نسقها بعد استراحة قصيرة خضع لها نجوم المنتخب بعد المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، حيث حقق البطل زيد مصطفى الميدالية الفضية بجدارة واستحقاق.
إدخال عناصر جديدة من فئة الناشئين
من القرارات المهمة التي اتخذها الاتحاد الأردني للتايكواندو هو إدخال عناصر شابة ومميزة من فئة الناشئين إلى المنتخب الأول. وتهدف هذه الخطوة، وفقاً للمدير الفني للمنتخبات الوطنية فارس العساف، إلى تعزيز مهارات الناشئين والشباب، مما يسهم في إعداد جيل جديد من الأبطال.
تعكس هذه الاستراتيجية رؤية شاملة لخلق قاعدة واسعة من الرياضيين المتميزين. سيتمكن اللاعبون الناشئون من التعلم من الأبطال المخضرمين، مما يعزز من الاستمرارية ويزيد من فرص النجاح في البطولات المقبلة.
وقال العساف في هذا السياق"لدينا تجربة ناجحة سابقة مع اللاعب زيد مصطفى الذي تم ضمه للتدريبات منذ سن مبكر، حيث أحرز ميدالية أولمبية في أولمبياد الشباب واستمر مع المنتخب وصولاً إلى تحقيق الميدالية الفضية في أولمبياد باريس 2024. ونسعى هذه المرة لتكرار هذه التجربة على نطاق أوسع، حيث تم ضم ثمانية لاعبين ولاعبات من منتخبات الناشئين إلى المنتخب الأول في هذه المرحلة، وسنسعى لضم المزيد في المستقبل، خصوصاً من الإناث لتعزيز الفريق النسوي."
بناء منتخب قوي وتعزيز المنافسة
وأضاف العساف أن خطة الاتحاد القادمة هي بناء منتخب قوي يتكون من عدد من اللاعبين في كل وزن، بحيث يكون هناك دائماً أكثر من لاعب جاهز ومعد للمنافسة في كل وزن. هذا الأمر يعزز الإنجازات السابقة ويخلق جواً من المنافسة الإيجابية بين اللاعبين لتحقيق الأفضل.
التركيز على التحضير البدني والذهني
أكد العساف أن التدريبات في المرحلة الحالية ستركز على جوانب متعددة، منها التحضير البدني والذهني. وأوضح أهمية اللياقة البدنية والقدرة على التحمل، بالإضافة إلى تحسين التقنيات القتالية. كما سيتم العمل على الجانب النفسي، حيث ستكون الفرصة كبيرة للاستفادة من وجود لاعبين من أصحاب الإنجازات الأولمبية، وهما صالح الشرباتي وزيد مصطفى، إلى جانب باقي لاعبي المنتخب وخصوصاً الناشئين، لرفع الروح المعنوية وإكسابهم الحافز النفسي لبذل الجهد والتطور.
الاستحقاقات القادمة وخطة طويلة المدى
ينتظر منتخب التايكواندو العديد من البطولات المهمة، ومن أهم البطولات التي سيتم التحضير لها، خصوصاً للاعبين الذين انضموا للفريق من منتخبات الناشئين، هي البطولة التأهيلية لدورة الألعاب الأولمبية للشباب التي ستقام في بداية عام 2026. ستمنح هذه البطولة الكادر التدريبي مدة كافية لتجهيز اللاعبين لتحقيق التأهل بأكبر عدد من اللاعبات واللاعبين.
بالإضافة إلى ذلك، ستكون هناك العديد من البطولات الأخرى على أجندة المنتخب، كما سيشارك الأردن في البطولات المجمعة وصولاً إلى البطولات التي ستمنح نقاطاً في التصنيف الأولمبي، إضافة إلى البطولات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028.
تأتي هذه العودة للتدريبات ورفع نسقها بعد استراحة قصيرة خضع لها نجوم المنتخب بعد المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، حيث حقق البطل زيد مصطفى الميدالية الفضية بجدارة واستحقاق.
إدخال عناصر جديدة من فئة الناشئين
من القرارات المهمة التي اتخذها الاتحاد الأردني للتايكواندو هو إدخال عناصر شابة ومميزة من فئة الناشئين إلى المنتخب الأول. وتهدف هذه الخطوة، وفقاً للمدير الفني للمنتخبات الوطنية فارس العساف، إلى تعزيز مهارات الناشئين والشباب، مما يسهم في إعداد جيل جديد من الأبطال.
تعكس هذه الاستراتيجية رؤية شاملة لخلق قاعدة واسعة من الرياضيين المتميزين. سيتمكن اللاعبون الناشئون من التعلم من الأبطال المخضرمين، مما يعزز من الاستمرارية ويزيد من فرص النجاح في البطولات المقبلة.
وقال العساف في هذا السياق"لدينا تجربة ناجحة سابقة مع اللاعب زيد مصطفى الذي تم ضمه للتدريبات منذ سن مبكر، حيث أحرز ميدالية أولمبية في أولمبياد الشباب واستمر مع المنتخب وصولاً إلى تحقيق الميدالية الفضية في أولمبياد باريس 2024. ونسعى هذه المرة لتكرار هذه التجربة على نطاق أوسع، حيث تم ضم ثمانية لاعبين ولاعبات من منتخبات الناشئين إلى المنتخب الأول في هذه المرحلة، وسنسعى لضم المزيد في المستقبل، خصوصاً من الإناث لتعزيز الفريق النسوي."
بناء منتخب قوي وتعزيز المنافسة
وأضاف العساف أن خطة الاتحاد القادمة هي بناء منتخب قوي يتكون من عدد من اللاعبين في كل وزن، بحيث يكون هناك دائماً أكثر من لاعب جاهز ومعد للمنافسة في كل وزن. هذا الأمر يعزز الإنجازات السابقة ويخلق جواً من المنافسة الإيجابية بين اللاعبين لتحقيق الأفضل.
التركيز على التحضير البدني والذهني
أكد العساف أن التدريبات في المرحلة الحالية ستركز على جوانب متعددة، منها التحضير البدني والذهني. وأوضح أهمية اللياقة البدنية والقدرة على التحمل، بالإضافة إلى تحسين التقنيات القتالية. كما سيتم العمل على الجانب النفسي، حيث ستكون الفرصة كبيرة للاستفادة من وجود لاعبين من أصحاب الإنجازات الأولمبية، وهما صالح الشرباتي وزيد مصطفى، إلى جانب باقي لاعبي المنتخب وخصوصاً الناشئين، لرفع الروح المعنوية وإكسابهم الحافز النفسي لبذل الجهد والتطور.
الاستحقاقات القادمة وخطة طويلة المدى
ينتظر منتخب التايكواندو العديد من البطولات المهمة، ومن أهم البطولات التي سيتم التحضير لها، خصوصاً للاعبين الذين انضموا للفريق من منتخبات الناشئين، هي البطولة التأهيلية لدورة الألعاب الأولمبية للشباب التي ستقام في بداية عام 2026. ستمنح هذه البطولة الكادر التدريبي مدة كافية لتجهيز اللاعبين لتحقيق التأهل بأكبر عدد من اللاعبات واللاعبين.
بالإضافة إلى ذلك، ستكون هناك العديد من البطولات الأخرى على أجندة المنتخب، كما سيشارك الأردن في البطولات المجمعة وصولاً إلى البطولات التي ستمنح نقاطاً في التصنيف الأولمبي، إضافة إلى البطولات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028.