شريط الأخبار
"الأمن السيبراني": تراجع الهجمات السيبرانية في الأردن بفضل الإجراءات ووعي المواطنين تقرير: لاجئون سوريون في الأردن يؤجلون عودتهم إلى ما بعد الشتاء والمدارس مندوباً عن ولي العهد، وزير الشباب يرعى حفل إطلاق الخطة الوطنية الأردنية لتنفيذ قرار مجلس الأمن 2250 حول الشباب والسلام والأمن وزير الصناعة يدعو رجال الأعمال والمستثمرين الأتراك للاستفادة من الفرص الأردنية الملك يستقبل الرئيس العراقي لدى وصوله المملكة مندوب وزير الثقافة.. الضرابعة يرعى افتتاح مهرجان المفرق للشعر العربي امتداد منخفض البحر الأحمر نهاية الشهر وهذه أبرز تأثيراته وفد صيني في اوروبا وهذا السبب انخفاض كبير في أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء الموعد والقنوات الناقلة لمباراة النصر والاتحاد في كأس خادم الحرمين الشريفين جامعة البلقاء التطبيقية تتأهل للمشاركة في الملتقى الطلابي الإبداعي السادس والعشرين بسلطنة عُمان تحذير عاجل لمستخدمي Gmail بعد سرقة 183 مليون كلمة مرور ماذا يعني فقدان الشهية في الصباح؟ خبراء التغذية يجيبون الزرو.... لن يتم رفع اسعار السيارات والأسواق لن تشهد نقصا والمواطن الاردني يفضل للهايبرد لماذا تراجعت أسعار الذهب... وهل ستعاود الارتفاع؟ العمل لساعات طويلة يؤثر على الدماغ بشكل كارثي الحناء.. سلاح واعد ضد مرض خطير اكتشاف جديد يفتح آفاقا لعلاجات مبكرة لأورام الجهاز الهضمي مخاطر القهوة! .. وكيفية تناولها بأمان؟ متى يتطلب الصداع عناية طبية عاجلة؟

دراسة: العلاج النفسي هو الوسيلة الوحيدة للتصدي لـ«كورونا طويل الأمد»

دراسة: العلاج النفسي هو الوسيلة الوحيدة للتصدي لـ«كورونا طويل الأمد»
القلعة نيوز:
أكدت دراسة كندية أن «كورونا طويل الأمد» لا يمكن علاجه بنجاح إلا بتلقي علاج نفسي.

وتُعرِّف منظمة الصحة العالمية «كورونا طويل الأمد» بأنه حالة صحية تستمر فيها أعراض متعلقة بـ«كورونا» بعد أكثر من 3 أشهر من التعافي من العدوى.

وأشارت الدراسات السابقة إلى أن أعراض «كورونا طويل الأمد» تشمل صعوبات التنفس، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الكلى، واضطرابات الجهاز الهضمي، وفقدان الإدراك، والتعب، وآلام العضلات، والضعف.

ووفق صحيفة «التلغراف» البريطانية، فقد نظرت الدراسة في 24 تجربة منفصلة، شملت 3695 مريضاً، وخلصت إلى أن العلاج النفسي، الذي يتضمن العلاجات بالكلام وإعادة التأهيل البدني والعقلي يُحسّن أعراض كورونا طويل الأمد.

وقال الباحثون التابعون لجامعة ماكماستر في أونتاريو، إنه «لا يوجد دليل مقنع يدعم فعالية» العلاجات الأخرى، بما في ذلك بعض الأدوية أو المكملات الغذائية أو العلاج بالأكسجين.

وأكدوا أن الإرشادات الحالية بشأن علاج «كورونا طويل الأمد» كانت «محدودة» وتستند إلى الإجماع بين الأطباء، بدلاً من المراجعات المنهجية للبيانات.

وكتبوا، في دراستهم التي نُشرت بالمجلة الطبية البريطانية، أن الأدلة «تشير إلى أن برنامج العلاج السلوكي المعرفي (CBT) ربما يقلل التعب ويُحسّن الوظائف الإدراكية لدى المرضى الذين يعانون كورونا طويل الأمد، وأن برنامج إعادة التأهيل البدني والعقلي ربما يزيد نسبة المرضى المتعافين».

وقال الباحثون إن هذه النتائج مهمة بشكل خاص؛ لأن «كورونا طويل الأمد» هو «حالة صحية معقدة» تؤثر على أجزاء متعددة من الجسم، وقد وضعت أنظمة الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم «تحت ضغط كبير».

ورغم أنه من المرجح أن يصيب «كورونا طويل الأمد» الأشخاص الذين يعانون أعراضاً شديدة عند إصابتهم بفيروس «كورونا»، أو يدخلوا المستشفى بسبب العدوى، فإنه يمكن أن ينتج أيضاً عن عدوى خفيفة في بعض الحالات.