الرئيس الذي يحب المناصب والظهور الاعلامي والذي لديه سيارة فارهة و سائق وحتى فاتورة الهاتف فهي جميعها على نفقة الشركة التي يبدو انها الى الهاوية بسبب قرارات الرئيس وبعض اعضاء مجلس الادارة والمحسوبين علية والذين لا يعرفون ولايملكون الخبرة عن اعمال الشركة ولا نريد التحدث او الغوص في سفريات الرئيس والذي يبدو انه قد تجاوز كل المسؤولين مجتمعين باعتبار ان معظم وقته في المطارات او على درجة الـــ FIRST CLASS وسفرة اليوم بعشرة ايام وعلى نفقة الشركة
ليست المرّة الأولى ولن تكون الأخيرة التي نطالب فيها الحكومة بضرورة التدخّل ووضع حدّ للرواتب المرتفعة التي يتقاضاها مسؤولون كبار ورؤساء مجالس شركات وغيرها .
بعض هذه الرواتب وما يتبعها من امتيازات ومكافآت وسفريات وغيرها تتجاوز العشرين ألف دينار شهريا , فأين ضبط النفقات ياحكومة الدكتور عمر الرزاز ؟