وتهدف الدورة التي تستمر أربعة أيام، إلى نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي لدى الشباب، والتعرف على أنواع الروبوتات ومكوناتها ومجالات استخداماتها التعليمية والمنزلية والصناعية والهندسية والطبية.
وعرض المدرب صدام محمد، لأهمية التعرف على طرق الابتكار في صناعة الروبوت وبرمجته واستخداماته في الحياة العملية، ووسائل تصميم الروبوتات باستخدام برامج متخصصة وأهم المكونات المطلوب توفرها لصناعتها والتحكم فيها لخدمة الأغراض المختلفة.