القلعة نيوز - التقت لجنة فلسطين النيابية، برئاسة النائب فراس العجارمة، في دار مجلس النواب اليوم الأربعاء، وفدًا يُمثل شخصيات مسيحية.
وأكد العجارمة موقف الأردن الدائم والثابت، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، حيال ما يجري في فلسطين بشكل عام، والذي يقضي بضرورة وقف العدوان على قطاع غزة فورًا، وعدم استهداف المدنيين العزل، فضلًا عن إيصال المُساعدات، الغذائية و الدوائية والوقود.
وثمن موقف مجلس الكنائس في إلغاء جميع مظاهر الاحتفالات بأعياد الميلاد، للعام الحالي، تضامنا مع الأشقاء في غزة.
واستعرض العجارمة وأعضاء "فلسطين النيابية"، الحراك السياسي الذي يقوده جلالة الملك على كُل الصُعد والمُستويات، وجهود جلالة الملكة رانيا العبدالله وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، لإيقاف شلال نزيف الدم في غزة.
وأكدوا أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، مُشددين على ضرورة استمرار الدعم لصمود الأهل في القدس الشريف.
كما استنكروا الاقتحامات اليومية والاعتداءات التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين على المساجد والكنائس في المدينة القديمة.
من جانبهم، أكد النواب الحضور: نائب رئيس اللجنة فايز بصبوص، محمد أبو صعليك، محمد الظهراوي، محمد الهلالات، فليحة سبيتان، عائشة الحسنات، فايزة عضيبات، سليمان أبو يحيى، عمر النبر، هايل عياش، فريد حداد، مجدي اليعقوب، وحدة الصف الأردني تجاه القضية الفلسطينية، مُشيرين إلى التناغم الكبير بين الموقف الشعبي والرسمي.
كما أكدوا ضرورة والالتفاف خلف القيادة الهاشمية في كُل القضايا التي من شأنها وحدة الصف.
من جانبه، اكد الوفد الذي يُمثل شخصيات مسيحية، على موقف جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية وحمل ملفها في المحافل الدولية والإقليمية، ودفاعه المُستمر عن حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المُستقلة على ترابه الوطني على حدود الرابع من حزيران 1967، والعيش بسلام.
وفيما أكد أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات في القدس، قال إنه يجب إيصال رسالة إلى العالم أجمع بأننا ضد أي نوع من التهجير القصري، والفصل العنصري بين قطاع غزة والضفة الغربية.
واستنكر الوفد، العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، والذي دمر كل البُنى التحية والمساجد والكنائيس والمدارس والمُستشفيات، فضلًا عن أنه استهدف المدنيين بطريقة همجية وحشية، جميعها ترفضها وتُدينها القوانين والمواثيق والأعراف الدولية.
وأوضح أن الأردن قوي دائمًا بقيادة جلالة الملك والشعب الاردني، مُشددًا على أن الجبهة الداخلية "عصية" على جميع الفتن والدسائس التي يبثها العدو.
ويضم الوفد كلا من: وزير الأشغال العامة الأسبق سامي هلسة، العين السابق ميشيل نزال، مهند حدادين، زياد أبو جابر، نضال قاقيش، رمزي نزهة، جاسر الربضي، النائب السابق عاطف قعوار، أُسامة مدانات، عيد دحدل، ثابت الور، فادي حدادين، سميح فرج.
إلى ذلك، أشاد رئيس وأعضاء "فلسطين النيابية"، ووفد الشخصيات المسيحية، بموقف جلالة الملك الذي أمر بإرسال طائرة مساعدات إنسانية إلى الأهل في غزة، مُشيرين إلى الجهد الجبار الذي نفذه نسور سلاج الجو الملكي الأردني من أجل إتمام هذه المُهمة، إذ وصفوا هذه الخطوة بمثابة "كسر الحصار" المفروض على القطاع.
وثمنوا في الوقت نفسه، موقف الحكومة وإجراءاتها تجاه الأشقاء الغزيين، والمُنسجم مع موقف الشارع الأردني، فضلًا عن جهود كُل أفراد الأجهزة الأمنية لإفساح المجال للمواطنين للتعبير عن آرائهم، في المسيرات والوقفات الاحتجاجية، مؤكدين أن المواطن الأردني واعي جدًا ومُدرك لتنظيم المسيرات بشكل سلمي، وعدم التعدي على المُمتلكات العامة والخاصة.
