شريط الأخبار
منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا" بتوجيهات ملكية.. رعاية فورية مباشرة لأسرة من "ذوي الإعاقة" جسدت أسمى معاني التعفف لماذا غابت الجماهير عن استقبال النشامى؟ وزير العمل يفتتح توسعة مصنع في الظليل لتشغيل 500 أردني وأردنية بوتين "مستعد للحوار" مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون الاحتلال الإسرائيلي يصادق على 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام لجنة الاقتصاد النيابية تواصل مناقشة معدل قانون المنافسة 112 مليار دولار لتحويل غزة إلى وجهة سياحية فاخرة النائب العموش يسأل الحكومة عن تحركات السفير الأمريكي الجديد اختتام المنتدى العربي السابع حول آفاق توليد الكهرباء مجلس إدارة الإقراض الزراعي يقر موازنة 2026 ويطلق برنامج إعفاء للحالات الإنسانية كنعان: احتفالات المسيحيين بعيد الميلاد المجيد تأتي في ظل واقع مؤلم تعيشه مدينة القدس مقتل 9 أشخاص وإصابة 10 بإطلاق نار جنوبي إفريقيا دخول المربعانية اليوم العفو العام ومخالفات السير .. والعام الجديد المنطقة العسكرية الجنوبية تُحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيّرة وزراء تحت أعين رئيس الحكومة ، حسان يبدأ عمله في السابعة صباحا ، ووزراء لا يداومون قبل العاشرة إحالات على التقاعد في المجلس القضائي قادمة... تفاصيل الشرفات: الشباب ما زالوا يعيشون هوامش العمل الحزبي

الحباشنة يكتب : "بعينٍ يقظة" المخابرات العامة الأردنية و دورها الحاسم في مواجهة التحديات الأمنية

الحباشنة يكتب : بعينٍ يقظة المخابرات العامة الأردنية و دورها الحاسم في مواجهة التحديات الأمنية
طارق عبدالمحسن الحباشنة / لواء متقاعد
في زمنٍ تتعاظم فيه التحديات، وتتسارع فيه الأحداث، وتتعقّد فيه معادلات الأمن والاستقرار، يبرز دور أجهزة الدولة الأمنية كصمّام أمان وسدّ منيع في وجه الأخطار والتحديات، وعلى رأسها جهاز المخابرات العامة (فرسان الحق).
فقد استطاع هذا الجهاز العريق، بما يتمتع به من كفاءة استخباراتية عالية، وتدريب نوعي، ويقظة لا تعرف الكلل، أن يُفشل العشرات من المخططات الإرهابية التي كانت تستهدف أمن البلد، ومؤسساته، ومواطنيه.
إن تفكيك الخلايا الإرهابية قبل تنفيذ مخططاتها، لم يكن ليتحقق لولا الجهود المتواصلة، والعمل الاستخباري المحكم، والتنسيق المتكامل بين مختلف وحدات الجهاز.
ولقد أثبتت العمليات الأمنية الناجحة، التي أعلنت عنها الدولة في مناسبات متعددة، أن المخابرات الأردنية تتحرك استباقيا ، ولا تنتظر وقوع الخطر، بل تبادر إلى كشفه وضربه في مهده.
وهذا ما عزّز ثقة الأردنيين بهذا الجهاز، وأظهر قدرة المملكة على التصدّي ومواجهة أية تهديدات أمنية بكل حزم واقتدار.
في الختام
نرفع تحية فخر واعتزاز الى جهاز المخابرات الأردنيه قيادة وضباطا وأفرادا على ما يبذلونه من جهد وتفان في الدفاع عن امن الوطن
حفظكم الله، وسدّد خطاكم، وأدام على أردننا العزيز نعمة الأمن والاستقرار، تحت ظل قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المفدى، القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية.