شريط الأخبار
أطباء بلا حدود: استخدام إسرائيل للتجويع سلاح حرب في غزة بلغ مستويات قياسية ترحيب إسلامي عربي خليجي بإعلان ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين ألمانيا: لا نخطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب وحل الدولتين أولوية مصر تتوقع استئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل فرنسا ترد على منتقدي خطتها للاعتراف بفلسطين عباس: قرار فرنسا يأتي مساهمة من الدول المؤمنة بحل الدولتين " الساحة الرئيسية"" تتزين بالتراث الأردني والمصري بتوليفة فنية مميزة (صور) شهداء وجرحى بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة استشهاد طفل فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال غرب نابلس القوات المسلحة تشارك في إخماد حرائق الغابات في جمهورية قبرص الأردن يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق اليوم الاردن في دائرة الاستهداف... الخارجية المصرية: القاهرة تستنكر اتهامات غير مبررة لمصر بالمساهمة في حصار غزة ومنع دخول المساعدات مبيضين عن حملة التشكيك ضد الأردن: السبق الأردني مؤلم للبعض ويتكوف: قررنا إعادة فريقنا من الدوحة للتشاور بعد رد حماس عبور قافلة المساعدات التي تم تسييرها من الأردن إلى غزة اليوم ماكرون: سنعترف بدولة فلسطين في نيويورك الرواشدة يفتتح الرواشدة أجنحة معرض السفارات العربية والأجنبية في مهرجان جرش الأمن العام يكشف جريمة قتل سيّدة في محافظة إربد بعد تتبع معلومات وردت حول اختفائها دون التعميم عنها

من "العريش" إلى "القوع" ٢٠٠ طفل وطفلة يشاركون ترانيم النهام في وداعية رمضان

من العريش إلى القوع  ٢٠٠ طفل وطفلة يشاركون ترانيم النهام في وداعية رمضان

القلعة نيوز:
الاحساء
زهير بن جمعه الغزال

بطبلة "حجي علي الزاير" وترانيم النهام "أبو مصطفى السنونه"، للعام الخامس على التوالي، بإيقاعاتهم الصوتية المتناغمة وسط أجواء من الفلكلور الشعبي بمشاركة أكثر من ٢٠٠ طفل وطفلة في ”وداعية شهر رمضان"، يعيدون ذاكرة أهالي أم الحمام إلى زمن المسحر ووداعيته للشهر.

يقول منظم الفعالية حسين علي عوامي: " تعتبر هذه الفعالية من الإرث الرمضاني المهدد بالإنقراض، وحتى نحافظ على هذا الإرث، نعرّف به الأطفال جيلاً بعد جيل، وانطلقت بهذه الفكره منذ خمس سنوات، بمشاركة الأصدقاء محمد سالم وأحمد الأسود ومعين العلي و الممسك بالطبله حجي علي الزاير والنهام ابو مصطفى السنونه، ويتم توزيع الفوانيس على الأطفال".

وفي ليلة العيد وسط أجواء ملؤها الأهازيج وتصفيق الأطفال والكبار انطلقت مسيرة الوداعية من مركز التجمع في"العريش" بأطفال يرتدون الأزياء الشعبية الإيزار (لوزار) والغترة البيضاء والطاقية، للمساهمة في الحفاظ على الموروث القطيفي ويحملون بأيديهم الفوانيس المضيئة، يجوبون أحياء البلدة وأزقتها، وصولاً الى "القوع" المحطة الأخيرة من المسيرة.