
القلعة نيوز:
أظهرت مراجعة علمية شاملة لأكثر من 700 دراسة أن ألم الكتف المزمن لا يرتبط فقط بالجلوس الخاطئ أو الوضعية السيئة، بل غالبًا ما ينجم عن عوامل متعددة تشمل ضعف العضلات، تهيّج الأعصاب، أو مشاكل في العمود الفقري والرقبة.
حتى الأشخاص الذين يحافظون على وضعية سليمة قد يعانون من الألم بسبب التهاب أو ضعف عضلات الكفة المدورة. كما تسهم العادات اليومية مثل النوم بطريقة خاطئة، حمل الحقائب الثقيلة، أو استخدام الهاتف لفترات طويلة في تفاقم المشكلة.
وفي بعض الحالات، قد يكون الألم انعكاسًا لمشاكل في القلب أو الكبد أو المرارة، ما يستدعي استشارة الطبيب فورًا في حال ترافقه مع ضيق في التنفس أو ضغط في الصدر، خصوصًا لدى النساء.
ويوصي أخصائيو العلاج الطبيعي بتمارين تقوية عضلات الكتف وتحسين الحركة، مثل لفات الكتف وتمارين الشريط المطاطي، إلى جانب تصحيح الوضعية أثناء الجلوس والنوم. ويُفضل مراجعة الطبيب إذا استمر الألم أكثر من أسبوعين أو رافقه تورم أو حرارة أو وخز.
ويخلص الباحثون إلى أن مزيجًا من ضعف العضلات والضغط العصبي والالتهاب هو السبب الأكثر شيوعًا لألم الكتف، وأن تغييرات بسيطة في الحركة والتمارين المنتظمة يمكن أن تحدث فارقًا واضحًا في تخفيفه.
حتى الأشخاص الذين يحافظون على وضعية سليمة قد يعانون من الألم بسبب التهاب أو ضعف عضلات الكفة المدورة. كما تسهم العادات اليومية مثل النوم بطريقة خاطئة، حمل الحقائب الثقيلة، أو استخدام الهاتف لفترات طويلة في تفاقم المشكلة.
وفي بعض الحالات، قد يكون الألم انعكاسًا لمشاكل في القلب أو الكبد أو المرارة، ما يستدعي استشارة الطبيب فورًا في حال ترافقه مع ضيق في التنفس أو ضغط في الصدر، خصوصًا لدى النساء.
ويوصي أخصائيو العلاج الطبيعي بتمارين تقوية عضلات الكتف وتحسين الحركة، مثل لفات الكتف وتمارين الشريط المطاطي، إلى جانب تصحيح الوضعية أثناء الجلوس والنوم. ويُفضل مراجعة الطبيب إذا استمر الألم أكثر من أسبوعين أو رافقه تورم أو حرارة أو وخز.
ويخلص الباحثون إلى أن مزيجًا من ضعف العضلات والضغط العصبي والالتهاب هو السبب الأكثر شيوعًا لألم الكتف، وأن تغييرات بسيطة في الحركة والتمارين المنتظمة يمكن أن تحدث فارقًا واضحًا في تخفيفه.