
القلعة نيوز:
أعلن مدير إدارة الامتحانات والاختبارات في وزارة التربية والتعليم الدكتور محمد شحادة، أن عملية تصحيح أوراق امتحانات الثانوية العامة "التوجيهي" للدورة الأولى (جيل 2008) للعام الدراسي 2025 قد انتهت بشكل كامل، مؤكدا أنها دخلت الآن في مرحلة التدقيق والمطابقة لضمان دقة النتائج.
وأشار شحادة إلى أن الوزارة تتجه لإعلان النتائج في الثلث الأخير من شهر آب الجاري، وسط حالة من الترقب والانتظار من قبل الطلبة وذويهم.
وأوضح أن عدد المتقدمين للامتحانات بلغ نحو 136 ألف طالب وطالبة، توزعوا على 585 مركزا امتحانيا يضم أكثر من 1305 قاعة، إضافة إلى 20 مشتركا من مراكز تأهيل الأحداث والإصلاح والتأهيل، و11 مشتركا من مركز الحسين للسرطان.
ويُعد امتحان التوجيهي في الأردن واحدا من أكثر المحطات التعليمية حساسية وتأثيرا، حيث يحدد بشكل مباشر مستقبل الطلبة الأكاديمي والمهني.
وتعيش آلاف الأسر الأردنية سنويا حالة من التوتر والانتظار حتى لحظة إعلان النتائج، التي غالبا ما تتحول إلى حدث وطني واسع يحظى بمتابعة حثيثة من الرأي العام.
وتستعد وزارة التربية بالتعاون مع الجهات الأمنية والإدارية لضمان مرور يوم إعلان النتائج بسلاسة، إذ يتم العمل على تعزيز أنظمة الحماية الإلكترونية للشبكات الرسمية لتفادي الضغط الهائل المتوقع على الموقع الإلكتروني للوزارة، إلى جانب تنسيق أمني يهدف إلى الحد من أي مظاهر احتفالية مفرطة قد تخل بالنظام العام، خاصة في ظل حوادث سابقة ارتبطت بإطلاق العيارات النارية والممارسات الخطرة.
أعلن مدير إدارة الامتحانات والاختبارات في وزارة التربية والتعليم الدكتور محمد شحادة، أن عملية تصحيح أوراق امتحانات الثانوية العامة "التوجيهي" للدورة الأولى (جيل 2008) للعام الدراسي 2025 قد انتهت بشكل كامل، مؤكدا أنها دخلت الآن في مرحلة التدقيق والمطابقة لضمان دقة النتائج.
وأشار شحادة إلى أن الوزارة تتجه لإعلان النتائج في الثلث الأخير من شهر آب الجاري، وسط حالة من الترقب والانتظار من قبل الطلبة وذويهم.
وأوضح أن عدد المتقدمين للامتحانات بلغ نحو 136 ألف طالب وطالبة، توزعوا على 585 مركزا امتحانيا يضم أكثر من 1305 قاعة، إضافة إلى 20 مشتركا من مراكز تأهيل الأحداث والإصلاح والتأهيل، و11 مشتركا من مركز الحسين للسرطان.
ويُعد امتحان التوجيهي في الأردن واحدا من أكثر المحطات التعليمية حساسية وتأثيرا، حيث يحدد بشكل مباشر مستقبل الطلبة الأكاديمي والمهني.
وتعيش آلاف الأسر الأردنية سنويا حالة من التوتر والانتظار حتى لحظة إعلان النتائج، التي غالبا ما تتحول إلى حدث وطني واسع يحظى بمتابعة حثيثة من الرأي العام.
وتستعد وزارة التربية بالتعاون مع الجهات الأمنية والإدارية لضمان مرور يوم إعلان النتائج بسلاسة، إذ يتم العمل على تعزيز أنظمة الحماية الإلكترونية للشبكات الرسمية لتفادي الضغط الهائل المتوقع على الموقع الإلكتروني للوزارة، إلى جانب تنسيق أمني يهدف إلى الحد من أي مظاهر احتفالية مفرطة قد تخل بالنظام العام، خاصة في ظل حوادث سابقة ارتبطت بإطلاق العيارات النارية والممارسات الخطرة.