ودعا الترك في الرسائل التي نشرها إلى تركه وشأنه لكي يعيش بسلام مع عائلته، مؤكدا أنه يشعر بالتعب مع ممن وصفهم بـ"أولاد الحرام".
واستشهد الترك بكلام يردده الإعلامي مصطفى الآغا جاء فيه: ”بهالحياة في ناس ايجابيين مروا بأمور صعبة وتجاوزوها، وفي ناس سلبيين ومتذمرين ومتشائمين مروا بتجارب سيئة بس ما قدروا يتجاوزوها، والمشكلة الأكبر أنهم بدهم يعمموا التجربة على الجميع ويسودوا الحياة على الجميع ويتهموا كل الناس بالخيانة والجحود والظلم والقسوة".
وأضاف: ”يا أخي تجربتك تخصك وحدك، ويمكن كنت أنت شريك بنتائجها ومش بالضرورة إذا انت تجربتك غلط أو نتائجها غلط فباقي الناس كلهم غلط بغلط".
وأكد محمد الترك أنه يحق للجميع نشر التوعية، ولكن لا يحق لهم التشكيك وإصدار الأحكام طالما أن التجربة ليست تجربتهم.