شريط الأخبار
الصفدي وأبو الغيط يشددان على الموقف الثابت في رفض تهجير الفلسطينيين رئيس الوزراء يزور مديرية الأمن العام درجات حرارة تحت الصفر في الأردن .. وأقلها -4 في مطار الملكة علياء الاحتلال يزعم ضبط شبكة لتهريب اسلحة من الأردن إلى الضفة مالية الأعيان تشرع بمناقشة تقرير ديوان المحاسبة 2023 رئيس الوزراء يتفقد أسواق المؤسستين الاستهلاكيتين المدنية والعسكرية في رأس العين ومرج الحمام وزير العدل والسفير الإسباني يبحثان التعاون بين البلدين مبعوث كندا الخاص لسوريا يزور الأردن ومصر ولبنان استراتيجية وطنية لرفع معايير الرعاية الصحية في الأردن الأرصاد: حاجة ماسّة لسن تشريع يضبط عملية التنبؤات الجوية وزير التربية يؤكد أهمية بناء شخصية الطالب "الصناعة والتجارة" تدعو لعدم التهافت على الشراء "المغطس" يفوز بجائزة جيست أكتا العالمية للسياحة الأثرية والثقافية لعام 2025 15 مليار دينار حجم مبادلات الأردن والسعودية التجارية خلال 5 سنوات لجنة برئاسة الشديفات لتنظيم فعاليات عمان عاصمة الشباب العربي 2025 (أسماء) مختصون: الأردن يشهد تحولا ملحوظا في مجال الرقمنة المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة قرارات مجلس الوزراء طقس شديد البرودة وثلوج خفيفة على المرتفعات كيا تكشف عن التصميم الخارجي لسيارة EV4الجديدة، وتعرض تصميمي السيدان والهاتشباك قبيل انطلاق فعالية "يوم كيا للسيارات الكهربائية"2025

شاهد بالفيديو : انتصارات المعارضة السورية في درعا وحلب وحماه تمهد الطريق للسيطره على حمص ثم دمشق

شاهد بالفيديو : انتصارات المعارضة السورية في درعا وحلب  وحماه  تمهد الطريق للسيطره على حمص  ثم دمشق

حماه -سوريا -القلعه نيوز

اعلنت المعارضة السوريه المسلحه انها في طريقها للسيطرة على حمص مس بكل ماتمثله من رموز وطنيه وتاريخيه وهي طريق الفصائل الى اختتام انتصاراتها في ساحة الامويين في دمشق كما يقولون

تعتبر حمص "رئة اقتصادية" لسوريا، وتتمتّع بموقع استراتيجي من حيث موارد الطاقة، إذ تقع إلى غربها وشرقها مصافٍ للنفط وحقول للغاز والعديد من المراكز الصناعية.

كما تلعب دورًا اقتصاديًا هامًا لكل من الاقتصاد المحلي والوطني بأراضيها الزراعية الخصبة ومنشآتها الصناعية.

"عاصمة الثورة"

يُقدّر عدد سكان حمص بحوالي 800 ألف نسمة. وتضمّ غالبية من المسلمين السنّة، وتشكّل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها رئيس النظام بشار الأسد أقلية فيها، إضافة إلى أقلية مسيحية.

ووصل العنف الطائفي في مدينة حمص إلى ذروته خلال "الثورة السورية" عام 2011.

في السنوات الأولى من "الثورة"، لُقّبت حمص بـ"عاصمة الثورة"، إذ أصبحت مركزًا للاحتجاجات المناهضة للنظام السوري، ومسرحًا لاشتباكات عنيفة بين قوات النظام ومجموعات المعارضة.

حينها، تحوّل حي بابا عمرو والخالدية إلى معقل لـ"الجيش السوري الحر"، والذي كان مكوّنًا من عسكريين منشقّين ومدنيين مسلحين، قبل أن يستعيد جيش النظام السيطرة عليه في مارس/ آذار 2012.

في يونيو/ حزيران 2012، فرضت قوات النظام حصارًا خانقًا حول الأحياء الواقعة في حمص القديمة، حيث اعتمد جيش النظام استراتيجيات قصف مدمّر.