
ويبحث جلالة الملك وأمير ويلز علاقات الصداقة التاريخية والمميزة بين المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة المتحدة، حيث تحتفل المملكتان هذا العام بمرور مئة عام على العلاقات الثنائية.
وسيزور سمو الأمير تشارلز وسمو دوقة كورنوال عددا من المؤسسات التي تعمل في المجالات التي يدعمانها، مثل المحافظة على البيئة، وتعزيز الحوار بين الأديان، والحفاظ على التراث، وبناء قدرات الشباب، وتمكين المرأة، ودعم اللاجئين والمجتمعات المستضيفة من خلال توفير فرص التدريب والعمل لهم.
وسيزور سمو الأمير تشارلز وسمو دوقة كورنوال عددا من المؤسسات التي تعمل في المجالات التي يدعمانها، مثل المحافظة على البيئة، وتعزيز الحوار بين الأديان، والحفاظ على التراث، وبناء قدرات الشباب، وتمكين المرأة، ودعم اللاجئين والمجتمعات المستضيفة من خلال توفير فرص التدريب والعمل لهم.
وقال كريس فيتزجيرالد، نائب السكرتير الخاص لتشارلز: "تأتي الرحلة الملكية الأولى منذ ما يقرب من عامين في توقيت مهم في علاقة بريطانيا مع كلا البلدين".
وأبرز بيان قصر "كلارنس هاوس" دور عمان الهام في المنطقة إلى جانب الاستقبال السخي الذي تقوم به الأردن تجاه اللاجئين.