شريط الأخبار
ترامب: سأوقف العقوبات ضد سوريا الرواشدة : حفل غني بالمفردات الثقافية والفنية الوطنية للواء الشوبك مدينة الثقافة الأردنية السعودية.. محرز يعلق على لقائه بالأمير محمد بن سلمان بوتين: يجب التعامل بإنسانية مع الشركات الأجنبية التي أرغمت على الانسحاب من روسيا بريطانيا.. مطالبات برلمانية بمحاكمة عناصر "داعش" العائدين موعد مواجهة مصر ضد المغرب في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب والقناة الناقلة ارتفاع احتياطيات روسيا الدولية بنحو 33 مليار دولار في شهر واحد "أسوشيتد برس" نقلا عن البيت الأبيض: الرئيس ترامب يلتقي نظيره السوري الشرع غدا الأربعاء ريال مدريد يواجه مايوركا بحضور ثنائي مغربي وغياب 9 لاعبين بارزين الرواشدة يزور بلدية الجفر ويؤكد البلديات هي العناوين الرئيسية التي تسهم في تنمية الوعي الثقافي الرواشدة يزور مقر فرقة معان للفلكلور الشعبي وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية الموقر القضاة ووزير الصناعة العراقي يبحثان ملفات التعاون والفرص المتاحة ولي العهد السعودي وترامب يوقعان وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية "الخارجية" تشارك باجتماع حول إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية القوات المسلحة الأردنية : عودة 17 طفلا إلى قطاع غزة بعد تلقيهم العلاج في مستشفيات المملكة المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الحنيطي يزور كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية وزير الزراعة يطلق حملة لترقيم الأغنام

شاهد بالفيديو : انتصارات المعارضة السورية في درعا وحلب وحماه تمهد الطريق للسيطره على حمص ثم دمشق

شاهد بالفيديو : انتصارات المعارضة السورية في درعا وحلب  وحماه  تمهد الطريق للسيطره على حمص  ثم دمشق

حماه -سوريا -القلعه نيوز

اعلنت المعارضة السوريه المسلحه انها في طريقها للسيطرة على حمص مس بكل ماتمثله من رموز وطنيه وتاريخيه وهي طريق الفصائل الى اختتام انتصاراتها في ساحة الامويين في دمشق كما يقولون

تعتبر حمص "رئة اقتصادية" لسوريا، وتتمتّع بموقع استراتيجي من حيث موارد الطاقة، إذ تقع إلى غربها وشرقها مصافٍ للنفط وحقول للغاز والعديد من المراكز الصناعية.

كما تلعب دورًا اقتصاديًا هامًا لكل من الاقتصاد المحلي والوطني بأراضيها الزراعية الخصبة ومنشآتها الصناعية.

"عاصمة الثورة"

يُقدّر عدد سكان حمص بحوالي 800 ألف نسمة. وتضمّ غالبية من المسلمين السنّة، وتشكّل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها رئيس النظام بشار الأسد أقلية فيها، إضافة إلى أقلية مسيحية.

ووصل العنف الطائفي في مدينة حمص إلى ذروته خلال "الثورة السورية" عام 2011.

في السنوات الأولى من "الثورة"، لُقّبت حمص بـ"عاصمة الثورة"، إذ أصبحت مركزًا للاحتجاجات المناهضة للنظام السوري، ومسرحًا لاشتباكات عنيفة بين قوات النظام ومجموعات المعارضة.

حينها، تحوّل حي بابا عمرو والخالدية إلى معقل لـ"الجيش السوري الحر"، والذي كان مكوّنًا من عسكريين منشقّين ومدنيين مسلحين، قبل أن يستعيد جيش النظام السيطرة عليه في مارس/ آذار 2012.

في يونيو/ حزيران 2012، فرضت قوات النظام حصارًا خانقًا حول الأحياء الواقعة في حمص القديمة، حيث اعتمد جيش النظام استراتيجيات قصف مدمّر.