شريط الأخبار
الملك يجتمع في نيويورك بأعضاء جمعية الأطباء الأردنية الأمريكية ويبحث فرص تعزيز دعم القطاع الطبي في المملكة الملك يعقد في نيويورك لقاءات مع قادة دول ورؤساء منظمات دولية ماكرون يشترط الإفراج عن المحتجزين في غزة لإقامة سفارة بفلسطين منظمات ودول ترحب باعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال رسميا بدولة فلسطين ردًا على الاعتراف الدولي… نتنياهو: "لن تكون هناك دولة فلسطينية" وزير خارجية البرتغال يعلن اعتراف بلاده بدولة الفلسطينية إسرائيل تنشر فرقة ثالثة لتوسيع نطاق الهجوم على مدينة غزة مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بني خالد والمحارمة والعربيات والخليفات والخشمان والعدينات الأردن يدين استهداف مسجد في الفاشر السودانية عدسة " القلعة نيوز " ترصد الأداء الأمني المتميز لأفراد الأمن العام في البادية الشمالية ( فيديو ) ترامب يدعو الملك وقادة السعودية وقطر ومصر وتركيا والإمارات لاجتماع في نيويورك.. الثلاثاء متحدثون: جهود الأردن بقيادة الملك تُثمر اعترافات دولية متتالية بالدولة الفلسطينية الملك يلتقي رئيس وزراء أستراليا ويثمن اعتراف بلاده بفلسطين نواب: الاعتراف بالدولة الفلسطينية تأكيد على عدالة القضية وحق الفلسطينيين بإقامة دولتهم نتنياهو: الرد على الاعتراف بالدولة الفلسطينية سيكون بعد عودتي من أميركا ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية السبيل الوحيد للحل السياسي السفارة البريطانية في عمان: المملكة المتحدة تعترف بدولة فلسطين لدعم حل الدولتين قرارات مجلس الوزراء بضغط من دولة عربية.. "اليويفا" قد يستبعد إسرائيل من بطولاته يوم الثلاثاء بينها روسيا والسعودية.. أكبر فجوة في الأجور بين الجنسين في "مجموعة العشرين"

الحجايا يكتب : "رمضان الرواشدة" الروائي المتميز والإعلامي الكبير

الحجايا  يكتب  : رمضان الرواشدة.. الروائي المتميز  والإعلامي الكبير
قاسم الحجايا / ناشر مجموعة القلعة نيوز الإعلامية
الصديق العزيز الأستاذ رمضان الرواشدة ، سيد الرواية الأردنية ، المتألق دائما في عمله ، إعلامي من طراز رفيع ، وخبرة كبيرة وممتدة عبر عقود من أداء مهني راق ، وأسلوب محبب للقارئ .
في مختلف مواقعه الرسمية لم يتغير ولم يتبدل ، بقي هو هو رمضان الرواشدة الذي نعرفه عن قرب ، وهو القريب من الجميع ، ويحظى باحترام ومحبة وتقدير ، فالبساطة هي العنوان ، والابتسامة لا تفارقه .
في موقعه برئاسة الوزراء قدم الرجل خلاصة فكره من خلال أداء نال عليه كل احترام ، فكان قريبا من الصحفيين ، كيف لا وهو واحد منهم ، لم يبتعد ابدا ولم يخلق اعذارا.
وفي مؤسسة الإذاعة والتلفزيون بقي الرواشدة على عهده ، وعهدنا به ، عمل على التطوير والارتقاء، وفي عالم الصحافة الورقية وخاصة جريدة الرأي كان على قمة المسؤولية فيها ، فكانت الرأي مختلفة تماما ، فهي صوت الأردن وأبنائه.
مازال رمضان الرواشدة دائم العمل ، عاشق للكتابة ، لا يفارقه القلم والورق ، هذا هو الذي اعتاد على ذلك عشرات السنين ، فكيف له ان يتقاعد او يترك القلم بعيدا عنه .
رمضان الرواشدة .. صديق الجميع، الروائي الذي يزداد روعة والإعلامي الكبير الذي مازال يمتعنا .