شريط الأخبار
لماذا يفهم الناس كلامك كما يريدون وليس كما تقصد؟ الحكومة في تقرير "راصد" رئيس الوزراء من معان: مشاريع تنموية كبيرة لتوفير فرص العمل وتعزيز الاقتصاد محكمة استئناف عمان تقرر براءة الشيخ سالم الفلاحات من تهم التزوير هدنة غزة: المفاوضات باتت في «مراحلها النهائية» "الغذاء والدواء": شركتان متورطتان بقضية اللحوم منتهية الصلاحية حسّان يفتتح مركز الخدمات الحكومي الشامل في معان حسّان: معان ستكون محافظة استراتيجية للعديد من المشاريع الكبرى مؤتمر صحفي للحكومة في معان الصفدي يزور لبنان الخميس لماذا تأخر الإعلان الرسمي عن اتفاق وقف النار في غزة؟ الكاردينال بارولين: العلاقات بين الأردن والفاتيكان ممتازة السفير الفلسطيني في عمان يثمن مكرمة الملك بإرسال أكبر قافلة مساعدات لغزة السرحان: تشكيل المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل يعزز قطاع الاتصالات ممارسة الجنس هي السبب.. لاعبة كندية تنجو من تهمة تعاطي المنشطات درجات حرارة أعلى من المعدل العام بـ 5 درجات في الأردن الأربعاء ما قصة "مشروع أنبوب الغاز القطري" عبر سوريا وعلاقته بالتحولات في دمشق؟ %95 هبوط أعداد البواخر السياحية القادمة إلى العقبة تراجع النتائج ونقص المواهب.. قرار رسمي من الاتحاد السعودي لإنقاذ اللاعبين المحليين التعامل مع 1229 قضية خطأ طبي

استطلاعات رأي أولية: فوز سعيد على القروي بفارق كبير

استطلاعات رأي أولية: فوز سعيد على القروي بفارق كبير
القلعة نيوز -

أعلنت شركة "سيڤما كونساي" لاستطلاعات الرأي تقدم قيس سعيد في الانتخابات الرئاسية بفارق كبير بلغت نسبته نسبة 76.9 في المائة وحصول منافسه نبيل القروي على نسبة 23.1 في المائة.

وقد عرض التلفزيون الرسمي التونسي هذه النتائج.

كما أظهرت استطلاعات رأي أولية قدمتها شركة "شركة إيمرود كونسيلتينغ" تقدم قيس سعيد أيضا بنسبة 72 في المئة مقابل 27 في المئة لنبيل قروي.

وأعلنت الهيئة العليا للانتخابات في تونس، الأحد، أن نسبة التصويت بلغت 57 في المئة بعد وصول 70 في المئة من محاضر مراكز الاقتراع.

وذكر التلفزيون أن نسبة العزوف عن التصويت بلغت 42 في المئة.

قال الرئيس التونسي المؤقت محمد الناصر إن "تونس مقدمة على مرحلة صعبة تتطلب اتخاذ إجراءات وإصلاحات وقرارات تستدعي توافقا واسعا ومساهمة من مختلف الأحزاب والفئات"، وفقا لتصريحات نقلتها وكالة الأنباء التونسية.

وأوضح الناصر في تصريحه مساء الأحد، إثر الإدلاء بصوته في الدور الثاني للانتخابات الرئاسية بمدينة سيدي بوسعيد، أن الوضع الراهن في البلاد "يتطلب الدعوة إلى حوار وطني واسع تشارك فيه كل القوى الحية، من أحزاب ومنظمات، يكون الهدف منه الوصول إلى توافق حول خطة تعيد الأمل إلى كل التونسيين، وتمكن من تجاوز الصعوبات والمشاكل".

وأضاف، في السياق ذاته، أن "وضع تونس اليوم يتطلب أيضا تجاوز مرحلة المنافسة التي جرت على مدى المسار الانتخابي، سواء منه الرئاسي أو التشريعي، والعمل سويا من أجل تحقيق طموحات الشعب"، مشيرا إلى أن "القيادة الجديدة مقبلة بدورها على مرحلة تقتضي التجاوب مع طموحات الشعب وتطلعاته في جميع الميادين".

ومن جهة أخرى، بين محمد الناصر، أن استكمال المسار الانتخابي "عبر بكل وضوح عن تمسك المواطن التونسي بالخيار الديمقراطي الذي انتهجه منذ ما بعد الثورة"، مؤكدا أن "الانتخابات جرت في كل مراحلها في ظروف طيبة، وكانت محل استحسان من قبل كل الملاحظين من تونس وخارجها، وذلك بفضل التنظيم الجيد من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ومختلف الأطراف المشاركة في العملية الانتخابية"، وفقا لما نقلته الوكالة الرسمية.