شريط الأخبار
لماذا الثانوية العامة. ... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها برئاسة كريشان "إدارية الأعيان" تزور مركز الخدمات الحكومية في المقابلين أعضاء مجلس مفوضي العقبة يؤدون القسم القانوني القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية!

هل تنظيف أسنانك بالفرشاة يقى من السرطان؟

هل تنظيف أسنانك بالفرشاة يقى من السرطان؟
القلعة نيوز:
هل تعلم أن فرشاة أسنانك قد تساعد في الوقاية من السرطان؟ كشف الخبراء أن الحفاظ على نظافة الفم الجيدة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطانات الفم والبنكرياس والمريء، بدءًا من تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط وصولًا إلى الفحوصات الدورية للأسنان، يمكن أن يكون للعادات البسيطة آثار منقذة للحياة، بحسب موقع "تايمز ناو".

تشير الدراسات الحديثة وآراء الخبراء إلى حقيقة صحية مدهشة وهى أن نظافة الفم الجيدة يمكن أن تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، بما في ذلك سرطان الفم والرقبة وحتى الجهاز الهضمي.

لا يؤثر سوء نظافة الفم على اللثة والأسنان فحسب، بل يمكن أن يؤدي إلى التهاب مزمن في الجسم، يمكن أن تزيد التهابات اللثة المزمنة، مثل التهاب دواعم السن، من الالتهاب الجهازي، وهو عامل خطر معروف للإصابة بالسرطان.

وجدت دراسة حديثة نشرت في مجلة Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention أن الأفراد المصابين بأمراض دواعم السن الشديدة كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرتين ببعض أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان البنكرياس وسرطان الفم.

الفم هو بوابة الجسم، إذا تمكنت البكتيريا الضارة من دخول مجرى الدم من خلال نزيف اللثة، فقد تنتقل إلى الأعضاء وتزيد من خطر الإصابة بأمراض جهازية، بما في ذلك السرطان.
كيف يلعب الالتهاب دورًا رئيسيًا؟

الالتهاب هو وسيلة جسمك لمكافحة العدوى، ولكن عندما يصبح الالتهاب مزمنًا - غالبًا بسبب سوء صحة الفم - فإنه يُهيئ بيئة مثالية لنمو وتكاثر الخلايا غير الطبيعية.

لا يقتصر مرض اللثة المزمن على فقدان الأسنان فحسب، بل يُهيئ أيضًا بيئة تُضعف جهاز المناعة. وهنا تجد حالات مثل سرطان الفم والبنكرياس فرصة للازدهار.
فيروس الورم الحليمي البشري وسوء نظافة الفم

يُعتبر فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) عاملًا آخر مثيرًا للقلق، يمكن أن يُصيب فيروس الورم الحليمي البشري الفم والحلق، وقد ارتبط بارتفاع حالات سرطان البلعوم الفموي، يمكن أن يزيد سوء نظافة الفم من خطر الإصابة عن طريق إضعاف دفاعات الفم الطبيعية.
أهمية ذلك أثناء علاج السرطان

غالبًا ما يُعاني مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي من جفاف الفم والقرح وزيادة قابلية الإصابة بالعدوى.
في مثل هذه الحالات، لا يُعد الحفاظ على نظافة الفم الجيدة أمرًا مهمًا فحسب، بل هو أمر بالغ الأهمية، يمكن أن تؤخر التهابات الفم التعافي من العلاج أو حتى تؤدي إلى إعادة دخول المستشفى