وقال المعايطة: منذ زيارة جلالة الملك للهيئة المستقلة للانتخاب في نيسان الماضي وإعلان جلالته عن إجراء الانتخابات لمجلس النواب 2024، والهيئة تعمل وبالتعاون مع شركائها على اطلاق العديد من برامج التوعية والتثقيف، بهدف توعية المواطنين بأهمية المشاركة السياسية بشكل عام والانتخابات بشكل خاص، وتكثيف الاستعدادات لإجراء الانتخابات في العاشر من أيلول المقبل.
وأضاف أن ما يميز هذه الانتخابات انها تجرى في ظل قانون انتخاب جديد، موضحا أنه تم زيادة عدد المقاعد المخصصة للنساء (الكوتا) في القوائم المحلية إلى 18 مقعدًا، بعد أن كان عددها 15، بالإضافة إلى وجود قائمة عامة تتكون من 41 مقعدًا مخصصة للأحزاب من أصل 138 مقعدا وهو مجموع عدد مقاعد مجلس النواب الكلي.
وبين المعايطة أن الهيئة المستقلة للانتخاب مسؤولة عن تطبيق القوانين الناظمة للعملية الانتخابية، والإجراءات الفنية لضمان نزاهتها، كما بين أن الهيئة معنية بتمكين المرأة واندماجها في الحياة السياسية وتعزيز مشاركتها في الانتخاب والأحزاب، وتطبيقا لرؤية جلالة الملك ورؤية الدولة الأردنية فقد عملت الهيئة على إنشاء وحدة تمكين المرأة، بهدف تطوير مشاركة المرأة في الحياة السياسية، وحمايتها من العنف الانتخابي، ووصولها الى مواقع صنع القرار.
وتابع المعايطة أن الهيئة المستقلة للانتخاب وقعت مذكرة تفاهم مع المجلس الأعلى للأشخاص ذوي الإعاقة والمركز الوطني لحقوق الانسان ونقابة المحامين الأردنيين، مذكرة تفاهم في مجال تقديم المساعدة القانونية للأشخاص ذوي الإعاقة خلال انتخابات مجلس النواب 2024، وأن الهيئة عملت على تجهيز 95 مدرسة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم لتجهيزها كمراكز اقتراع نموذجية، تتناسب مع إمكانيات الأشخاص ذوي الإعاقة ليتمكنوا من الوصول الى مراكز الاقتراع بسهولة ويسر، ولأول مرة سيكون هناك متطوعين من قبل الهيئة لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة في يوم الاقتراع، كما أن الهيئة عقدت دورات تدريبية بالتعاون مع مديرية الامن العام لتدريب كوادرها على آلية التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة.
وفيما يتعلق بالرشوة الانتخابية قال المعايطة، إن الهيئة جادة في محاربة الرشوة الانتخابية والحزبية، وانها أحالت حتى الآن ثلاث قضايا الى الادعاء العام، كما أنها تتابع وبشكل يومي مخالفات الدعاية الانتخابية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو ما يصل الى الهيئة من الميدان.
بدوره استعرض تشانزسافاس الجدول الزمني لخطة بعثة الاتحاد الأوروبي، كما أشاد بجهود الهيئة المستقلة للانتخاب واستعدادها لإجراء الانتخابات النيابية 2024، والمستوى المتقدم الذي وصلت في ادارتها للعمليات الانتخابية، وانفتاحها على شركاء العملية الانتخابية ولا سيما الجهات الرقابية.
وقال المعايطة: منذ زيارة جلالة الملك للهيئة المستقلة للانتخاب في نيسان الماضي وإعلان جلالته عن إجراء الانتخابات لمجلس النواب 2024، والهيئة تعمل وبالتعاون مع شركائها على اطلاق العديد من برامج التوعية والتثقيف، بهدف توعية المواطنين بأهمية المشاركة السياسية بشكل عام والانتخابات بشكل خاص، وتكثيف الاستعدادات لإجراء الانتخابات في العاشر من أيلول المقبل.
وأضاف أن ما يميز هذه الانتخابات انها تجرى في ظل قانون انتخاب جديد، موضحا أنه تم زيادة عدد المقاعد المخصصة للنساء (الكوتا) في القوائم المحلية إلى 18 مقعدًا، بعد أن كان عددها 15، بالإضافة إلى وجود قائمة عامة تتكون من 41 مقعدًا مخصصة للأحزاب من أصل 138 مقعدا وهو مجموع عدد مقاعد مجلس النواب الكلي.
وبين المعايطة أن الهيئة المستقلة للانتخاب مسؤولة عن تطبيق القوانين الناظمة للعملية الانتخابية، والإجراءات الفنية لضمان نزاهتها، كما بين أن الهيئة معنية بتمكين المرأة واندماجها في الحياة السياسية وتعزيز مشاركتها في الانتخاب والأحزاب، وتطبيقا لرؤية جلالة الملك ورؤية الدولة الأردنية فقد عملت الهيئة على إنشاء وحدة تمكين المرأة، بهدف تطوير مشاركة المرأة في الحياة السياسية، وحمايتها من العنف الانتخابي، ووصولها الى مواقع صنع القرار.
وتابع المعايطة أن الهيئة المستقلة للانتخاب وقعت مذكرة تفاهم مع المجلس الأعلى للأشخاص ذوي الإعاقة والمركز الوطني لحقوق الانسان ونقابة المحامين الأردنيين، مذكرة تفاهم في مجال تقديم المساعدة القانونية للأشخاص ذوي الإعاقة خلال انتخابات مجلس النواب 2024، وأن الهيئة عملت على تجهيز 95 مدرسة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم لتجهيزها كمراكز اقتراع نموذجية، تتناسب مع إمكانيات الأشخاص ذوي الإعاقة ليتمكنوا من الوصول الى مراكز الاقتراع بسهولة ويسر، ولأول مرة سيكون هناك متطوعين من قبل الهيئة لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة في يوم الاقتراع، كما أن الهيئة عقدت دورات تدريبية بالتعاون مع مديرية الامن العام لتدريب كوادرها على آلية التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة.
وفيما يتعلق بالرشوة الانتخابية قال المعايطة، إن الهيئة جادة في محاربة الرشوة الانتخابية والحزبية، وانها أحالت حتى الآن ثلاث قضايا الى الادعاء العام، كما أنها تتابع وبشكل يومي مخالفات الدعاية الانتخابية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو ما يصل الى الهيئة من الميدان.
بدوره استعرض تشانزسافاس الجدول الزمني لخطة بعثة الاتحاد الأوروبي، كما أشاد بجهود الهيئة المستقلة للانتخاب واستعدادها لإجراء الانتخابات النيابية 2024، والمستوى المتقدم الذي وصلت في ادارتها للعمليات الانتخابية، وانفتاحها على شركاء العملية الانتخابية ولا سيما الجهات الرقابية.