شريط الأخبار
بالأسماء .. فاقدون لوظائفهم في وزارة الصحة الأرصاد الجوية: طقس معتدل الأحد وحالة عدم استقرار الإثنين مساءً بالأسماء .. فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة اليوم بالأسماء .. مؤسسات حكومية تدعو مرشحين لاجراء المقابلة الشخصية بدء استقبال طلبات التوظيف لأبناء المتقاعدين العسكريين اليوم -رابط ارتفاع عدد الأحداث المستفيدين من التدابير غير السالبة للحرية إلى 3182 خلال 2024 "وزير الثقافة" يكشف عن الهوية البصرية لقرى الكرك " ذات راس " - فيديو إضاءة شجرة عيد الميلاد في إربد أبو غزالة: ثروتي لا تتجاوز 100 ألف والإجازات رشوة الحكومات للشعوب وزير الثقافة : ‏إسدال الستار على ألوية الثقافة لا يعني نهاية النشاط بل يشكّل بداية عمل ثقافي مستمر مندوبا عن وزير الثقافة .... العياصرة يرعى اختتام فعاليات لواء الثقافة الأردنية في المعراض ماكرون يعلن عقد اجتماع للدول الداعمة لأوكرانيا الثلاثاء ترامب: اقتراحي الحالي بشأن أوكرانيا ليس عرضا نهائيا هزة أرضية بمحافظة صلاح الدين شمالي العراق مكتب نتنياهو: قتلنا 5 مسؤولين من حماس في غزة اتهام 4 جنود إسرائيليين بتهريب أسلحة من سوريا الرواشدة يرعى افتتاح معرض "ذاكرة وطن" للفنان أنور الحوراني خرق جديد للاتفاق.. شهداء في غارات شنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة الأردن: إسقاط طائرة مسيّرة محملة بالمخدرات في المنطقة العسكرية الجنوبية "السفير القضاة " يبحث مع وزير الدفاع السوري سبل تعزيز التعاون المشترك

الزيود يكتب : عميدة الصحافة الأردنية "الرأي"..54 عاما من خدمة الوطن

الزيود يكتب : عميدة الصحافة الأردنية الرأي..54 عاما من خدمة الوطن
الصحافي محمد الزيود
لا انسى عندما كنت في العاشرة من عمري اشتري "الرأي" وقتها كان يرسلني جدي احيانا-رحمه الله- أو ابي أو عمي عندما كان يأتي من تركيا، الذي كان يعشق "الرأي" ليقرأ كل ما كتب فيها وعندما استقر في الأردن كان يحرص على أن نشتري له نسخ "الرأي" طيلة سفره خارج البلاد ليقرأ كل ما فاته من أخبار البلد التي لا يثق أن يعرفها الا من نافذة "الرأي".
ومنذ ذلك الحين عشقت "الرأي" وبقيت الوان خطوطها وصفحاتها وشعارها مطبوعة في ذهني.
وحتى عند دراستي للهندسة الزراعية في جامعة العلوم والتكنولوجيا لم انسى عشقي "للرأي" بقيت اتابع واقرأ كل ما يكتب فيها لأنني ارى من خلالها الأردن وطنا كبيرا بكل ما فيه.
وبقي الحلم يرادوني حتى جاءت الفرصة لأعمل في العاصمة مهندسا في أمانة عمان وجاء الصدفة التي حققت لي الدخول إلى "الرأي" ومنذ عام 2004 قررت أن اترك كل مسيرتي العملية في الهندسة الزراعية لعيون "الرأي" والصحافة.
ومنذ ذلك اليوم وانا اتعلم منها يوما بعد يوم وقد فتحت لي كل الأبواب عشقتها أكثر مما كنت أتوقع حتى اصبحت تسري كالدم في العروق واصبحت عضوا في نقابة الصحفيين.
واليوم بعد مسيرة عمل امتدت لعشرين عاما في "الرأي" الحبيبة ما زال عشقها موجودا في القلب وهي تنتقل إلى تحولات متعددة حتى وصلت للعالم الرقمي وعالم الذكاء الاصطناغي الذي اتمنى أن يرزقها قيادة حكيمة ليستثمر مهنيتها المعروفة ليمنحها تطورا يليق باسمها وبمسيرتها العريقة.
شكرا لك يا عميدة الصحافة الأردنية"رأي" وشكرا لوصفي التل ولجمعة حماد ولمحمود الكايد رحمهم الله جميعا.
وكل الاحترام لكل من منحها عطاء من جهده وتعبه خدمة لها لا مصلحة لشخصه من الزميلات والزملاء على امتداد مسيرتها الطويلة العريقة.
وكل عام والزميلات والزملاء في "الرأي" بالف خير