شريط الأخبار
مبارك لي نجل احمد النجار و وائل حباس بزفاف خليل ورعد اللغة التي نحبّها أكثر مما نستخدمها جامعة البلقاء التطبيقية وشركة الكهرباء الأردنية تبحثان شراكة أكاديمية في الذكاء الاصطناعي والطاقة وخلق فرص تشغيل للطلبة الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب الملك والملكة يهنئان النشمي يزن النعيمات بالسلامة (فيديو) القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب ولي العهد للجماهير الأردنية: التشجيع من البداية حتى صافرة النهاية اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات 100 % نسبة إشغال المقاهي والمطاعم تزامنا مع مباريات المنتخب الوطني وزير التربية: المحافظة على اللغة العربية مسؤولية مشتركة منتخب النشامى يوحد صفوف الأندية والجماهير ويبعث برسائل مطمئنة قبل المونديال الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم الحنيطي يزور كتيبة الأمير طلال الآلية/5 80 ألف مشجع لمتابعة نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني "نابلس/ 9" الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن

نساء داعش "قنابل موقوتة".. عرائس بثياب دموية

نساء داعش قنابل موقوتة.. عرائس بثياب دموية

القلعة نيوز :

ذكر تقرير صدر، الخميس، أن الداعشيات في أوروبا أو النسوة العائدات من مناطق مشابهة لداعش يجب ألا يُنظر إليهن كـ"عرائس" إنما كناشطات قادرات على المشاركة في هجمات مستقبلية.

ووجدت الدراسة التي أصدرتها في بروكسل مجموعة "غلوبسك" غير الحكومية، ومقرها سلوفاكيا، بعد تدقيق في بيانات 326 من المتطرفين الأوروبيين الذين تم أسرهم أو ترحيلهم أو قتلهم منذ عام 2015، أن العديد من النساء والفتيات ما زلن يمثلن تهديدا كبيرا رغم أنهن أقلية صغيرة بين "المقاتلين الإرهابيين الأجانب".

خططن لهجمات

وبين 43 امرأة شملتها الدراسة، "فإن بعضهن خططن لهجوم، ومجندات لمتطرفات، وناشطات في الدعاية، وما يمكن أن يُطلق عليه فعليا (ضابط لوجستي)" لحماية المقاتلين.

وأشارت إلى محاولة إحدى الخلايا النسائية تفجير كاتدرائية نوتردام في باريس قبل ثلاث سنوات، والجهود الأخيرة التي بذلتها نساء أسيرات من تنظيم داعش لإطلاق حملات تمويل جماعية.

كما أفاد التقرير "يتضح أن أكثر من 40 امرأة مدرجة في مجموعة البيانات لسن مجرد (عرائس)، لأن الدور الذي يلعبنه في الشبكات الإرهابية أكثر تطوراً وتطلبا".

وبحثت الدراسة العلاقة بين الجريمة والمتطرفين بما في ذلك حقيقة أن العديد من المقاتلين لديهم سجلات إجرامية عادية، كما أنها تنظر في دور التطرف وراء القضبان.

البحث عن 38

إلى ذلك، أفادت الدراسة بأن ثلث الحالات التي تمت دراستها تتعلق بمقاتلين أجانب "غالبا ما يلعبون دور رواد التطرف أو قادة خلايا أو شبكات جاذبة" عند عودتهم إلى أوروبا. وتبحث السلطات عن 38 من هؤلاء.

ولدى تقديم التقرير، تم إبلاغ مسؤولي الاتحاد الأوروبي المرتبطين بالسياسة الأمنية بأن معظم المدانين في أوروبا بجرائم الإرهاب استمروا في ارتكاب جرائم مماثلة بعد إطلاق سراحهم، وكانت جهود القضاء على التطرف غير ناجحة في غالب الاحيان.

فصل في السجون

وفي هذا السياق، قال بارت شورمان، الباحث الأمني بجامعة ليدن بهولندا الذي ساهم في إعداد التقرير "يمكن للموظفين الهولنديين بعد سنوات من العمل الإعلان أن اثنين فقط من السجناء تخليا عن التطرف".

وتابع أن الأمر "قريب من المستحيل في معظم الحالات". وأضاف أن النقاش الدائر حول القضاء على التطرف يبقى علنيا لكن "لا أعتقد أنه مفيد". وبدلا من ذلك، قال شورمان وغيره ممن عملوا على التقرير، إن سلطات السجون تركز أكثر فأكثر على فصل المتطرفين عن عامة السجناء لمنع تطرف الآخرين. وكالات