
القلعة نيوز - أكد وزير الاتصال الحكومي، الناطق باسم الحكومة الدكتور محمد المومني، أن الأردن لا يلتفت إلى أي أصوات مشككة أو سلبية تحاول التشويش على موقفه الداعم للشعب الفلسطيني.
وقال المومني إن الأردن يواصل جهوده الإنسانية تجاه غزة، وقد غادرت اليوم قافلة جديدة مكوّنة من 50 شاحنة محمّلة بالمساعدات.
وأضاف، أن الأردن سخّر كل أدواته للتعامل مع الحرب في غزة سواء من خلال الجهد الإغاثي بإرسال المساعدات جوا وبرا وعبر الجهد الطبي من خلال تقديم الدعم والمستلزمات والمستشفيات الميدانية أو على الصعيد السياسي من خلال التواصل مع المجتمع الدولي وممارسة الضغط الدبلوماسي.
وبين أن الدور البارز الذي لعبه جلالة الملك عبد الله الثاني في تغيير توجهات الرأي العام الدولي تجاه ما يحدث في غزة والخطاب السياسي الأردني أثبت فاعليته وتأثيره في توضيح حقيقة ما يجري من انتهاكات في القطاع.
ومن جهة اخرى، الإعلام الأردني حمل وأوصل رسائل قوية وواقعية للمجتمع الدولي عمّا يحدث في القطاع، وفق ما قال.
وأكد المومني، ان الحفاظ على استقرار وأمن الشعب الفلسطيني وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية التي نؤمن بضرورة قيامها يعد مصلحة عليا للدولة الأردنية.
وقال إن التحديات التي تمنع إيصال المساعدات ما زالت تتمثل بشكل أساسي في العراقيل الإسرائيلية وهذه الحقيقة يجب أن تصل بوضوح للمجتمع الدولي.
وشدد على أنه لا يجوز استخدام الغذاء والدواء كسلاح سياسي وهذا أمر مرفوض أخلاقيا وإنسانيا ويتعارض بوضوح مع القانون الدولي، وكل التحركات الأردنية تصب في اتجاه الضغط على إسرائيل للسماح بإيصال المساعدات.
وأشار إلى أن الحل يكون بالعودة إلى المسار السياسي الحقيقي الذي يضمن إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة تحقق الكرامة والعدالة لشعبها.
وقال المومني إن الأردن يواصل جهوده الإنسانية تجاه غزة، وقد غادرت اليوم قافلة جديدة مكوّنة من 50 شاحنة محمّلة بالمساعدات.
وأضاف، أن الأردن سخّر كل أدواته للتعامل مع الحرب في غزة سواء من خلال الجهد الإغاثي بإرسال المساعدات جوا وبرا وعبر الجهد الطبي من خلال تقديم الدعم والمستلزمات والمستشفيات الميدانية أو على الصعيد السياسي من خلال التواصل مع المجتمع الدولي وممارسة الضغط الدبلوماسي.
وبين أن الدور البارز الذي لعبه جلالة الملك عبد الله الثاني في تغيير توجهات الرأي العام الدولي تجاه ما يحدث في غزة والخطاب السياسي الأردني أثبت فاعليته وتأثيره في توضيح حقيقة ما يجري من انتهاكات في القطاع.
ومن جهة اخرى، الإعلام الأردني حمل وأوصل رسائل قوية وواقعية للمجتمع الدولي عمّا يحدث في القطاع، وفق ما قال.
وأكد المومني، ان الحفاظ على استقرار وأمن الشعب الفلسطيني وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية التي نؤمن بضرورة قيامها يعد مصلحة عليا للدولة الأردنية.
وقال إن التحديات التي تمنع إيصال المساعدات ما زالت تتمثل بشكل أساسي في العراقيل الإسرائيلية وهذه الحقيقة يجب أن تصل بوضوح للمجتمع الدولي.
وشدد على أنه لا يجوز استخدام الغذاء والدواء كسلاح سياسي وهذا أمر مرفوض أخلاقيا وإنسانيا ويتعارض بوضوح مع القانون الدولي، وكل التحركات الأردنية تصب في اتجاه الضغط على إسرائيل للسماح بإيصال المساعدات.
وأشار إلى أن الحل يكون بالعودة إلى المسار السياسي الحقيقي الذي يضمن إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة تحقق الكرامة والعدالة لشعبها.