القلعة نيوز - شاركت سفيرة المملكة الأردنية الهاشمية لدى المملكة المغربية، جمانة غنيمات، في افتتاح الدورة الرابعة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني، التي احتضنتها جهة فاس مكناس تحت شعار "الاقتصاد الاجتماعي والتضامني شجرة مثمرة تنمو من أيادي مختلفة”.
وأقيم حفل الافتتاح بحضور كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، السيد لحسن السعدي، إلى جانب رئيس مجلس جهة فاس مكناس، السيد عبد الواحد الأنصاري، وعدد من البرلمانيين، بالإضافة إلى والي جهة فاس مكناس وعامل عمالة مكناس، وشخصيات دبلوماسية.
كما شاركت في أعمال المعرض سعادة العين إحسان بركات، حيث قدمت عرضًا مميزًا حول تجربة الأردن في تمكين المرأة اقتصاديًا، وأبرزت الجهود التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية في دعم النساء الحرفيات وصاحبات المشاريع الصغيرة، إضافة إلى تشجيع الاقتصاد التضامني كأداة رئيسية لتحقيق التنمية المستدامة.
وشهد المعرض مشاركة خمس دول، من بينها المملكة الأردنية الهاشمية، إلى جانب كل من الصين، وفرنسا، والبحرين، والسنغال، حيث مثلت هذه الدول تجاربها في مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني عبر أروقة خاصة عرضت فيها منتجاتها المتميزة.
وفي هذا السياق، تميز الرواق الأردني بعرض مجموعة من المنتجات الصناعية التقليدية التي تعكس التراث الأردني الأصيل، وقدمتها السيدة غدير العدوان، حيث لاقت استحسان الزوار الذين أبدوا إعجابهم بالحرفية العالية والجودة المتميزة للمنتجات الأردنية.
إلى جانب ذلك، كان للأردن مشاركة إضافية من خلال ركن آخر ضمن جناح المجموعة العربية الدبلوماسية في المغرب، حيث تم عرض مزيد من المنتجات التقليدية الأردنية، وذلك في إطار التعاون الثقافي والاقتصادي بين الدول العربية، ما عزز من فرص التبادل الثقافي والتجاري بين المشاركين.
ويعد المعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بفاس مكناس منصة هامة لتعزيز التعاون بين الفاعلين في هذا المجال، وإبراز الإمكانيات الاقتصادية التي يوفرها هذا القطاع، إلى جانب كونه فرصة لتعزيز الشراكات بين مختلف الدول المشاركة وتبادل التجارب والخبرات في هذا المجال.
وأقيم حفل الافتتاح بحضور كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، السيد لحسن السعدي، إلى جانب رئيس مجلس جهة فاس مكناس، السيد عبد الواحد الأنصاري، وعدد من البرلمانيين، بالإضافة إلى والي جهة فاس مكناس وعامل عمالة مكناس، وشخصيات دبلوماسية.
كما شاركت في أعمال المعرض سعادة العين إحسان بركات، حيث قدمت عرضًا مميزًا حول تجربة الأردن في تمكين المرأة اقتصاديًا، وأبرزت الجهود التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية في دعم النساء الحرفيات وصاحبات المشاريع الصغيرة، إضافة إلى تشجيع الاقتصاد التضامني كأداة رئيسية لتحقيق التنمية المستدامة.
وشهد المعرض مشاركة خمس دول، من بينها المملكة الأردنية الهاشمية، إلى جانب كل من الصين، وفرنسا، والبحرين، والسنغال، حيث مثلت هذه الدول تجاربها في مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني عبر أروقة خاصة عرضت فيها منتجاتها المتميزة.
وفي هذا السياق، تميز الرواق الأردني بعرض مجموعة من المنتجات الصناعية التقليدية التي تعكس التراث الأردني الأصيل، وقدمتها السيدة غدير العدوان، حيث لاقت استحسان الزوار الذين أبدوا إعجابهم بالحرفية العالية والجودة المتميزة للمنتجات الأردنية.
إلى جانب ذلك، كان للأردن مشاركة إضافية من خلال ركن آخر ضمن جناح المجموعة العربية الدبلوماسية في المغرب، حيث تم عرض مزيد من المنتجات التقليدية الأردنية، وذلك في إطار التعاون الثقافي والاقتصادي بين الدول العربية، ما عزز من فرص التبادل الثقافي والتجاري بين المشاركين.
ويعد المعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بفاس مكناس منصة هامة لتعزيز التعاون بين الفاعلين في هذا المجال، وإبراز الإمكانيات الاقتصادية التي يوفرها هذا القطاع، إلى جانب كونه فرصة لتعزيز الشراكات بين مختلف الدول المشاركة وتبادل التجارب والخبرات في هذا المجال.