شريط الأخبار
رئيس الوزراء يهنئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد وقرب حلول العام الميلادي الجديد الصقور: مخالفات في 29 حزبا.. والمحاسبة تغيب عن "حيتان الفساد" الهروط: اكثر من 40 بالمئة من مخالفات ديوان المحاسبة لم تصوب حتى الان وزير الثقافة يُهنئ الملك وولي العهد بمناسبة الأعياد المجيدة والسنة الميلادية الجديدة تركيا تعلن العثور على الصندوق الأسود لطائرة رئيس الأركان الليبي البرلمان الأوروبي يقر مساعدات مالية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو نمو اشتراكات الجيل الخامس في الأردن بنسبة 307% بالربع الثالث النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟ العمري: جلسات مناقشة تقرير ديوان المحاسبة "بروتوكولية" النائب العوايشة: الحرامية مش راضيين يتركونا النائب فريحات: رئيس الوزراء يطوع الأرقام كيفما يشاء الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع النائب الزعبي: تقرير ديوان المحاسبة وثيقة للمساءلة لا للأرشفة سوريا تلقي القبض على مهرّب مخدرات إلى الأردن إنخفاض فاتورة الأردن النفطية إلى 2.173 مليار دينار خلال 10 أشهر مجلس النواب يُحيل "المُحاسبة 2024" إلى لجنته المالية غارات إسرائيلية تدميرية على جنوب لبنان رئيس مجلس النواب يهنئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد شهيد و 9 جرحى بنيران الاحتلال في جباليا وخانيونس جلسة طارئة في مجلس الامن بشأن التوترات الاميركية الفنزويلية

وكالة فيتش الدولية : الاقتصاد الأردن مستقر والاحتياطيات النقدية الاجنبية كافية والمحاطر الخارجيه يتم احتواؤها

وكالة فيتش  الدولية  :  الاقتصاد الأردن مستقر والاحتياطيات النقدية الاجنبية كافية والمحاطر الخارجيه يتم احتواؤها

القلعة نيوز- يتمتع الأردن بسجل حافل في الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي والسياسي المحلي على الرغم من الصدمات الخارجية، بما في ذلك عدم الاستقرار الاجتماعي الإقليمي مثل الربيع العربي والحروب في البلدان المجاورة، ولا سيما العراق وسوريا، وفقا لوكالة فيتش للتصنيف الائتماني.


وقالت وكالة فيتش، السبت، إنّ تلك الصدمات أدت إلى انخفاض النمو الاقتصادي وتراكم الديون الحكومية بشكل كبير، حيث إنّ المخاطر التي تتعرض لها الموارد المالية الخارجية للأردن يتم تخفيفها من خلال الدعم الدولي المرن، بما في ذلك تسهيل الصندوق الممدد الذي قدمه صندوق النقد الدولي مؤخرا بقيمة 1.2 مليار دولار أميركي لمدة 4 سنوات، والاحتياطيات الأجنبية الكافية.

وبينت أنه إذا امتدت الحرب على قطاع غزة إلى ما بعد النصف الأول من العام الحالي أو تم توسيعها على المستوى الإقليمي، فقد تؤدي إلى زيادة الرياح المعاكسة للنمو الاقتصادي والتحديات التي تواجه ضبط الأوضاع المالية، حتى لو لم تشمل الأردن بشكل مباشر.

وأشارت إلى أن التبادل المباشر للضربات بين إيران وإسرائيل زاد من مخاطر تصعيد الصراع الإقليمي خارج قطاع غزة، ومع ذلك، تعتقد الوكالة أن الاحتواء السريع الواضح للتبادلات العسكرية يحد من احتمالية أن يكون لهذه الحوادث تداعيات كبيرة على الدول ذات السيادة الإقليمية الأخرى، وكذلك على الأسواق العالمية.

وترى فيتش أن الضربات الأخيرة مهمة باعتبارها أولى الهجمات المباشرة التي تشنها إيران وإسرائيل من أراضيهما على أراضي الطرف الآخر.

ومن الممكن أن تصبح الهجمات المباشرة جزءا من المزيد من دوامات التصعيد، خاصة إذا تصاعد الصراع بشكل كبير بين إسرائيل وحزب الله الحليف الوثيق لإيران.

وتعد البيئة الخارجية المعادية أحد العوامل الدافعة للدرجة السلبية التي تطبقها فيتش على تصنيف إسرائيل ،ومع ذلك فإن المزيد من التصعيد لا يزال من الممكن أن يتسبب في خفض تصنيف إسرائيل، نظرا للمساحة السيادية المحدودة التي تتمتع بها عند تصنيفها الحالي "A+". وينعكس هذا في النظرة السلبية للتصنيف.

وارتفعت علاوة المخاطر الجيوسياسية في أسعار النفط منذ نهاية عام 2023، مما يوضح احتمال أن تؤدي التوترات في الشرق الأوسط إلى انقطاع طرق تجارة النفط.

وبينت الوكالة "لا يبدو أن التحسن الذي طرأ على العلاقات بين إيران وأعضاء مجلس التعاون الخليجي في الأشهر الأخيرة قد تراجع بسبب التطورات الأخيرة ، إلى جانب الضغوط التي تمارسها الصين التي تعتمد بشكل كبير على نفط الشرق الأوسط، من شأنه أن يبقي خطر إغلاق مضيق هرمز منخفضاً للغاية".

المملكة