القلعة نيوز - تُعرّف تقنية ثلاثي الأبعاد بأنها نظام يعمل على عرض الصور أو العناصر في شكل يبدو فعليًا بثلاثة أبعاد، مما يشمل العرض والارتفاع والعمق. تهدف هذه التقنية إلى جعل الصور ثلاثية الأبعاد تفاعلية، حيث يشعر المستخدمون بأنهم يشاركون في المشهد، ويشتهر هذا الأسلوب بالواقع الافتراضي. عادةً، تتطلب هذه التقنية عارضًا إضافيًا مثبتًا على متصفح الإنترنت الخاص بالمستخدم لعرض الصور بتقنية ثلاثية الأبعاد والتفاعل معها.
عملية إنشاء صور ثلاثية الأبعاد تتم عادةً عبر ثلاث مراحل. المرحلة الأولى تشمل إنشاء نماذج فردية للكائنات باستخدام نقاط مترابطة، وتسمى هذه المرحلة بـ "معيار التغطية الفسيفسائية". في المرحلة الثانية والتي تسمى "الهندسة الرياضية"، يتم تحويل المضلعات التي تم إنشاؤها في المرحلة الأولى بواسطة تحويلات هندسية مختلفة وتطبيق تأثيرات الإضاءة. أما في المرحلة الثالثة التي تسمى "التقديم"، فتتم عملية تحويل الصور المحولة في المرحلة الثانية إلى كائنات ثلاثية الأبعاد مع تفاصيل دقيقة.
تتم عملية عرض الصور ثلاثية الأبعاد على شاشة مسطحة من خلال تشفيرها وعرضها على شكل صورتين متجاورتين أو متداخلتين، ثم يتم إعادة تجميعهما في صورة ثلاثية الأبعاد واحدة. يتم تشفير الصور اليمنى واليسرى المنفصلة وإرسالها عبر وسائط مثل الكابل أو القمر الصناعي، وتظهر الصورة المشفرة كصورتين متداخلتين لا يمكن رؤيتهما أو التركيز عليهما بدون استخدام النظارات ثلاثية الأبعاد. عندما يرتدي المشاهد النظارة، يرى العين اليسرى صورة واحدة وترى العين اليمنى الصورة الأخرى، ثم يتم إرسال إشارة إلى الدماغ لتجميع الصورتين في صورة واحدة ثلاثية الأبعاد. بالتالي، تقنية ثلاثي الأبعاد تساعد في توهيم الشخص برؤية الصور بشكل واقعي.
عملية إنشاء صور ثلاثية الأبعاد تتم عادةً عبر ثلاث مراحل. المرحلة الأولى تشمل إنشاء نماذج فردية للكائنات باستخدام نقاط مترابطة، وتسمى هذه المرحلة بـ "معيار التغطية الفسيفسائية". في المرحلة الثانية والتي تسمى "الهندسة الرياضية"، يتم تحويل المضلعات التي تم إنشاؤها في المرحلة الأولى بواسطة تحويلات هندسية مختلفة وتطبيق تأثيرات الإضاءة. أما في المرحلة الثالثة التي تسمى "التقديم"، فتتم عملية تحويل الصور المحولة في المرحلة الثانية إلى كائنات ثلاثية الأبعاد مع تفاصيل دقيقة.
تتم عملية عرض الصور ثلاثية الأبعاد على شاشة مسطحة من خلال تشفيرها وعرضها على شكل صورتين متجاورتين أو متداخلتين، ثم يتم إعادة تجميعهما في صورة ثلاثية الأبعاد واحدة. يتم تشفير الصور اليمنى واليسرى المنفصلة وإرسالها عبر وسائط مثل الكابل أو القمر الصناعي، وتظهر الصورة المشفرة كصورتين متداخلتين لا يمكن رؤيتهما أو التركيز عليهما بدون استخدام النظارات ثلاثية الأبعاد. عندما يرتدي المشاهد النظارة، يرى العين اليسرى صورة واحدة وترى العين اليمنى الصورة الأخرى، ثم يتم إرسال إشارة إلى الدماغ لتجميع الصورتين في صورة واحدة ثلاثية الأبعاد. بالتالي، تقنية ثلاثي الأبعاد تساعد في توهيم الشخص برؤية الصور بشكل واقعي.