وبقي قائد مركبة التحكم هذا في المدار، فيما حقق زميلاه في المهمة نيل أرمسترونغ وباز ألدرين الإنجاز التاريخي كأول شخصين يسيران على القمر.
واستذكرت عائلة كولينز، في بيان، "حيويته وحسه الهادئ بالواجب والنظرة الحكيمة التي اكتسبها من خلال التفاته نحو الأرض من الفضاء، ورغم تقدمه في السن، بقي مايكل كولينز في السنوات الأخيرة الأنشط بين الأعضاء السابقين في طاقم "أبولو"، كما كان الأكثر شاعرية في استحضار ذكريات الرحلة إلى القمر.