شريط الأخبار
النائب عياش: هل غاب التشاور عن التعديل الحكومي المرتقب بين أركان السلطتين التشريعية والتنفيذية بمشاركة الجراح، حوارية في بلدية المزار الشمالي لدعم المرأة اقتصادياً والمشاركة في سوق العمل كلية عجلون الجامعية تشارك في الحملة الوطنية للنظافة بمحافظة عجلون برشلونة يعتزم اتخاذ إجراءات تأديبية ضد تير شتيغن بيان سوري تركي مشترك حول دعم الاقتصاد وتعزيز التعاون بين البلدين زيلينسكي: ناقشت مع ترامب العقوبات المفروضة ضد روسيا واتفاقا محتملا لإنتاج المسيرات وفاة أسطورة بورتو بشكل مفاجئ في مقر التدريب عجز الموازنة الفرنسية بلغ 100.4 مليار يورو في النصف الأول من 2025 إرنا: تعيين علي لاريجاني أمينا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني جماهير دوسلدورف تجبر النادي على التخلي عن التعاقد مع لاعب إسرائيلي بسبب دعوته لمحو غزة ولي العهد يعزي بوفاة شقيقة مدير دائرة المخابرات العامة العودات: الأردن دولة متماسكة تستمد قوتها من وعي شعبها وحكمة قيادتها وزير الخارجية يبحث مع نظيره التشيكي العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة الملك يتسلم نسخة من تقرير حالة حقوق الإنسان في الأردن محافظون يؤدون اليمين القانونية أمام الملك (أسماء) المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار الأسد الأردن مستمر بقيادة الجهود الدولية لإرسال المساعدات الجوية إلى غزة منذ تأسيسها.. 556 مليون دولار مجموع مساعدات الخيرية الهاشمية لفلسطين التجديد لرؤساء الأردنية والتكنولوجيا والألمانية.. وعدم التجديد لليرموك وإعفاء الطفيلة

حادثة تهز السويد.. ترمي بنفسها وطفليها أمام القطار

حادثة تهز السويد.. ترمي بنفسها وطفليها أمام القطار
في حادثة هزت السويد، ألقت امرأة بنفسها وطفليها أمام قطار متحرك، ليلقوا جميعا حتفهم، وكشفت تحقيقات الشرطة الأولية، أن المرأة تعمدت إنهاء حياة طفليها والانتحار.

وكانت الواقعة قد هزت السويد قبل أسبوع، حينما دهس قطار سريع امرأة وطفليها كانوا على سكة الحديد، خاصة مع تعاطف الكثيرين لبشاعة الحادث.

لكن الموضوع أثار الاستغراب منذ بدايته، حيث كانت المرأة وطفليها على سكة الحديد في منطقة مسوّرة غير مخصصة للعبور، مما يسمح للقطار بالسير بسرعة عالية، لتزيد بذلك الشكوك بشأن احتمال وجود الأم عمدا على سكة الحديد.

وكشفت تحقيقات الشرطة أن الأم في الثلاثين من عمرها، كانت قد لجأت إلى الشؤون الاجتماعية منذ فترة هي وطفليها هربا من زوجها وخوفا منه، لتقوم الشؤون الاجتماعية بإدراجها في برنامج الحماية.

ومن خلال هذا البرنامج، تقوم السلطات بإخفاء شخصية المرأة وابنيها، ونقلهما إلى منطقة أخرى، حتى لا يصل إليهما الزوج، وبالتالي كانت الأم تعيش بهوية مختلفة حين وقوع الحادث.

ثم قامت الأم برفع قضية حضانة لطفليها، ويبدو أن القضية طالت إلى درجة أنها أضافت المزيد من الإحباط للأم.

وفي أوراق المحكمة، قالت الأم إن الغيرة الشديدة لزوجها جعلته يهددها ويستخدم العنف معها لعدة سنوات، لافتة إلى أن ذلك بدأ بعد إنجابها لطفلهما الأول.

ومع ازدياد حدة المشاكل بينهما، طلبت المرأة الطلاق عدة مرات، لكن الزواج كان يرفض.