وأضاف عقل أنّ هناك طلبًا على البترول من المتوقع أن يرتفع بحدود مليون برميل للصين فقط.
وأكد تبعًا لذلك، أنّ استمرار هذا الحال في السوق العالمي،سيساعد في انخفاض أسعار المشتقات النفطية في السوق المحلية، التي يُنتظر تحديد ملامح تسعيرتها مع بداية الأسبوع الثالث.
وبيّن أن البنوك الأمريكية التي انهارت، لا تشكل سوى 6% من الاقتصاد الأمريكي، اي ليست بالنسبة التي تجعلنا نقول أن الاقتصاد الأمريكي اهتز بفعلها، لكن التضخم يعتبر المؤثر الأكبر على طلب البترول، خاصة مع رفع اسعار الفائدة بواقع 25نقطة،وهذا ما يعني الدخول في مرحلة الانكماش الاقتصادي.