شريط الأخبار
وسط أجواء احتفالية بالتأهل.. منتخب النشامى يختتم مشواره بتصفيات كأس العالم العقل والعادات..... إدارة منصة RYS تكتب : الزميل حمزة الشوابكة داعم وطني يجسد رؤية الملك وولي العهد في تمكين الشباب مدرب النشامى: الإنجاز تحقق بدعم الجميع والقادم أفضل علوان: سنُفرح الجماهير الأردنية في المرحلة المقبلة الشيخ فيصل الحمود يشيد بذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش خبير يوضح أسباب ظهور خيوط دخان في سماء الأردن العراق يفوز على الأردن بهدف دون رد اللواء الحنيطي يتسلم وسام "الشمس المشرقة" من إمبراطور اليابان المنتخب الوطني يخسر أمام نظيره العراقي بهدف دون مقابل يوم الجيش والثورة العربية الكبرى والجلوس الملكي .. المتقاعدون ما زالوا على العهد والوعد الملك والملكة يصلان إلى الملعب لمؤازرة المنتخب الوطني لكرة القدم ولي العهد والأمير هاشم في ستاد عمّان لمؤازرة النشامى أمام العراق الدرونز تزين سماء عمّان بصور الملك وولي العهد نهاية الشوط الأول من لقاء النشامى وأسود الرافدين بالتعادل بلا أهداف تشكيلة النشامى لمواجهة نظيره العراقي وزير الثقافة يرفع للملك برقية تهنئة بمناسبة الثورة العربية ويوم الجيش رئيس الوزراء يهنئ : كل عام وحملة الشعار الأغلى بخير 13 موقعا لشاشات عرض تبث مباراة المنتخب الوطني مع العراق الملك يرعى في صرح الشهيد احتفال الجيش العربي بالمناسبات الوطنية

العليمات .. يكتب: يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى

العليمات .. يكتب: يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى
القلعة نيوز _ كتب: رمضان العليمات
تحتفل المملكة الأردنية الهاشمية في العاشر من حزيران من كل عام، بمناسبتين وطنيتين عظيمتين، وحدثين مفصليين هامين في تاريخ الأمة العربية والأردنية خاصة، يومين وطنيين غاليين على قلوب الأردنيين، حيث يعكسان قيم التضحية والحرية والانتماء، وتتجدد فيهما معاني الفخر والاعتزاز، يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.

يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى يشكلان تلاقيًا رمزيًا ليس مجرد صدفة، بل هو تعبير عن عمق الارتباط بين النشأة والأصالة، بين الماضي والمستقبل، فالثورة كانت بداية منحنا الحرية، والجيش صان هذه الحرية وجسدها في دولة مستقلة ذات سيادة.

يبقى العاشر من حزيران يومًا خالدًا في وجدان الأردنيين، مستحضرين بطولات الأجداد، ومقدرين جهود الجيش في الدفاع عن الوطن ليَبقى واحة أمن واستقرار، مجسدين معاني العزة والشرف والتضحية، ففيه نستلهم من الثورة العربية الكبرى دروس النهوض والوحدة، ومن الجيش العربي قيم الانتماء والوفاء، وتستمر المسيرة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، الذي يواصل البناء على إرث الأجداد، متسلحًا بإرادة شعب أبيّ وجيش مخلص.

عاش الوطن شامخًا عزيزًا، وعاش جيشنا العربي درعًا وسيفًا، وكل عام والوطن وقيادته الهاشمية الحكيمة بألف خير.