القلعة نيوز- شاركت لجنة المرأة في مجلس الأعيان، برئاسة العين خولة العرموطي، اليوم الأربعاء، في حوارية حول "دور المرأة الأردنية بمسارات التحديث" في جامعة الطفيلة التقنية.
وقالت العين العرموطي، إن دور مجلس الأعيان ولجنة المرأة محوري في دعم مسيرة الإصلاح والتحديث وتمكين المرأة لتكون شريكا فاعلا في بناء الوطن وتحقيق رؤى جلالة الملك عبد الله الثاني.
وأضافت أن عمل اللجنة ينسجم مع المصلحة الوطنية ومتطلبات تعزيز الأداء التشريعي والرقابي في المجلس، مشيرة إلى أن اللجنة تعنى بدراسة القوانين والاقتراحات المتعلقة بالمرأة والطفل والأسرة، ومتابعة السياسات والخطط الهادفة إلى تمكين المرأة اجتماعيا وثقافيا وسياسيا، وتقديم التوصيات للحكومة حول القرارات التي تمس واقع المرأة.
وأوضحت أن اللجنة تستند في عملها إلى محاور رئيسية، أبرزها دعم مسار الإصلاح والتحديث الشامل، وتجديد السياسات الوطنية الخاصة بالمرأة، وتعزيز التعاون مع المؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني في كل ما يسهم في دعم قضايا المرأة وتمكينها.
وأشارت العرموطي، إلى أن المسار السياسي ركز على تعزيز مشاركة المرأة عبر التعديلات التشريعية وتشجيعها على الانخراط في صنع القرار، بينما ركز المسار الاقتصادي على تمكين المرأة في سوق العمل ودعم ريادة الأعمال النسائية بما يعزز استقلالها المالي، أما المسار الإداري فشهد تطويرا لبرامج القيادات النسائية في المؤسسات العامة والخاصة لضمان حضورها في مواقع صنع القرار والإدارة العليا.
من جانبه، أكد رئيس الجامعة الدكتور حسن الشلبي، أن المرأة شريك تنموي محوري في التعليم والعمل والقيادة في جميع المناصب التي أثبتت فيها كفاءتها، مبينا أن دور المرأة رئيسي في بناء الوطن والأجيال وتعزيز الوعي.
بدورهم، قام الطلبة وممثلو المجتمع المحلي بمناقشة عدد من القضايا التي تمس الطلبة والمجتمع المحلي والمرأة في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري مع الأعيان.
وشارك في الزيارة والحوار الأعيان، نسيمة الفاخري، والمهندس يحيى الكسبي، والدكتورة سهاد الجندي، والدكتور زهير أبو فارس، والدكتورة ريم أبو دلبوح، بحضور محافظ الطفيلة الدكتور سلطان الماضي.
وقالت العين العرموطي، إن دور مجلس الأعيان ولجنة المرأة محوري في دعم مسيرة الإصلاح والتحديث وتمكين المرأة لتكون شريكا فاعلا في بناء الوطن وتحقيق رؤى جلالة الملك عبد الله الثاني.
وأضافت أن عمل اللجنة ينسجم مع المصلحة الوطنية ومتطلبات تعزيز الأداء التشريعي والرقابي في المجلس، مشيرة إلى أن اللجنة تعنى بدراسة القوانين والاقتراحات المتعلقة بالمرأة والطفل والأسرة، ومتابعة السياسات والخطط الهادفة إلى تمكين المرأة اجتماعيا وثقافيا وسياسيا، وتقديم التوصيات للحكومة حول القرارات التي تمس واقع المرأة.
وأوضحت أن اللجنة تستند في عملها إلى محاور رئيسية، أبرزها دعم مسار الإصلاح والتحديث الشامل، وتجديد السياسات الوطنية الخاصة بالمرأة، وتعزيز التعاون مع المؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني في كل ما يسهم في دعم قضايا المرأة وتمكينها.
وأشارت العرموطي، إلى أن المسار السياسي ركز على تعزيز مشاركة المرأة عبر التعديلات التشريعية وتشجيعها على الانخراط في صنع القرار، بينما ركز المسار الاقتصادي على تمكين المرأة في سوق العمل ودعم ريادة الأعمال النسائية بما يعزز استقلالها المالي، أما المسار الإداري فشهد تطويرا لبرامج القيادات النسائية في المؤسسات العامة والخاصة لضمان حضورها في مواقع صنع القرار والإدارة العليا.
من جانبه، أكد رئيس الجامعة الدكتور حسن الشلبي، أن المرأة شريك تنموي محوري في التعليم والعمل والقيادة في جميع المناصب التي أثبتت فيها كفاءتها، مبينا أن دور المرأة رئيسي في بناء الوطن والأجيال وتعزيز الوعي.
بدورهم، قام الطلبة وممثلو المجتمع المحلي بمناقشة عدد من القضايا التي تمس الطلبة والمجتمع المحلي والمرأة في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري مع الأعيان.
وشارك في الزيارة والحوار الأعيان، نسيمة الفاخري، والمهندس يحيى الكسبي، والدكتورة سهاد الجندي، والدكتور زهير أبو فارس، والدكتورة ريم أبو دلبوح، بحضور محافظ الطفيلة الدكتور سلطان الماضي.




