شريط الأخبار
"مجلس النواب" يدعم "النشامى" بـ100 ألف دينار بعد التأهل للمونديال الحنيطي يلتقي رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات الأميركية الرواشده يلتقي رئيس وأعضاء جمعية ملتقى البلقاء الثقافي النائب عطية يسأل عن تجاوزات الإنفاق في موازنة 2024 رفع الضريبة على سيارات الكهرباء أقل من 10 آلاف دينار .. هل خسر المواطن؟ الرواشده يلتقي رئيس وأعضاء منتدى أسود البلقاء الثقافي مصر.. السيسي يعفو عن سجناء في ذكرى ثورة 30 يونيو غروسي يرجح أن تتمكن إيران من تخصيب اليورانيوم مجددا "في غضون أشهر" وزير الخارجية الفرنسي: مصممون على الاعتراف بدولة فلسطين ترامب ينتقد الادعاء العام الإسرائيلي بشأن محاكمة نتنياهو بتهم الفساد رئيس مجلس النواب: نتبنى مطالب مجلس نقابة الصحفيين لتحسين أوضاع منتسبيها نمو الصادرات الوطنية بنسبة 10.6% خلال الثلث الأول للعام الحالي سوريا تنفي محاولة اغتيال الرئيس الشرع في درعا إيران تشكك في استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل الاتحاد الأردني لكرة السلة يرفض اللعب أمام الاحتلال .. والغاء المباراة مصرع 50 شخصا فى انهيار منجم ذهب فى السودان بدء التشغيل التجريبي للبوابات الذكية في مطار الملكة علياء الدولي إسرائيل تصدر أوامر بالإخلاء القسري لاحياء بغزة وشمال القطاع التعليم العالي تعلن عن منح دراسية في كوريا الجنوبية وزير الداخلية يقرر إجراء التشكيلات إدارية

أبو طير: رجال في السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة

أبو طير: رجال في السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة

القلعة نيوز - قال الصحفي والمحلل السياسي ماهر أبو طير إن جزءًا من رجال السلطة الفلسطينية سحبوا أموالهم من بنوك الضفة الغربية.

وأضاف أبو طير، عبر قناة رؤيا: "جزءٌ من رجال السلطة باعوا ممتلكاتهم في الضفة، وجزءٌ آخر قاموا بتهريب أموالهم أو إخراجها من الضفة الغربية".

واعتبر أبو طير أن هذا الأمر ربما يكون استعدادًا لتفكيك السلطة الفلسطينية، أو ما قد تحمله المرحلة القادمة من إنهاء للسلطة.

وبيّن أبو طير، أنه من وجهة نظره، لن تكون السلطة الفلسطينية شريكًا في المرحلة القادمة في أي تسوية سياسية.

وأشار إلى أن الثوابت الإسرائيلية معروفة للجميع، وهي عدم إقامة دولة فلسطينية بأي شكل، ووضع يد إسرائيل على جميع المساحات الفارغة في الضفة.

وقال أبو طير إن عام 2025 هو عام فرض سيادة إسرائيل على الضفة.

وأضاف أن إسرائيل تريد إنهاء السلطة والسيطرة على الأرض في الضفة، ومشكلتها تكمن في حاجتها إلى طرف يدير السكان، سواء كان طرفًا فلسطينيًا بديلًا، أو فرض مخططاتها على الأردن، وهو ما يرفضه الأردن إطلاقًا.