شريط الأخبار
جلسة مسائية تجمع النواب لاستكمال مناقشة الموازنة اليوم اليوم الثلاثاء عاجل: الرياحي يكتب : التعديل الحكومي المقبل بات ضرورة، وزراء لم نشهد لهم تأثيرا ، والرئيس ينتظر إقرار الموازنة الحجايا يكتب : "عبد المنعم العودات" السياسي الماهر ورجل القانون المحنّك وشخصية لا يختلف عليها إثنان النائب عليمات: الشعب ليس بخير، والأردنيون جاعوا وأكلوا الخبز الحاف وحافظوا على الأردن مباحثات أردنية تركية موسعة حول جهود دعم الشعب السوري والعدوان على غزة والعلاقات الأخوية القسام وكتائب الاقصى من جنين: صبرنا بدأ ينفذ الحوثيون: استهدفنا حاملة طائرات أمريكية وأهدافًا إسرائيلية بطائرات مسيرة أردوغان يستقبل الصفدي ويناقش العلاقات والأوضاع الإقليمية وزير الخارجية السوري يزور الأردن الثلاثاء ترمب يجدد تهديديه بشأن الأسرى في غزة كبير مستشاري بايدن: إسرائيل ستخرج من لبنان بشكل كامل الفراية في بيت لحم لحضور قداس عيد الميلاد حسب التقويم الشرقي الأمن : تعاملنا في العام 24 مع 25 الف قضية تعاطي واتجار وترويج ضُبط خلالها (38) ألف شخص أنشيلوتي يعلق على واقعة طرد فينيسيوس من لقاء فالنسيا الجزائر تطلق أول عملية تصدير جوي للمواد الغذائية إلى كندا ودول أوروبية رئيس الوزراء البريطاني يتهم إيلون ماسك بالكذب خاميس يفك ارتباطه بنادي رايو فاليكانو سوريا.. العمل بمبدأ الاثني عشرية للسنة المالية 2025 مينسك تنفي مزاعم زيلينسكي حول اعتذار لوكاشينكو منه في بداية العملية الروسية الخاصة شروط صلاح الجديدة لتوقيع عقد طويل الأمد مع ليفربول

رسالة عائشة القذافي إلى الجزائر تثير جدلا

رسالة عائشة القذافي إلى الجزائر تثير جدلا
القلعة نيوز...


تداولت مواقع التواصل الاجتماعي رسالة بتوقيع عائشة القذافي، ابنة الزعيم الراحل معمر القذافي، موجهة إلى الجزائر تشير فيها إلى ظروف فرار أقاربها إلى هذا البلد المجاور، مما أثار جدلا.

ونفى مصدر مقرب من عائلة القذافي لوكالة "سبوتنيك" الروسية، أن تكون عائشة هي التي كتبت الرسالة منتصف الشهر الجاري، بعنوان "رسالة إلى الجزائر"، وبأنها أعادت صياغة الحقائق وتناولت المشاريع السياسية لسيف الإسلام.

وقال المصدر: "هذا النص مليء بالأكاذيب. كل من يعرف أحداث ليبيا عام 2011 يعلم أن هذه الرسالة خاطئة".

وتناولت بعض وسائل الإعلام الوطنية نص الرسالة على أنها فعلا من توقيع عائشة، وجاء في النص أن معمر القذافي نصح ابنته بمغادرة الأراضي الليبية مع أفراد عائلتها واللجوء إلى الجزائر.

وتعود الوقائع إلى ربيع عام 2011، خلال الغارات الجوية التي نفذتها بعض دول الناتو على مواقع القوات التي ظلت موالية للزعيم الليبي معمر القذافي، ولا سيما مقر باب العزيزية، أحد أماكن الإقامة الرئيسية لعائلة القذافي.

وجاء في نص الرسالة المنسوبة إلى عائشة القذافي:

"عندما قصف الناتو بلدي وهدم باب العزيزية، فررنا إلى سرت لأنها مسقط رأس والدي، لكن الخونة تبعونا، هربنا إلى بني وليد التي قاومت كثيرا، ووعدنا شيوخ القبائل هناك بأنهم سيموتون من أجلنا(...)".

"قلنا لوالدي إن الأمر متروك له ليقرر أين يجب أن نذهب وأننا نتفق معه دون تردد. تنهد عدة مرات ثم قال: "أذهب إلى الجزائر، أذهب إلى الجزائر، لم أر منهم أي ضرر طيلة خمسين عاما! في الجزائر ستعيشون أحرارا".

وتابع: "الجزائر لن تسلمكم إلى الناتو ولن يجرؤ الناتو على دخول الجزائر، أنا متأكد !! تمتلك الجزائر سلاح ردع شامل منذ عام 1973، وقد أتاحته للدول العربية خلال حرب أكتوبر ضد إسرائيل. لكن الخونة العرب أبلغوا أمريكا وإسرائيل عن ذلك، الأمر الذي جعل الجزائر تنفي ذلك! الجزائر لن تسلمك إلى محكمة العدل الدولية أو إلى أي دولة أو منظمة طلبت ذلك!".