شريط الأخبار
الكيان الصهيوني الى زوال .. فكرة السيدة ميش رينوف ولي العهد يرعى ختام مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي مستشفى الحسين السلط الجديد يكرّم مبدعيه هل تسطيع معه صبرا.... برعاية دولة الدكتور عبدالله النسور إعلان نتائج مسابقة الحاج علي القرم للتميز والابتكار في جامعة الزيتونة الأردنية اللصاصمة يرعى حفل تخريج دورة الشرطي الصغير اختيار النائب رند الخزوز عضوًا في مجلس إدارة “COMPSUD” ممثلةً عن الأردن الشاب الروسي يشعل الدوري الأمريكي NBA.. ديمين يحطم رقما قياسيا عمره 30 عاما استطلاع: 59% من الأميركيين يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطين من الرماد إلى اللهب الأزرق… قصص صبر النساء في غزة سعر النفط يرتفع بنحو 3 بالمئة بعد العقوبات الأميركية على شركتي النفط الروسيتين كنا فقراء.. والدة نجم المغرب فؤاد الزهواني تروي قصة نجاح ابنها المؤثرة صيدلة عمان الاهلية تشارك بحملة توعوية حول سرطان الثدي بالتعاون مع نقابة الصيادلة في السلط العمارة والتصميم في عمان الاهلية تطلق ورش عمل لتطوير المقررات الدراسية وفق المعايير الدولية الآداب والعلوم في عمّان الأهلية تشارك بمؤتمر "تمكين الأسرة في المجتمعات المعاصرة" مؤسسة ولي العهد تستقبل وفدًا يابانيًا لتعزيز التبادل الثقافي ضمن برنامج القيادة للمدارس بالأسماء .. مؤسسة التدريب المهني تدعو مرشحين لإجراء المقابلات الشخصية التربية تنعى المعلم عصام جابر دعوات لفتح استيراد زيت الزيتون للحد من ارتفاع الأسعار وسط تراجع الإنتاج المحلي رئيس الوزراء يوجه باعتماد نظام "تراسل (1)" في المراسلات الرسمية لتسهيل الخدمات الحكومية

تحذير طبي: نزيف اللثة قد يكون إشارة مبكرة للسرطان

تحذير طبي: نزيف اللثة قد يكون إشارة مبكرة للسرطان
القلعة نيوز:
حذر خبراء من أن أعراضا بسيطة مثل نزيف اللثة أو الخدر والتنميل في اليدين والساقين قد تكون علامات مبكرة على اللوكيميا النخاعية المزمنة.

واللوكيميا النخاعية المزمنة، نوع نادر من سرطان الدم يصيب عادة كبار السن، لكنه قد يظهر في الشباب، وهو سرطان بطيء النمو يصيب خلايا الدم البيضاء، ويمكن أن يبقى غير مكتشف لسنوات بسبب أعراضه المبهمة التي غالبا ما تُغفل أو تُساء تفسيرها، ومن بين هذه الأعراض: نزيف اللثة، التعب المزمن، تورم الغدد، تعرق ليلي، كدمات سهلة، والتهابات متكررة.

واحدة من الحالات التي أبرزت هذه العلامات المبكرة هي آمبر كانينغهام-روغان، طالبة بجامعة إدنبرة نابير، التي لاحظت نزيف لثتها وخدرا في اليدين والساقين، لكنها لم تتوقع أن تكون هذه مؤشرات على سرطان الدم. بعد إحالتها إلى المستشفى وإجراء اختبارات دم وخزعة نخاع العظم، تم تشخيصها باللوكيميا النخاعية المزمنة في سن 21 عاما.

آمبر، كما قالت لموقع "ديلي ميل"، بدأت على الفور علاجا يوميا مستهدفا للفم، وشهدت آثارا جانبية صعبة مثل تساقط الشعر، آلام العظام، صداع نصفي، طفح جلدي، وخفقان شديد في القلب، بعد ستة أشهر، حققت استجابة جزيئية عميقة، ما يعني أن مستويات المرض أصبحت ضئيلة للغاية، لكنها ما زالت تحت العلاج للحفاظ على استقرار حالتها.

ووفقا للبيانات، يُشخص نحو 840 شخصا باللوكيميا النخاعية المزمنة سنويا في المملكة المتحدة، ويعيش معظم المرضى تحت السيطرة طويلة الأمد، مع معدل بقاء خمس سنوات أو أكثر لدى حوالي ثلاثة أرباع المصابين.

ويقول كولن داير، المدير التنفيذي لجمعية رعاية مرضى اللوكيميا: "قصة آمبر تذكّرنا بأن سرطان الدم قد يكون صامتا وصعب الاكتشاف، وأن العلامات غالبا ما تكون غامضة وسهلة الإغفال، التشخيص المبكر قد يكون الفارق بين العلاج الفعال والحياة طويلة الأمد."

ويشجع الخبراء الجميع على الانتباه للأعراض المبكرة ومراجعة الأطباء فورا عند ظهور أي علامات غير طبيعية، مؤكدين أن الفحص الدوري وتحليل الدم عند ظهور أعراض غريبة قد يساعدان على الاكتشاف المبكر وتحسين النتائج العلاجية بشكل كبير.