القلعة نيوز:
قال الإعلامي المصري والنائب بمجلس الشيوخ (الغرفة الثانية النيابية)، محمد شبانة، إنه يعتزم مقاضاة "إسرائيل" عقب ترويج صورة له بالخطأ باعتباره قائدا بكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية.
وأفادت قناة القاهرة الإخبارية الخاصة، مساء الجمعة بأن " (وسائل إعلام ومنصات) إسرائيلية نشرت صورة الصحفي المصري محمد شبانة على أنه قائد لواء رفح بكتائب القسام، عقب إعلان فشل محاولة اغتيال ضده خلال هجوم رفح".
وخلال الساعات الماضية، راجت بـ"وسائل إعلام عبرية وحسابات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي، بطاقات لقادة القسام المطلوبين تضمنت صورة للإعلامي المصري محمد شبانة، باعتباره قائد لواء حماس برفح".
وقال شبانة لـ"القاهرة الإخبارية"، إن "أحدا أرسل له تلك الصورة المتداولة، ورغم أنه صحفي معروف ونائب بالبرلمان، إلا أن هذا يدل على حالة التضليل الذي يمارسه هذا الكيان والارتباك".
ونقلت صحيفة اليوم السابع المصرية الخاصة عن "شبانة" قوله: "سأقاضى إسرائيل، وآخذ تعويض لصالح القضية الفلسطينية وسأوكل القضية إلى المحامي المصري الدولي خالد أبو بكر".
وفي 7 مايو/ أيار الجاري، سيطرت "إسرائيل" على الجانب الفلسطيني مع معبر رفح الحدودي مع مصر، وردت القاهرة برفض التنسيق مع "تل أبيب" بشأن المعبر، واتهامها بالتسبب في كارثة إنسانية بالقطاع.
وخلفت حرب الاحتلال الإسرائيلي على غزة أكثر من 116 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وأفادت قناة القاهرة الإخبارية الخاصة، مساء الجمعة بأن " (وسائل إعلام ومنصات) إسرائيلية نشرت صورة الصحفي المصري محمد شبانة على أنه قائد لواء رفح بكتائب القسام، عقب إعلان فشل محاولة اغتيال ضده خلال هجوم رفح".
وخلال الساعات الماضية، راجت بـ"وسائل إعلام عبرية وحسابات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي، بطاقات لقادة القسام المطلوبين تضمنت صورة للإعلامي المصري محمد شبانة، باعتباره قائد لواء حماس برفح".
وقال شبانة لـ"القاهرة الإخبارية"، إن "أحدا أرسل له تلك الصورة المتداولة، ورغم أنه صحفي معروف ونائب بالبرلمان، إلا أن هذا يدل على حالة التضليل الذي يمارسه هذا الكيان والارتباك".
ونقلت صحيفة اليوم السابع المصرية الخاصة عن "شبانة" قوله: "سأقاضى إسرائيل، وآخذ تعويض لصالح القضية الفلسطينية وسأوكل القضية إلى المحامي المصري الدولي خالد أبو بكر".
وفي 7 مايو/ أيار الجاري، سيطرت "إسرائيل" على الجانب الفلسطيني مع معبر رفح الحدودي مع مصر، وردت القاهرة برفض التنسيق مع "تل أبيب" بشأن المعبر، واتهامها بالتسبب في كارثة إنسانية بالقطاع.
وخلفت حرب الاحتلال الإسرائيلي على غزة أكثر من 116 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.