شريط الأخبار
لماذا يفاقم التوتر الشديد الإكزيما؟.. أسباب علمية تكشف العلاقة بين الضغط النفسي وتهيج الجلد لجنة نزع السلاح والأمن الدولي تعتمد عدة مشاريع قرارات أممية مدعوون للامتحان التنافسي في الحكومة وفيات الأربعاء 5-11-2025 الشواربة: حماية ست مناطق معرضة للفيضانات وتحويلها لمساحات خضراء عام 2026 بالأسماء .. هذه المناطق بلا كهرباء من الـ9 صباحا والى 3 عصرا حادث سير يسبب ازدحاماً مرورياً على طريق المطار باتجاه السابع البنك المركزي يطرح سندات خزينة جديدة بقيمة 85 مليون دولار الحجايا يكتب : الرعاية الملكية لسلك القضاء .. خطوة في اتجاه التطوير والتحديث .. أليس من حق القضاة زيادة رواتبهم والحصول على إعفاء جمركي إسرائيل ثاني أغنى دولة في الشرق الأوسط حقيبة وافد تثير الاشتباه في وسط عمّان وتستدعي استنفارًا أمنيًا البيت الأبيض: ترامب سيلتقي الشرع الاثنين هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيا نفذها الإسرائيليون في تشرين أول أولى الرحلات الجوية العارضة من بولندا تحط في مطار الملك حسين بالعقبة وزير: المجال الجوي الأميركي مهدد بإغلاق جزئي جراء أزمة الموازنة الخزوز: رسالة الملكة في ميونخ تجسّد الرؤية الهاشمية في تمكين الشباب وزير الداخلية: الوحدة الوطنية أهم مرتكزات الأمن الداخلي ألمانيا تؤكد استعدادها لدعم جهود التهدئة في غزة زعيم قبلي سوداني: دفعنا فدى لإطلاق نازحين اختطفهم الدعم السريع وزير الدفاع السوداني يقول إن الجيش سيواصل القتال

عسل النحل ينقذ حياة النساء من هذا المرض الخطير

عسل النحل ينقذ حياة النساء من هذا المرض الخطير
القلعة نيوز - وجدت دراسة أن مركبا في عسل النحل يمكن أن يدمر خلايا سرطان الثدي في غضون 60 دقيقة، حسب ما ذكرت مجلة (نيتشر) العلمية.

وقام العلماء في معهد هاري بيركنز للأبحاث الطبية في غرب أستراليا باختبار عسل أكثر من 300 نحل ونحل طنان ضد نوعين من سرطان الثدي، وهما الثلاثي السلبي ومستقبل عامل نمو البشرة البشري 2 (HER2)، وفق ما نقل موقع (سكاي نيوز بالعربية).

وقام العلماء في معهد هاري بيركنز للأبحاث الطبية في غرب أستراليا باختبار عسل أكثر من 300 نحل ونحل طنان ضد نوعين من سرطان الثدي، وهما الثلاثي السلبي ومستقبل عامل نمو البشرة البشري 2 (HER2).

ووجدوا أن مركبا في العسل يسمى (ميليتين) يمكن أن يدمر خلايا سرطان الثدي في غضون ساعة، دون التسبب في ضرر للخلايا الأخرى.
ويعتبر ميليتين المكون النشط لعسل النحل، وهو عبارة عن ببتيد يضم 26 حمضا أمينيا ذات شحنة موجبة.

وقال الباحثون إن لهذا المركب القدرة على استهداف الخلايا السرطانية، مبرزين أنه عند استخدامه مع أدوية العلاج الكيميائي، ساعد الميلتين في تكوين مسام في غشاء الخلية السرطانية مما قد يسمح للعلاجات باختراق الخلايا بشكل أفضل.
وأضافوا: "اختبارات هذه الدراسة أجريت فقط في بيئة معملية، ونعتقد أن المركب يمكن إعادة إنتاجه صناعيا كعلاج لسرطان الثدي".
وفي هذا الصدد، ذكرت ماريلينا تاورو، باحثة في سرطان الثدي في مركز موفيت للسرطان في الولايات المتحدة، إنه "على الرغم من أن هذا الاكتشاف مثير للإعجاب، إلا أنه يلزم إجراء المزيد من الأبحاث قبل أن يصبح علاجا قابلا للتطبيق".