شريط الأخبار
وزير المالية السوري بعد رفع العقوبات الأميركية: سوريا أصبحت اليوم "أرض الفرص" الصفدي: بحث تفعيل آلية تحقيق التعاون الأردني العراقي المصري الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الشرع يوجه كلمة للشعب السوري: تحررت البلاد وفرح العباد وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية مباحثات أردنية مصرية عراقية موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه (أسماء) ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية مدرب منتخب المغرب يعلق على مواجهة مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب

الحكومة: 100 ألف دينار كلفة تجهيز مأوى للكلاب الضالة

الحكومة: 100 ألف دينار كلفة تجهيز مأوى للكلاب الضالة
القلعة نيوز- قالت المستشارة لشؤون البيئة في وزارة الإدارة المحلية، الدكتورة أسماء الغزاوي، إن معالجة مشكلة الكلاب الضالة تتطلب العمل على عدم تكاثرها، لأنها تتحرك بكل حرية ولا تعترف بالحدود ولو قمنا بالقضاء على قطيع كلاب في منطقة معينة فإن قطيع آخر يأتي بدلا منه.

وأكدت الغزاوي، خلال حديثها على برنامج هنا الاردن، أن ملف الكلاب الضالة يعد قديما جديدا، ما يتطلب حلا سريعا لهذه المشكلة من جميع الجهات، فالأمر ليس متعلق بوزارة أو بلدية أو شخص، ولا بد من تحمل مسؤولية مشتركة من الجهات أصحاب العلاقة.

وبينت أن وزارة البلديات تلقت كتابا من رئيس الوزراء عام 2018، يوجهها لاستخدام الطريقة المثلى للسيطرة على توالد الكلاب الضالة، والوزارة خاطبت رؤساء البلديات لرصد على موازناتهم بما يخص تجهيز مأوى وعيادة، وهناك بلديات جادة في هذا الأمر، لكن المعضلة الرئيسية أن مثل هذه المشاريع تحتاج إلى التمويل وهو ما يشكل عقبة بتنفيذها.

وأشارت إلى أن تكلفة تجهيز المأوى والعيادة من غير قطعة الأرض تحتاج ما بين 75- 100 ألف دينار، وهو ما يدفعنا إلى الشراكة بين 3-4 بلديات لتنفيذ مثل هذه المشاريع حتى بتوزع الحمل وتصبح الأمور أكثر سهولة.

وكشفت أن هناك مبادرة جادة للاتفاق مع احدى الجهات المانحة لتمويل مشروع بقيمة عالية، وسنحاول تخصيص جزء لدعم أكبر عدد من البلديات لتنفيذ هذا المشروع.

ولفتت إلى أن الاجتماعات مع رؤساء البلديات يأتي حسب طلب رئيس كل بلدية، وهناك تواصل مع الحكام الإداريين الذين نقدر دورهم في تسهيل المهمة.

وتابعت، "وزارة الزراعة لا تسمح بترخيص مأوى الكلاب حسب معلوماتي المتواضعة، وإذا ما حصلنا على استثناء لجمع الكلاب في مكان واحد فهذا أمر يحتاج إلى تكلفة مالية عالية من ناحية تأمين علاج وأطباء ومطاعيم وغيرها من المتطلبات".