وتُعقد فعاليات المؤتمر في فندق اللاندمارك في العاصمة عمان على مدار يومي 15 و16 من شهر كانون الأول للعام 2024 حيث شهد المؤتمر في يومه الأول حضور عدد من مديري الإدارات ومديري التربية والتعليم ومديراتها، إضافة إلى نخبة من التربويين والأكاديميين من الجامعات الأردنية، ومن عدة مديريات، وعدد من مديري المدارس ومديراتها.
هذا وقد هدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على المستجدات التربوية في ثلاثة محاور رئيسة:
1. التعليم المهني والتقني.
2. الطفولة المبكرة.
3. التعليم الدامج.
كما وركز المؤتمر على تعزيز التعاون بين الأكاديميين والمؤسسات المجتمعية؛ بهدف تجاوز التحديات التي تواجه العملية التعليمية، وضمان إعداد جيل مؤهل وقادر على المنافسة عالميًّا، وتحقيق الاندماج الاجتماعي؛ عبر توفير فرص تعليمية متكافئة.
واستُهلت فعاليات المؤتمر بكلمة ترحيبية ألقاها مدير التربية والتعليم للواء ماركا، الدكتور أحمد السّلامات، أكّد فيها على أهمية مواكبة التطورات التربوية لتحقيق شعار المؤتمر، كما شدّد السّلامات على ضرورة العمل التشاركي بين جميع الأطراف لتعزيز جودة التعليم وضمان استدامته.
وفي كلمته خلال المؤتمر، أكد مدير إدارة التعليم المهني والإنتاج، الدكتور محمد الصمادي على أهمية التعليم المهني والتقني كركيزة أساسية للتنمية المستدامة، ورفع كفاءة وتنافسية الأفراد، كما أشار إلى أهمية الاستثمار في الطفولة المبكرة، وتعزيز التعليم الدامج؛ لضمان توفير بيئة تعليمية شاملة تلبي احتياجات جميع الفئات وتواكب متطلبات المستقبل.
واختتمت فعاليات اليوم الأول للمؤتمر التربوي بتكريم المشاركين؛ تقديرًا لجهودهم ومساهماتهم الفاعلة في إنجاح المؤتمر حيث أكد المنظمون على أهمية متابعة مخرجات المؤتمر، والعمل على تنفيذ التوصيات التي تهدف إلى تعزيز محاور التعليم المهني والتقني، الطفولة المبكرة، والتعليم الدامج، بما يحقق التنمية المستدامة في القطاع التعليمي.
كما أعرب المشاركون عن شكرهم وتقديرهم للقائمين على المؤتمر، مؤكدين أنّ هذه الفعالية كانت فرصة مثمرة لتبادل الخبرات والآراء، بما يخدم مستقبل التعليم في الأردن.
ومن الجدير بالذكر بأنّ هذا المؤتمر يعدّ منصةً لتبادل الخبرات ومناقشة الحلول العملية لتطوير العملية التعليمية في الأردن، بما يضمن بناء جيل قادر على مواجهة تحديات العصر.
وتُعقد فعاليات المؤتمر في فندق اللاندمارك في العاصمة عمان على مدار يومي 15 و16 من شهر كانون الأول للعام 2024 حيث شهد المؤتمر في يومه الأول حضور عدد من مديري الإدارات ومديري التربية والتعليم ومديراتها، إضافة إلى نخبة من التربويين والأكاديميين من الجامعات الأردنية، ومن عدة مديريات، وعدد من مديري المدارس ومديراتها.
هذا وقد هدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على المستجدات التربوية في ثلاثة محاور رئيسة:
1. التعليم المهني والتقني.
2. الطفولة المبكرة.
3. التعليم الدامج.
كما وركز المؤتمر على تعزيز التعاون بين الأكاديميين والمؤسسات المجتمعية؛ بهدف تجاوز التحديات التي تواجه العملية التعليمية، وضمان إعداد جيل مؤهل وقادر على المنافسة عالميًّا، وتحقيق الاندماج الاجتماعي؛ عبر توفير فرص تعليمية متكافئة.
واستُهلت فعاليات المؤتمر بكلمة ترحيبية ألقاها مدير التربية والتعليم للواء ماركا، الدكتور أحمد السّلامات، أكّد فيها على أهمية مواكبة التطورات التربوية لتحقيق شعار المؤتمر، كما شدّد السّلامات على ضرورة العمل التشاركي بين جميع الأطراف لتعزيز جودة التعليم وضمان استدامته.
وفي كلمته خلال المؤتمر، أكد مدير إدارة التعليم المهني والإنتاج، الدكتور محمد الصمادي على أهمية التعليم المهني والتقني كركيزة أساسية للتنمية المستدامة، ورفع كفاءة وتنافسية الأفراد، كما أشار إلى أهمية الاستثمار في الطفولة المبكرة، وتعزيز التعليم الدامج؛ لضمان توفير بيئة تعليمية شاملة تلبي احتياجات جميع الفئات وتواكب متطلبات المستقبل.
واختتمت فعاليات اليوم الأول للمؤتمر التربوي بتكريم المشاركين؛ تقديرًا لجهودهم ومساهماتهم الفاعلة في إنجاح المؤتمر حيث أكد المنظمون على أهمية متابعة مخرجات المؤتمر، والعمل على تنفيذ التوصيات التي تهدف إلى تعزيز محاور التعليم المهني والتقني، الطفولة المبكرة، والتعليم الدامج، بما يحقق التنمية المستدامة في القطاع التعليمي.
كما أعرب المشاركون عن شكرهم وتقديرهم للقائمين على المؤتمر، مؤكدين أنّ هذه الفعالية كانت فرصة مثمرة لتبادل الخبرات والآراء، بما يخدم مستقبل التعليم في الأردن.
ومن الجدير بالذكر بأنّ هذا المؤتمر يعدّ منصةً لتبادل الخبرات ومناقشة الحلول العملية لتطوير العملية التعليمية في الأردن، بما يضمن بناء جيل قادر على مواجهة تحديات العصر.