القلعة نيوز: نفى مدير إدارة الأرصاد الجوية رائد رافد آل خطاب ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي حول إحتمالية الثلوج نهاية الشهر الحالي، مؤكدًا أن أي منخفض لم يظهر على الخرائط لا يُمكن التنبؤ فيه.
وأضاف آل خطاب أن المدى المنظور فيه يكون أربع أيام إلى أسبوع ولا يُمكن التنبؤ بما بعده.
بدوره، قال مدير قسم التنبؤات في إدارة الأرصاد الجوية أيمن صبح إنه من المبكر جدًا التنبؤ بإمكانية الثلوج في نهاية الشهر الحالي.
وأضاف صبح في تصريح أن التنبؤ بما بعد المدى المنطور لا يُمكن، مشيرًا إلى أن ما بعد ذلك " يخلق الله مالا تعلمون".
وتابع أن الإدارة تلتزم بأربع أيام لتكون التنبؤات دقيقة وذات مصداقية.
وتابع أن ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي غير دقيق ويعتبر تنبؤات بعيدة المدى وبعيدة عن المصداقية.
وأوضح صبح أن السبب في ذلك هو أن النماذج العددية تنقص دقتها الى النصف بعد اسبوع وكلما زادت المدة تنخفض الدقة اكثر بسبب الكم الهائل من البيانات.
وأشار إلى أنه بناءًا على التنبؤات الموسمية لمنطقتنا فمن المتوقع أن تكون الامطار اقل من المعدل،وفرص هطول الثلج ضعيفة، مؤكدًا أن هذه التنبؤات غير دقيقة ولا يبتى عليه اي اجراء إلا أنها تُعتبر مؤشر فقط.
وأضاف آل خطاب أن المدى المنظور فيه يكون أربع أيام إلى أسبوع ولا يُمكن التنبؤ بما بعده.
بدوره، قال مدير قسم التنبؤات في إدارة الأرصاد الجوية أيمن صبح إنه من المبكر جدًا التنبؤ بإمكانية الثلوج في نهاية الشهر الحالي.
وأضاف صبح في تصريح أن التنبؤ بما بعد المدى المنطور لا يُمكن، مشيرًا إلى أن ما بعد ذلك " يخلق الله مالا تعلمون".
وتابع أن الإدارة تلتزم بأربع أيام لتكون التنبؤات دقيقة وذات مصداقية.
وتابع أن ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي غير دقيق ويعتبر تنبؤات بعيدة المدى وبعيدة عن المصداقية.
وأوضح صبح أن السبب في ذلك هو أن النماذج العددية تنقص دقتها الى النصف بعد اسبوع وكلما زادت المدة تنخفض الدقة اكثر بسبب الكم الهائل من البيانات.
وأشار إلى أنه بناءًا على التنبؤات الموسمية لمنطقتنا فمن المتوقع أن تكون الامطار اقل من المعدل،وفرص هطول الثلج ضعيفة، مؤكدًا أن هذه التنبؤات غير دقيقة ولا يبتى عليه اي اجراء إلا أنها تُعتبر مؤشر فقط.