ويأتي اللقاء تنفيذا لأنشطة الخطة الاجرائية لمديرية التربية والتعليم ، وبهدف رفع استعداد المدارس للاختبار الدولي.
حضر اللقاء رئيس قسم الاشراف فراس مقدادي ورئيس قسم تكنولوجيا المعلومات المهندس أحمد القضاة وضابط ارتباط بيزا المشرفة التربوية الدكتورة إيمان الغزو ، وفريق الدراسات الدولية من المشرفين التربويين ومدراء مدارس العينة ومنسقي الاختبارات الدولية في المدارس.
الشطناوي رحبت بالحاضرين ،وأكدت على أهمية رفع الاستعداد للإختبار الدولي من كافة النواحي التكنولوجية والتدريبية للطلبة، وتشجيعهم للتقدم للإختبار بالتعاون مع الكادر الإداري والتعليمي في المدارس، منوهةً الى حرص المديرية على المشاركة بالاختبار بأتم الاستعداد لأهمية الدراسات الدولية في توجيه النظام التعليمي في الأردن ورسم السياسة التربوية.
وأكدت أن مدير التربية والتعليم سيكون داعماً للمدارس كافة بهدف تذليل كافة الصعوبات التي قد تواجه المدارس لضمان فاعلية التدريب للطلبة.
وقال المهندس القضاة :أن العمل جار على إعداد مختبرات الحاسوب في المدارس وتزويدها بالنقص بالأجهزة الحاسوبية وصيانة أكبر قدر ممكن من الأجهزة وإيجاد مدارس بديلة في حال عدم توفر مختبر للحاسوب في بعض المدارس.
من جهته وضح رئيس قسم الاشراف الإجراءات اللازمة والمطلوبة من كل مدرسة استعداداً للمشاركة بالاختبار ، والمقترحات التي يمكن الاستفادة منها لذلك.
وقدمت منسقة وضابط إرتباط الدراسة الدولية الخطط المستقبلية المطلوبة من المدارس والمديرية واهمية تفعيل تدريب الطلبة على نماذج من اختبارات بيزا في حصص العلوم والرياضيات واللغة العربية.
وتخلل اللقاء الاستماع إلى الإجراءات التي تم تنفيذها في المدارس بالتعاون مع قسم الإشراف من حيث عقد ورش تدريبية للمعلمين على برمجية تحاكي اختبار PISA الدولي والارشادات التي تدعم رفع الاستعداد.
في الختام دار نقاش وحوار حول التحديات التي تواجه المدارس عينة الاختبار وطرق تحفيز الطلبة لزيادة دافعيتهم وتحسين أدائهم.
ويأتي اللقاء تنفيذا لأنشطة الخطة الاجرائية لمديرية التربية والتعليم ، وبهدف رفع استعداد المدارس للاختبار الدولي.
حضر اللقاء رئيس قسم الاشراف فراس مقدادي ورئيس قسم تكنولوجيا المعلومات المهندس أحمد القضاة وضابط ارتباط بيزا المشرفة التربوية الدكتورة إيمان الغزو ، وفريق الدراسات الدولية من المشرفين التربويين ومدراء مدارس العينة ومنسقي الاختبارات الدولية في المدارس.
الشطناوي رحبت بالحاضرين ،وأكدت على أهمية رفع الاستعداد للإختبار الدولي من كافة النواحي التكنولوجية والتدريبية للطلبة، وتشجيعهم للتقدم للإختبار بالتعاون مع الكادر الإداري والتعليمي في المدارس، منوهةً الى حرص المديرية على المشاركة بالاختبار بأتم الاستعداد لأهمية الدراسات الدولية في توجيه النظام التعليمي في الأردن ورسم السياسة التربوية.
وأكدت أن مدير التربية والتعليم سيكون داعماً للمدارس كافة بهدف تذليل كافة الصعوبات التي قد تواجه المدارس لضمان فاعلية التدريب للطلبة.
وقال المهندس القضاة :أن العمل جار على إعداد مختبرات الحاسوب في المدارس وتزويدها بالنقص بالأجهزة الحاسوبية وصيانة أكبر قدر ممكن من الأجهزة وإيجاد مدارس بديلة في حال عدم توفر مختبر للحاسوب في بعض المدارس.
من جهته وضح رئيس قسم الاشراف الإجراءات اللازمة والمطلوبة من كل مدرسة استعداداً للمشاركة بالاختبار ، والمقترحات التي يمكن الاستفادة منها لذلك.
وقدمت منسقة وضابط إرتباط الدراسة الدولية الخطط المستقبلية المطلوبة من المدارس والمديرية واهمية تفعيل تدريب الطلبة على نماذج من اختبارات بيزا في حصص العلوم والرياضيات واللغة العربية.
وتخلل اللقاء الاستماع إلى الإجراءات التي تم تنفيذها في المدارس بالتعاون مع قسم الإشراف من حيث عقد ورش تدريبية للمعلمين على برمجية تحاكي اختبار PISA الدولي والارشادات التي تدعم رفع الاستعداد.
في الختام دار نقاش وحوار حول التحديات التي تواجه المدارس عينة الاختبار وطرق تحفيز الطلبة لزيادة دافعيتهم وتحسين أدائهم.