شريط الأخبار
أمطار رعدية ورياح قوية وتحذيرات من الانزلاق وتدني الرؤية مصرف سوريا المركزي: الليرة الجديدة رمز لنجاح الثورة والثقة بالقدرة على النهوض تحالف دعم الشرعية في اليمن يؤكد استعداده للتعامل مع أي تحركات عسكرية في حضرموت تركيا: جثامين رئيس الأركان الليبي ومرافقيه تُعاد السبت إلى ليبيا تشييع ضحايا تفجير مسجد بحي وادي الذهب في حمص وزير الدفاع السعودي: القضية الجنوبية في اليمن ينبغي حلها من خلال التوافق الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية.. تهجير واستيلاء على منازل إطلاق نار على سياج أمني إسرائيلي .. وتطويق القرى المجاورة اسرائيل تواصل خروقاتها بغارات ونسف مبان في غزة 33 ألف طالب وطالبة يتقدمون لأول امتحانات تكميلية التوجيهي ماذا يريد اعداؤنا من تهريب المخدرات إلى الأردن؟ سابقة تاريخية في البيت الأبيض .. هدية عيد الميلاد المواصفات تحذّر من شراء الديزل عبر صفحات وهمية تصريح صادر عن رئيس وأعضاء لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية حزب المحافظين يدعو الحكومة إلى إعادة النظر بصورة عاجلة في سياسات دعم المزارعين ومربي الثروة الحيوانية 90.9 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية الفيصلي يلتقي الوحدات ويستعد للتتويج بلقب بطولة الدرع غدا المؤشرات الاقتصادية في 2025... ترسخ الثقة بالاقتصاد الوطني وتدعم مسار النمو الأمن العام يدعو المواطنين إلى توخي الحذر خلال المنخفض الجوي القادم أمطار رعدية ورياح قوية وتحذيرات من الانزلاق وتدني الرؤية

آلاف يخيمون في شوارع لندن من أجل إليزابيث

آلاف يخيمون في شوارع لندن من أجل إليزابيث

القلعة نيوز- خيم آلاف الأشخاص الليلة الماضية في لندن للحصول على أفضل المواقع لمشاهدة موكب جنازة الملكة إليزابيث الاثنين.


ونصب الأشخاص، استعدادا لذلك الحدث، خياما وكانت بحوزتهم حقائب النوم وأسرة هوائية وقوارير شاي، بينما كان آخرون جالسين أو نائمين على الأرض بملابسهم فقط.

وخيمت المعلمة ميلاني أودي (60 عاما)، الليلة الماضية، أمام الحواجز المنصوبة على امتداد المركز التجاري خارج قصر بكنغهام مع ابنتيها وأحفادها، بعد أن وصلت للمكان بعد ظهر الأحد الساعة 4.30 مساء بالتوقيت المحلي (15:30 بتوقيت غرينتش).

وقالت، وهي ترتدي وشاحا ورديا ملفوفا حول رأسها: "أن تكون جزءا من التاريخ فرصة تأتي مرة واحدة في العمر، ولكي نقدم التعازي.. الأجواء فريدة للغاية. كان يجب أن أحضر. الأمر يستحق بالتأكيد".

وأضافت أن هذا كان أقل ما يمكن أن تفعله لتكريم الملكة الراحلة.

وتابعت: "كانت دائما جزءا كبيرا من حياتي. كانت موجودة دائما لقيادتنا. اهتمت كثيرا بهذا البلد".

واستطردت قائلة إن الناس في الطابور كانوا ودودين ويتشاركون القصص حتى الساعة 11 مساء تقريبا عندما حاول البعض النوم.

واستمر توافد الناس طوال الليل قادمين بسيارة أجرة أو بالقطارات الإضافية التي خُصصت لنقل الحشود.

وبينما كان الناس يتجهون صوب طريق الموكب، كان البعض صامتا وحزينا ويرتدي ملابس سوداء، في حين كان آخرون أكثر تفاؤلا.

ورددت مجموعة من ثلاث نساء يرتدين قبعات على شكل العلم البريطاني هتاف "رحم الله الملكة" وهن يتجهن صوب الطريق.

وجاءت الحشود من جميع أنحاء بريطانيا والعالم. وكان هناك أناس من مختلف الأعمار، من الصغير إلى الكبير، منهم من وصل على مقاعد متحركة، ومنهم الأطفال الذين جاءوا في عربات يجرها الآباء.

وكالات