وأكد العجارمة موقف الأردن الدائم والثابت، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، حيال ما يجري في فلسطين بشكل عام، والذي يقضي بضرورة وقف العدوان على قطاع غزة فورًا، وعدم استهداف المدنيين العزل، فضلًا عن إيصال المُساعدات، الغذائية و الدوائية والوقود.
وثمن موقف مجلس الكنائس في إلغاء جميع مظاهر الاحتفالات بأعياد الميلاد، للعام الحالي، تضامنا مع الأشقاء في غزة.
واستعرض العجارمة وأعضاء "فلسطين النيابية"، الحراك السياسي الذي يقوده جلالة الملك على كُل الصُعد والمُستويات، وجهود جلالة الملكة رانيا العبدالله وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، لإيقاف شلال نزيف الدم في غزة.
وأكدوا أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، مُشددين على ضرورة استمرار الدعم لصمود الأهل في القدس الشريف.
كما استنكروا الاقتحامات اليومية والاعتداءات التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين على المساجد والكنائس في المدينة القديمة.
من جانبهم، أكد النواب الحضور: نائب رئيس اللجنة فايز بصبوص، محمد أبو صعليك، محمد الظهراوي، محمد الهلالات، فليحة سبيتان، عائشة الحسنات، فايزة عضيبات، سليمان أبو يحيى، عمر النبر، هايل عياش، فريد حداد، مجدي اليعقوب، وحدة الصف الأردني تجاه القضية الفلسطينية، مُشيرين إلى التناغم الكبير بين الموقف الشعبي والرسمي.
كما أكدوا ضرورة والالتفاف خلف القيادة الهاشمية في كُل القضايا التي من شأنها وحدة الصف.
من جانبه، اكد الوفد الذي يُمثل شخصيات مسيحية، على موقف جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية وحمل ملفها في المحافل الدولية والإقليمية، ودفاعه المُستمر عن حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المُستقلة على ترابه الوطني على حدود الرابع من حزيران 1967، والعيش بسلام.
وفيما أكد أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات في القدس، قال إنه يجب إيصال رسالة إلى العالم أجمع بأننا ضد أي نوع من التهجير القصري، والفصل العنصري بين قطاع غزة والضفة الغربية.
واستنكر الوفد، العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، والذي دمر كل البُنى التحية والمساجد والكنائيس والمدارس والمُستشفيات، فضلًا عن أنه استهدف المدنيين بطريقة همجية وحشية، جميعها ترفضها وتُدينها القوانين والمواثيق والأعراف الدولية.
وأوضح أن الأردن قوي دائمًا بقيادة جلالة الملك والشعب الاردني، مُشددًا على أن الجبهة الداخلية "عصية" على جميع الفتن والدسائس التي يبثها العدو.
ويضم الوفد كلا من: وزير الأشغال العامة الأسبق سامي هلسة، العين السابق ميشيل نزال، مهند حدادين، زياد أبو جابر، نضال قاقيش، رمزي نزهة، جاسر الربضي، النائب السابق عاطف قعوار، أُسامة مدانات، عيد دحدل، ثابت الور، فادي حدادين، سميح فرج.
إلى ذلك، أشاد رئيس وأعضاء "فلسطين النيابية"، ووفد الشخصيات المسيحية، بموقف جلالة الملك الذي أمر بإرسال طائرة مساعدات إنسانية إلى الأهل في غزة، مُشيرين إلى الجهد الجبار الذي نفذه نسور سلاج الجو الملكي الأردني من أجل إتمام هذه المُهمة، إذ وصفوا هذه الخطوة بمثابة "كسر الحصار" المفروض على القطاع.
وثمنوا في الوقت نفسه، موقف الحكومة وإجراءاتها تجاه الأشقاء الغزيين، والمُنسجم مع موقف الشارع الأردني، فضلًا عن جهود كُل أفراد الأجهزة الأمنية لإفساح المجال للمواطنين للتعبير عن آرائهم، في المسيرات والوقفات الاحتجاجية، مؤكدين أن المواطن الأردني واعي جدًا ومُدرك لتنظيم المسيرات بشكل سلمي، وعدم التعدي على المُمتلكات العامة والخاصة.