القلعة نيوز- قامت لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية، برئاسة ميادة شريم، اليوم الثلاثاء، بزيارة إلى الهيئة المستقلة للانتخاب، حيث التقت رئيس مجلس مفوضي الهيئة، المهندس موسى المعايطة.
وقالت شريم إن هذه الزيارة جاءت بهدف الاطلاع على إجراءات "مستقلة الانتخاب"، وما تم تحقيقه من خطوات إصلاحية، مضيفة أن الهيئة هي إحدى ثمرات الإصلاح السياسي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وتعبير عن المؤسسة الرسمية للمطالبة الشعبية.
وثمنت شريم جهود الهيئة وتجويدها لإدارة العملية الانتخابية وتحقيق معايير النزاهة والشفافية، مؤكدة استعدادها للتعاون والشراكة مع وحدة تمكين المرأة في "مستقلة الانتخاب"، بما يعزز من حضور المرأة في الحياة العامة ويخدم عملية الإصلاح السياسي.
فيما استفسر النواب : مروة الصعوب وريما العموش وفليحة سبيتان وأحمد عشا ومحمد الشطناوي عن جملة من الامور المتعلقة باجراءات "مستقلة الانتخاب"، وعمل وحدة تمكين المرأة ودورها في تطوير مشاركة المرأة في الحياة السياسية ووصولها الى مواقع صنع القرار.
من جهته ، قال المعايطة إن الهيئة عملت مؤخرا على إنشاء وحدة تمكين المرأة، التي تعنى بتطوير مشاركة المرأة في الحياة السياسية ووصولها الى مواقع صنع القرار.
وأكد المعايطة على ضرورة بناء جسور التعاون مع جميع الشركاء ومع مؤسسات المجتمع المدني المختصة في شؤون المرأة، والتي يقع على عاتقها الجزء الأكبر في تعزيز مشاركة المرأة واعطائها المكانة التي تستحقها.
وأضاف المعايطة أن رؤية الدولة الأردنية السياسية تهدف الى تمكين المرأة والشباب وتعزيز مشاركتهم في العملية الانتخابية والانخراط في الأحزاب، من خلال اعطائهم المساحة الكافية في قانوني الانتخاب والأحزاب، مبينا أعداد الأحزاب التي عملت على توفيق أوضاعها، وموضحا أن عملية تمويل الأحزاب ستكون حسب نتائج الانتخابات وما يحصل عليه الحزب من مقاعد في البرلمان، وأن مدة توفيق أوضاع الأحزاب تنتهي في الخامس عشر من شهر أيار الجاري وفق قانون الأحزاب النافذ.
واوضح المعايطة أن وظيفة الهيئة الأساسية هي إدارة العملية الانتخابية ولكنها تعمل بنفس الوقت مع شركائها على نشر التوعية والتثقيف السياسي، بهدف زيادة وعي المواطنين بأهمية المشاركة في الانتخابات والانخراط في الأحزاب، كما أنها تعمل على تدريب لجان الاقتراع والفرز العاملة مع الهيئة في الميدان واكسابهم المهارات والمعارف اللازمة لإدارة العملية الانتخابية.
وتابع المعايطة، أن الهيئة المستقلة للانتخاب نفذت سلسلة من نشاطات برنامج أنا أشارك _ جامعات بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد، بهدف ادماج الشباب في الجامعات في الحوار والعمل العام وتعزيز مشاركتهم في الحياة السياسية والحزبية، وتحقيق جملة من الأولويات والمفاهيم الوطنية، وأهمها الديمقراطية، والعمل الحزبي، وسيادة القانون والمشاركة السياسية، والهوية الوطنية وحقوق الانسان واحترام الرأي والرأي الآخر.
كما بين المعايطة أن الهيئة أنشأت المعهد الانتخابي الأردني، لغايات تطوير مهارات العاملين في الانتخابات على المستوى المحلي والدولي، من خلال منحه درجة الدبلوم العالي في السياسات الانتخابية وادارتها بالتعاون مع كلية الأمير الحسين للدراسات الدولية في الجامعة الأردنية، ومن المتوقع أن يتم منح درجة الماجستير في السياسات الانتخابية في العام الدراسي القادم.
