شريط الأخبار
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة الإحصاءات العامة: نمو الناتج المحلي الإجمالي تجاوز التوقعات في 2024 أسيران اسرائيليًان لنتنياهو: الجيش قصفنا والوقت ينفد العيسوي يلتقي وفدا من هيئة "ابشر سيدنا" المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة نائبة المبعوث الأميركي تجري سلسلة اجتماعات في بيروت مدير الأمن العام يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المحامين الأردنيين وزير الثقافة : "المكتبة الوطنية" تضم في أروقتها وأجنحتها كنوزًا لا تقدر بثمن المسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص نقطة الانطلاق للتنمية المستدامة الصناعات الثقافية الابداعية في الأردن.. خطوات متسارعة نحو تحقيق تنمية اقتصادية بمنظور اجتماعي التعاون الإسلامي تدين القصف الإسرائيلي لمدرسة دار الأرقم والمستودع الطبي بغزة غزة : استشهاد 5 فلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي على خانيونس منظمة اممية تدعو لإعادة النظر بالتعريفات الجمركية المفروضة على البلدان الضعيفة طقس لطيف الحرارة اليوم ودافئ حتى الثلاثاء الحرب الإعلامية غزة تباد والحياة تستمر المفتي والهلال أهل غزة بين الصبر والاصطفاء رفع أسعار الطحين الموحد في الأردن انخفاض ملحوظ على أسعار الذهب في السوق المحلية السبت

أيهما أفضل لصحتك العمل من المنزل أم المكتب؟

أيهما أفضل لصحتك العمل من المنزل أم المكتب؟
القلعة نيوز:

كشفت دراسة جديدة الأضرار الصحية المترتبة على العمل من المنزل، حيث يفقد العاملون من المنزل نسبة معينة من النشاط البدني.

وأظهرت نتائج دراسة جديدة أجرتها جامعة كامبريدج، أن بدء وظيفة جديدة يؤدي عادة إلى زيادة النشاط البدني، مثل المشي أو ركوب الدراجات، بمعدل 28 دقيقة مقارنة بالفترة السابقة للعمل.

وتأتي زيادة النشاط البدني المرتفع بسبب الانتظام في الذهاب إلى العمل يوميا، مما يوفر فرصا أكبر للحركة والنشاط خلال التنقلات.

في المقابل، لاحظت الدراسة انخفاضا في النشاط البدني المعتدل لدى العاملين من المنزل بمعدل 32 دقيقة يوميا، وهو ما يعادل فقدان 16 دقيقة من النشاط البدني، مما يشير إلى أن العمل من المنزل قد يحد من حركة الأفراد، حيث تقل الحاجة إلى التنقل أو الخروج من المنزل مقارنة بالعاملين في المكاتب.

ووفقا للدراسة، بين 128 شخصا يعملون من المنزل وأكثر من 3000 شخص يعملون في مكاتب أو أماكن عمل أخرى، وجدوا أن الزيادة في النشاط البدني كانت أكثر وضوحا بين العاملين في الوظائف شبه الروتينية (مثل سائقي الحافلات والحلاقين) والوظائف الروتينية (مثل عمال النظافة والنوادل)، بالإضافة إلى الوظائف الفنية. بينما لم تلاحظ تغييرات كبيرة في النشاط البدني لدى الأشخاص الذين يشغلون مناصب إدارية أو مهنية.

وأكدت إلينور وينبيني، المؤلفة الرئيسية للدراسة من جامعة كامبريدج، على أهمية الحفاظ على النشاط البدني طوال الحياة لتعزيز الصحة.

وأوضحت: "يجب على العاملين من المنزل التفكير في دمج النشاط البدني في يومهم، مثل المشي قبل أو بعد العمل أو خلال استراحة الغداء".

الحقيقة الدولية – وكالات