القلعة نيوز - يحدث تغير في صوت الشخص بشكل مفاجئ ويصبح له بحة، ويصاحب ذلك ارتفاع وانخفاض في مستوى الصوت، واضطرابات في الطيات الصوتية المسؤولة عن إخراج الصوت من الحنجرة. سنتعرف سويًا على الأسباب المحتملة لحدوث بحة الصوت المفاجئة التي تستمر لفترة قصيرة.
- التهاب الحنجرة الحاد: يمكن أن يسبب الإصابة بعدوى فيروسية تهيجًا في جدار الطيات الصوتية، مما يؤدي إلى بحة الصوت.
- الصراخ والصوت العالي في الموسيقى الصاخبة: يمكن أن يسبب الصراخ المستمر والمتواصل وخاصةً عند الحاجة للصراخ بشكل دائم تورمًا في العقد الصوتية وزيادة في الطيات الصوتية، مما يؤدي إلى التهاب الحنجرة وحدوث بحة في الصوت.
- ارتجاع المريء: يمكن أن يؤدي ارتجاع حمض المعدة إلى تهيج الحبال الصوتية وحدوث بحة في الصوت.
- التدخين: يمكن أن يتسبب التدخين في جفاف الغشاء المخاطي للمجرى التنفسي وتمدد الشعيرات الدموية، مما يؤدي إلى حدوث نزيف في الغشاء المخاطي القريب من الطيات الصوتية وتغير في صوت الشخص ليصبح خشنًا.
- الحساسية الجهاز التنفسي والجروح والتهتك في الحنجرة: يمكن أن تسبب الحساسية والإصابات في الجهاز التنفسي تغيرًا في صوت الشخص.
- شلل العصب المغذي للحنجرة: يمكن أن يؤدي شلل العصب المغذي للحنجرة إلى ضعف الغضاريف المكونة للصوت وحدوث بحة في الصوت.
- الاضطرابات النفسية: يمكن أن تؤثر الاضطرابات النفسية مثل الخوف والقلق والعصبية على صوت الشخص وتسبب بحة في الصوت.
- رفع الصوت بشكل مستمر في بعض المهن مثل المعلمين وبائعي الخضار والمؤذنين، حيث يتعرضون لخطر حدوث بحة صوت مفاجئة.
لعلاج بحة الصوت المفاجئة، يوصى باتباع الإجراءات التالية:
- التوقف عن التدخين وتجنب الأماكن التي يتم فيها التدخين، لأن التدخين يعتبر عاملاً مسببًا لبحة الصوت المفاجئة.
- شرب الكثير من الماء وتجنب الأطعمة الحارة والتوابل، حيث يساعد ذلك في ترطيب الحنجرة.
- الامتناع عن استخدام الصوت لفترة طويلة وتجنب إجهاد الصوت، وتجنب الغناء عند الشعور بوجود بحة في الصوت.
إذا استمرت بحة الصوت لفترة طويلة أو كانت مصحوبة بأعراض أخرى مزعجة، فمن الأفضل استشارة طبيب الأذن والأنف والحنجرة لتقييم الحالة وتشخيص السبب المحتمل وتوجيه العلاج اللازم.
- التهاب الحنجرة الحاد: يمكن أن يسبب الإصابة بعدوى فيروسية تهيجًا في جدار الطيات الصوتية، مما يؤدي إلى بحة الصوت.
- الصراخ والصوت العالي في الموسيقى الصاخبة: يمكن أن يسبب الصراخ المستمر والمتواصل وخاصةً عند الحاجة للصراخ بشكل دائم تورمًا في العقد الصوتية وزيادة في الطيات الصوتية، مما يؤدي إلى التهاب الحنجرة وحدوث بحة في الصوت.
- ارتجاع المريء: يمكن أن يؤدي ارتجاع حمض المعدة إلى تهيج الحبال الصوتية وحدوث بحة في الصوت.
- التدخين: يمكن أن يتسبب التدخين في جفاف الغشاء المخاطي للمجرى التنفسي وتمدد الشعيرات الدموية، مما يؤدي إلى حدوث نزيف في الغشاء المخاطي القريب من الطيات الصوتية وتغير في صوت الشخص ليصبح خشنًا.
- الحساسية الجهاز التنفسي والجروح والتهتك في الحنجرة: يمكن أن تسبب الحساسية والإصابات في الجهاز التنفسي تغيرًا في صوت الشخص.
- شلل العصب المغذي للحنجرة: يمكن أن يؤدي شلل العصب المغذي للحنجرة إلى ضعف الغضاريف المكونة للصوت وحدوث بحة في الصوت.
- الاضطرابات النفسية: يمكن أن تؤثر الاضطرابات النفسية مثل الخوف والقلق والعصبية على صوت الشخص وتسبب بحة في الصوت.
- رفع الصوت بشكل مستمر في بعض المهن مثل المعلمين وبائعي الخضار والمؤذنين، حيث يتعرضون لخطر حدوث بحة صوت مفاجئة.
لعلاج بحة الصوت المفاجئة، يوصى باتباع الإجراءات التالية:
- التوقف عن التدخين وتجنب الأماكن التي يتم فيها التدخين، لأن التدخين يعتبر عاملاً مسببًا لبحة الصوت المفاجئة.
- شرب الكثير من الماء وتجنب الأطعمة الحارة والتوابل، حيث يساعد ذلك في ترطيب الحنجرة.
- الامتناع عن استخدام الصوت لفترة طويلة وتجنب إجهاد الصوت، وتجنب الغناء عند الشعور بوجود بحة في الصوت.
إذا استمرت بحة الصوت لفترة طويلة أو كانت مصحوبة بأعراض أخرى مزعجة، فمن الأفضل استشارة طبيب الأذن والأنف والحنجرة لتقييم الحالة وتشخيص السبب المحتمل وتوجيه العلاج اللازم.