القلعة نيوز- قال وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس وجيه عزايزة إن تنشيط العمل الحزبي والسياسي الى جانب التدريب والتأهيل للإنخراط في الحياة السياسية والحزبية هو مسؤولية الوزارة، وتعمل الوزارة من خلال خطتها على توسيع المشاركة السياسية وتشجيع العمل الحزبي مع التركيز على تمكين المرأة والشباب سياسيا.
وأوضح عزايزة، خلال لقائه اليوم الثلاثاء في مبنى الوزارة بمنظمات مجتمع مدني دولية، أن الحكومة تعمل بالشراكة مع مختلف الأطراف على التوعية حول التشريعات الناظمة للحياة السياسية وتعزيز مشاركة المواطنين بالعمل السياسي والحزبي لتحقيق الهدف المرجو من عملية التحديث السياسي، مؤكدا أن الوزارة مستمرة في لقاءتها في المحافظات والجامعات للوصول الى المواطنين في مناطق المملكة كافة وبالتعاون مع الشركاء.
ودعا عزايزة المنظمات الدولية إلى توجيه دعمها الى برامج وأنشطة التوعية والتدريب المتعلقة بعملية التحديث السياسي ومتابعة وتقييم هذه البرامج والأنشطة بالشراكة مع الوزارة إلى جانب أهمية إنشاء مركز تدريب متخصص بالشراكة مع الأحزاب للإشراف على التوعية والتثقيف السياسي والحزبي، والعمل على أن يكون هناك ضباط ارتباط من الأحزاب مع الوزارة لتسهيل ومتابعة تنفيذ البرامج.
وأعرب الوزير عن شكره للمنظمات الدولية التي تساهم في التأسيس لشراكة مع الوزارة، مشددا على ضرورة عقد جلسة عمل موسعة تضم كافة المؤسسات الدولية التي تمتلك مشاريع حول المشاركة السياسية والحزبية والتنسيق مع الوزارة بخصوص اي مشروع أو برنامج حول المشاركة السياسية والحزبية تسعى هذه المنظمات الصديقة لتنفيذه في المملكة، ذلك لمعرفة أفاق التعاون بين الطرفين والاتفاق على تنفيذ الأهداف كافة وبرمجة الجهود والأدوات المالية المتاحة نحو هذه البرامج.
من جهتها أبدت المنظمات الدولية المانحة، استعدادها لدعم المشاريع الطموحة التي تنفذها الوزارة وبينت حاجتها الى ضرورة توفير معلومات من الوزارة عن المناطق التي يجب التركيز عليها.
وأوضح عزايزة، خلال لقائه اليوم الثلاثاء في مبنى الوزارة بمنظمات مجتمع مدني دولية، أن الحكومة تعمل بالشراكة مع مختلف الأطراف على التوعية حول التشريعات الناظمة للحياة السياسية وتعزيز مشاركة المواطنين بالعمل السياسي والحزبي لتحقيق الهدف المرجو من عملية التحديث السياسي، مؤكدا أن الوزارة مستمرة في لقاءتها في المحافظات والجامعات للوصول الى المواطنين في مناطق المملكة كافة وبالتعاون مع الشركاء.
ودعا عزايزة المنظمات الدولية إلى توجيه دعمها الى برامج وأنشطة التوعية والتدريب المتعلقة بعملية التحديث السياسي ومتابعة وتقييم هذه البرامج والأنشطة بالشراكة مع الوزارة إلى جانب أهمية إنشاء مركز تدريب متخصص بالشراكة مع الأحزاب للإشراف على التوعية والتثقيف السياسي والحزبي، والعمل على أن يكون هناك ضباط ارتباط من الأحزاب مع الوزارة لتسهيل ومتابعة تنفيذ البرامج.
وأعرب الوزير عن شكره للمنظمات الدولية التي تساهم في التأسيس لشراكة مع الوزارة، مشددا على ضرورة عقد جلسة عمل موسعة تضم كافة المؤسسات الدولية التي تمتلك مشاريع حول المشاركة السياسية والحزبية والتنسيق مع الوزارة بخصوص اي مشروع أو برنامج حول المشاركة السياسية والحزبية تسعى هذه المنظمات الصديقة لتنفيذه في المملكة، ذلك لمعرفة أفاق التعاون بين الطرفين والاتفاق على تنفيذ الأهداف كافة وبرمجة الجهود والأدوات المالية المتاحة نحو هذه البرامج.
من جهتها أبدت المنظمات الدولية المانحة، استعدادها لدعم المشاريع الطموحة التي تنفذها الوزارة وبينت حاجتها الى ضرورة توفير معلومات من الوزارة عن المناطق التي يجب التركيز عليها.