وقالت شريم إن هذه الزيارة جاءت بهدف الاطلاع على إجراءات "مستقلة الانتخاب"، وما تم تحقيقه من خطوات إصلاحية، مضيفة أن الهيئة هي إحدى ثمرات الإصلاح السياسي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وتعبير عن المؤسسة الرسمية للمطالبة الشعبية.
وثمنت شريم جهود الهيئة وتجويدها لإدارة العملية الانتخابية وتحقيق معايير النزاهة والشفافية، مؤكدة استعدادها للتعاون والشراكة مع وحدة تمكين المرأة في "مستقلة الانتخاب"، بما يعزز من حضور المرأة في الحياة العامة ويخدم عملية الإصلاح السياسي.
فيما استفسر النواب : مروة الصعوب وريما العموش وفليحة سبيتان وأحمد عشا ومحمد الشطناوي عن جملة من الامور المتعلقة باجراءات "مستقلة الانتخاب"، وعمل وحدة تمكين المرأة ودورها في تطوير مشاركة المرأة في الحياة السياسية ووصولها الى مواقع صنع القرار.
من جهته ، قال المعايطة إن الهيئة عملت مؤخرا على إنشاء وحدة تمكين المرأة، التي تعنى بتطوير مشاركة المرأة في الحياة السياسية ووصولها الى مواقع صنع القرار.
وأكد المعايطة على ضرورة بناء جسور التعاون مع جميع الشركاء ومع مؤسسات المجتمع المدني المختصة في شؤون المرأة، والتي يقع على عاتقها الجزء الأكبر في تعزيز مشاركة المرأة واعطائها المكانة التي تستحقها.
وأضاف المعايطة أن رؤية الدولة الأردنية السياسية تهدف الى تمكين المرأة والشباب وتعزيز مشاركتهم في العملية الانتخابية والانخراط في الأحزاب، من خلال اعطائهم المساحة الكافية في قانوني الانتخاب والأحزاب، مبينا أعداد الأحزاب التي عملت على توفيق أوضاعها، وموضحا أن عملية تمويل الأحزاب ستكون حسب نتائج الانتخابات وما يحصل عليه الحزب من مقاعد في البرلمان، وأن مدة توفيق أوضاع الأحزاب تنتهي في الخامس عشر من شهر أيار الجاري وفق قانون الأحزاب النافذ.
واوضح المعايطة أن وظيفة الهيئة الأساسية هي إدارة العملية الانتخابية ولكنها تعمل بنفس الوقت مع شركائها على نشر التوعية والتثقيف السياسي، بهدف زيادة وعي المواطنين بأهمية المشاركة في الانتخابات والانخراط في الأحزاب، كما أنها تعمل على تدريب لجان الاقتراع والفرز العاملة مع الهيئة في الميدان واكسابهم المهارات والمعارف اللازمة لإدارة العملية الانتخابية.
وتابع المعايطة، أن الهيئة المستقلة للانتخاب نفذت سلسلة من نشاطات برنامج أنا أشارك _ جامعات بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد، بهدف ادماج الشباب في الجامعات في الحوار والعمل العام وتعزيز مشاركتهم في الحياة السياسية والحزبية، وتحقيق جملة من الأولويات والمفاهيم الوطنية، وأهمها الديمقراطية، والعمل الحزبي، وسيادة القانون والمشاركة السياسية، والهوية الوطنية وحقوق الانسان واحترام الرأي والرأي الآخر.
كما بين المعايطة أن الهيئة أنشأت المعهد الانتخابي الأردني، لغايات تطوير مهارات العاملين في الانتخابات على المستوى المحلي والدولي، من خلال منحه درجة الدبلوم العالي في السياسات الانتخابية وادارتها بالتعاون مع كلية الأمير الحسين للدراسات الدولية في الجامعة الأردنية، ومن المتوقع أن يتم منح درجة الماجستير في السياسات الانتخابية في العام الدراسي القادم.