القلعة نيوز- انطلقت مجموعة من نساء ورجال ناشطين في الأردن لتدارس العادات والتقاليد المتوارثة، محاولين العودة بها إلى المعنى الحقيقي والروح التي انطلقت منها العادات
فقد كانت العادات والتقاليد دوما مصدر راحة ومتساوية بين الفقراء وأغنياء المجتمع فهي تساوي بينهم وتجمعهم ببوتقة واحدة.
وأشاروا الى انه مع مرور الايام انحرف تطبيق العادات عن الهدف الحقيقي لإنشائها واصبحت عبارة عن عبء مالي ونفاق اجتماعي، بحيث اصبحت عبارة عن هدر للمال الوطني وعبء اجتماعي وعائق امام المساواة بين اطياف المجتمع .
وأكدوا أن الحوار مفتوح لجميع المقتنعين بالفكرة والمستعدين لتعليق الحرس والالتزام بمخرجات الحوار .
وقد تعهد المتحاورون بمناقشة كافة العادات والتقاليد بالأفراح والأتراح وصولا إلى زيارة المريض والخروج بوثيقة سيتم توزيعها ومحاولة الوصول إلى الإجماع المجتمعي على بنودها.
فقد كانت العادات والتقاليد دوما مصدر راحة ومتساوية بين الفقراء وأغنياء المجتمع فهي تساوي بينهم وتجمعهم ببوتقة واحدة.
وأشاروا الى انه مع مرور الايام انحرف تطبيق العادات عن الهدف الحقيقي لإنشائها واصبحت عبارة عن عبء مالي ونفاق اجتماعي، بحيث اصبحت عبارة عن هدر للمال الوطني وعبء اجتماعي وعائق امام المساواة بين اطياف المجتمع .
وأكدوا أن الحوار مفتوح لجميع المقتنعين بالفكرة والمستعدين لتعليق الحرس والالتزام بمخرجات الحوار .
وقد تعهد المتحاورون بمناقشة كافة العادات والتقاليد بالأفراح والأتراح وصولا إلى زيارة المريض والخروج بوثيقة سيتم توزيعها ومحاولة الوصول إلى الإجماع المجتمعي على بنودها.