شريط الأخبار
اللواء الركن الحنيطي يلتقي نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الأردن يرحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو ترامب يتسلم جائزة الفيفا للسلام الملك: فخورون بتواجد اسم الأردن في قرعة كأس العالم 2026 ترامب: أرقام قياسية في بيع تذاكر مباريات كأس العالم 2026 النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة الكويت بـكأس العرب السبت الرئاسة الفلسطينية: الأسير البرغوثي يتعرض لاعتداءات انتقامية خطيرة اختتام زيارة عمل لسمو الأمير الحسن وسمو الأميرة ثروت إلى فنلندا المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة عون: التفاوض مع إسرائيل لمصلحة لبنان وليس لإرضاء المجتمع الدولي استراتيجية ترامب الجديدة تهدف لتعديل الحضور العسكري الأمريكي في العالم مقتل شخص على يد صاحب محل تجاري أثناء عمله بالأزرق شخصيه من معرض الزيتون الوطني : قصه نجاح المتقاعد العسكري وصفي سمير الزيادنة أبو اكثم احد ( رفاق السلاح ) ترامب سيعلن قبيل اعياد الميلاد المرحلة الثانية من "اتفاق غزة" الجيش: القبض على شخصين حاولا التسلل من الواجهة الشمالية تبادل إطلاق النار بين سفينة وزوارق صغيرة قبالة اليمن إسرائيل تخصص 34.6 مليار دولار لميزانية وزارة الدفاع في 2026 6 آليات اسرائيلية تتوغل في ريف القنيطرة مستوطنون اسرائيليون يحرقون مركبتين شرقي رام الله قمة أردنية أوروبية بعمان في كانون الثاني 2026

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

القلعة نيوز - توفي السبت مترجم الملوك السعوديين، منصور الخريجي، عن 88 عاماً.

فماذا نعرف عنه؟

ولد في بلدة القريتين السورية عام 1935. توفي والده في سن مبكرة، فتولى خاله محمد المعجل تربيته. وهو الرابع في ترتيب أشقائه الستة.

أكمل دراسته الابتدائية، ثم انتقل مع عائلته إلى المدينة المنورة مقر إقامة أعمامه آل الخريجي.

مفتش للغة الإنجليزية

واصل دراسته الثانوية بالمدينة المنورة، ومنها انتقل إلى مكة المكرمة للدراسة بمدرسة تحضير البعثات. وعام 1954، تم ابتعاثه إلى مصر حيث نال الدرجة العلمية في آداب اللغة الإنجليزية.

بعدها عمل كمفتش للغة الإنجليزية بوزارة المعارف على المرتبة الرابعة، ليترشح معيداً في كلية الآداب بجامعة الملك سعود.

عمل أستاذاً مساعداً في قسم اللغة الإنجليزية بالجامعة، ثم اختير سنة 1968 للعمل في الديوان الملكي مترجماً للملوك "فيصل، ثم فهد، ثم عبدالله". كما ترقى في مراتبه إلى أن عُينَ نائب رئيس المراسم الملكية، وهي الوظيفة التي ظل يشغلها حتى 2005.

سافر برفقة الملك فيصل

وخلال عمله في الديوان الملكي، سافر الخريجي برفقة الملك فيصل في إحدى أهم وأطول رحلاته الخارجية، وهي الزيارة التي دار فيها الملك بطهران وعواصم الشرق انتهاء بواشنطن وباريس. كما سافر معه إبان طوافه بالدول الإفريقية المسلمة.

وبعد وفاة الملك فيصل، عمل مع الملك خالد، ثم مع الملك فهد وارتبط بالأخير عن قرب على مدى ربع قرن، وكانت بينهما جلسات خاصة بعيدة عن العمل الرسمي، ومحصورة بالتداول في هموم الناس.

لمنصور الخريجي العديد من المؤلفات، بينها "ما لم تقله الوظيفة - صفحات من حياتي".