القلعة نيوز- لم يعد الإعلان عن موعد إصدار أي هاتف جديد في السنوات الماضية، من قبل شركات التكنولوجيا العملاقة المتنافسة، يجذب النظر كثيراً، سوى من قِبَل المهتمين بهذا القطاع، أو المهووسين بتغيير سلسلة هواتفهم مع كل إصدار جديد.
لكن، اليوم، يبدو أننا سنكون أمام حقيقة ثابتة ومثيرة في آنٍ، هي دخول الذكاء الاصطناعي في تقرير شكل ومصير وطريقة عمل الهواتف المحمولة في المستقبل القريب، خاصة في ظل تغلغل أنظمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى كل مفاصل حياتنا التكنولوجية.
ويبدو أن هذا الأمر قد أثار اهتمام خبراء التكنولوجيا في موقع Mobiles.co.uk البريطاني، فقرروا تجربة ما يمكن أن يفعله الذكاء الاصطناعي في هذا المضمار، وهو ما نقلته عنهم صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، التي أشارت بدورها إلى أن الأفكار، التي يمكن أن ينفذها الذكاء الاصطناعي، قد تكون أقرب إلى الخيال!
أول ما يمكن أن يتخيله الذكاء الاصطناعي في هواتف الجيل المقبل، هو أن تصبح أكثر استدامة، من خلال تعزيز قدرات الشحن عبر الطاقة الشمسية، ما يعزز عمليات التحول المناخي نحو دعم البيئة.
كما يمكن أن تتمتع هواتف الجيل المقبل بالمرونة والقوة معاً، من خلال زيادة الاعتماد على الثنائيات العضوية المرنة الباعثة للضوء، ما سيجعل الهواتف أكثر قوة، وتستمر لفترة أطول بنفس الوتيرة.
وتبلغ الإثارة ذروتها، حينما نعلم أن الهاتف قد يقوم بإصلاح الخلل الذي يصيبه تلقائياً، من خلال تكنولوجيا الإصلاح الذاتي، كون تصنيع الأجهزة الجديدة وقطع الغيار يستهلك الكثير من الطاقة والوقود الأحفوري. لذا فإن الهواتف ذاتية الإصلاح ستكون خطوة كبيرة إلى الأمام في استدامة الهواتف الذكية، وقد يشمل الأمر إصلاح كسر شاشات الهاتف، ومد عمر بطاريات الهواتف، وتقوية الإرسال اللاسلكي، والوصول بأسرع وقت إلى المعلومات المتوفرة على شبكة الإنترنت، من خلال تقوية السرعة المتاحة للاستخدام.
ومعروف أن صناعة الهواتف الذكية الرقمية حالياً، تؤثر في موارد العالم كونها تستهلك كميات كبيرة من المعادن النادرة، مثل الكوبالت لإنتاجها، كما يتم استخراج أكثر من 70% من الكوبالت في العالم من جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تشيع عمالة الأطفال والظروف المروعة، لذا يتم العمل على أن تكون هواتف الجيل المقبل صديقة أكثر للبيئة.
وسعياً لأن يتاح لأصحاب الهمم التعامل مع الهواتف بسلاسة، يفكر مطورو هواتف الجيل المقبل في استخدام شاشة فريدة من نوعها على شكل جلد الثعبان، لتحسين الإمساك بالهاتف والحفاظ على متانته، حيث تعد الهواتف الأقل قابلية للانزلاق مهمة لدى كثيرين، حيث يبدو من الصعب على الأشخاص من أصحاب الهمم الإمساك بهواتفهم لاعتبارات كثيرة.
زهرة الخليج
لكن، اليوم، يبدو أننا سنكون أمام حقيقة ثابتة ومثيرة في آنٍ، هي دخول الذكاء الاصطناعي في تقرير شكل ومصير وطريقة عمل الهواتف المحمولة في المستقبل القريب، خاصة في ظل تغلغل أنظمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى كل مفاصل حياتنا التكنولوجية.
ويبدو أن هذا الأمر قد أثار اهتمام خبراء التكنولوجيا في موقع Mobiles.co.uk البريطاني، فقرروا تجربة ما يمكن أن يفعله الذكاء الاصطناعي في هذا المضمار، وهو ما نقلته عنهم صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، التي أشارت بدورها إلى أن الأفكار، التي يمكن أن ينفذها الذكاء الاصطناعي، قد تكون أقرب إلى الخيال!
أول ما يمكن أن يتخيله الذكاء الاصطناعي في هواتف الجيل المقبل، هو أن تصبح أكثر استدامة، من خلال تعزيز قدرات الشحن عبر الطاقة الشمسية، ما يعزز عمليات التحول المناخي نحو دعم البيئة.
كما يمكن أن تتمتع هواتف الجيل المقبل بالمرونة والقوة معاً، من خلال زيادة الاعتماد على الثنائيات العضوية المرنة الباعثة للضوء، ما سيجعل الهواتف أكثر قوة، وتستمر لفترة أطول بنفس الوتيرة.
وتبلغ الإثارة ذروتها، حينما نعلم أن الهاتف قد يقوم بإصلاح الخلل الذي يصيبه تلقائياً، من خلال تكنولوجيا الإصلاح الذاتي، كون تصنيع الأجهزة الجديدة وقطع الغيار يستهلك الكثير من الطاقة والوقود الأحفوري. لذا فإن الهواتف ذاتية الإصلاح ستكون خطوة كبيرة إلى الأمام في استدامة الهواتف الذكية، وقد يشمل الأمر إصلاح كسر شاشات الهاتف، ومد عمر بطاريات الهواتف، وتقوية الإرسال اللاسلكي، والوصول بأسرع وقت إلى المعلومات المتوفرة على شبكة الإنترنت، من خلال تقوية السرعة المتاحة للاستخدام.
ومعروف أن صناعة الهواتف الذكية الرقمية حالياً، تؤثر في موارد العالم كونها تستهلك كميات كبيرة من المعادن النادرة، مثل الكوبالت لإنتاجها، كما يتم استخراج أكثر من 70% من الكوبالت في العالم من جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تشيع عمالة الأطفال والظروف المروعة، لذا يتم العمل على أن تكون هواتف الجيل المقبل صديقة أكثر للبيئة.
وسعياً لأن يتاح لأصحاب الهمم التعامل مع الهواتف بسلاسة، يفكر مطورو هواتف الجيل المقبل في استخدام شاشة فريدة من نوعها على شكل جلد الثعبان، لتحسين الإمساك بالهاتف والحفاظ على متانته، حيث تعد الهواتف الأقل قابلية للانزلاق مهمة لدى كثيرين، حيث يبدو من الصعب على الأشخاص من أصحاب الهمم الإمساك بهواتفهم لاعتبارات كثيرة.
زهرة الخليج