شريط الأخبار
Signature من بنك القاهرة عمان ومدرسة المونتيسوري الحديثة ينظمان فعالية "التلي ماتش" محاضرة قيمة للخبير الاقتصادي المجالي عن التحديات الأقتصادية في ظل الرسوم الأمريكية الأخيرة بالجمعية الأردنية للعلوم والثقافة 6 طرق طبيعية لتهوية المطبخ في الصيف بدون مروحة أو تكييف دراسة تكشف .. ماذا يسبب تناول الدجاج 4 مرات أسبوعيا !! أطعمة تحتوي على فيتامين د .. وهذه علامات نقصه قبل ما تشتري.. علامات تحميك من تسمم البطيخ أبرزها الثوم والعسل... دمج هذه الأطعمة يقوي جهازك الهضمي! 10 عصائر مفيدة لصحة الجهاز الهضمي.. تعرف عليها! تحذير... كيف تسبّبت أغلفة المواد الغذائيّة بوفاة الألاف من الناس؟ السكري من النوع الخامس: ما هو؟ وما المخاطر التي تهددك؟ دراسة واعدة تفتح آفاقا جديدة لمواجهة الزهايمر السريع 6 نصائح لتفادي العدوى أثناء تجمعات العطلات هل الموز يقي من النقرس؟.. إليك فوائده الصحية للفطور .. طريقة عمل شكشوكة البطاطس انخفاض أسعار الذهب محليا الأربعاء وفيات الأردن اليوم الأربعاء 30/4/2025 أسامة الزعبي مديراً عاماً تنفيذياً للأردن الدولية للتأمين "نيوتن" (850) مشاركاً من (33) دولة يشاركون في مؤتمر العقبة العاشر للتأمين أين تتوزّع موجودات الضمان البالغة (16.7) مليار دينار.؟.. الصبيحي يجيب حفيد ترامب يعزف أول مقطوعة له أمام جده

الضغوط الاجتماعية في الأردن مرتفعة

الضغوط الاجتماعية في الأردن مرتفعة



القلعة يوز-

أكدت وكالة "ستاندرد آند بورز" تصنيفها "B+/B" الائتماني السيادي للأردن للعملة الأجنبية والمحلية على المدى الطويل والقصير، مع نظرة مستقبلية مستقرة.

وتوقعت وكالة التصنيف الائتماني الدولية، في تقرير مساء الجمعة، أن يعزز الأردن آفاق النمو الاقتصادي على وقع استثمارات قوية بدعم مانحين دوليين وارتفاع الصادرات، لكنها حذرت من أن المخاطر الخارجية لا تزال مرتفعة، بعد 3 سنوات من استمرار تراجع احتياطات النقد الأجنبي.

"لا تزال الضغوط الاجتماعية مرتفعة، ونتوقع أن تعطي الحكومة أولوية للإنفاق المرتبط بالنمو، وتبطئ وتيرة الإصلاحات المالية،" بحسب "ستاندرد آند بورز"، التي تقول ان تاريخها يعود إلى عام 1869، وتعد إحدى أكبر 3 وكالات تصنيف ائتماني في العالم، إضافة إلى "موديز" ومجموعة "فيتش".

"شكلت العديد من الصدمات الخارجية، بما في ذلك انقطاع إمدادات الغاز المصرية، والأزمة السورية، التي تسببت في إغلاق طرق تصدير رئيسية إلى العراق وسوريا، ضغوطا على عملية صنع السياسات، والمالية العامة. تدفقات اللاجئين الكبيرة زادت عدد السكان بنسبة 50% منذ عام 2011، فيما أثرت التحديات الأمنية على الموارد العامة. وأدى ارتفاع التكاليف إلى تآكل وضع الأردن المالي، وزيادة مستويات الدين العام والاعتماد على دعم المانحين."

الوكالة توقعت ان يستمر مانحون في دعم الأردن "من خلال منح، حتى لو كانت متراجعة، وتمويل ميسر، من أجل الحفاظ على استقرار سياسي".

وبينت: "نتوقع أن يتحسن نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بشكل مطرد من2.2% في 2019 إلى 3% بحلول نهاية عام 2022، مدعوم باستثمارات عامة وخاصة، وارتفاع الصادرات."

"ستاندرد آند بورز" توقعت أيضا تراجعا تدريجيا لصافي دين الحكومة العام.

"تنفيذ إصلاحات حكومية في قطاع الطاقة قد يلعب دورا هاما في خفض تكاليف الطاقة، وتحقيق استقرار في ديون المؤسسات/الشركات المملوكة للدولة. نتوقع أن يزيد اعتماد الحكومة على القروض التساهلية الخارجية لتمويل عجز الموازنة، في ظل استمرار تراجع المنح. ستبقى الحاجة إلى التمويل الخارجي مرتفعة عند حوالي 160% من إيرادات الحساب الجاري والاحتياطيات القابلة للاستخدام خلال الفترة 2019-2022."