شريط الأخبار
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي العليمات والحناحنة الظهراوي الملك يبحث مع ولي العهد السعودي الأوضاع في المنطقة الحنيطي يزور مديرية الحرب الإلكترونية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد وقوف الأردن الكامل مع الأشقاء الفلسطينيين لقاء عربي مرتقب لبناء موقف موحد ازاء مقترحات ترامب الاخيرة ولي العهد السعودي يهاتف الملك خلال لقاء جلالته بأعيان .. ماذا جرى ؟ استراليا ونيوزيلندا تؤكدان دعمهما لحل الدولتين والتزام ياباني بدعم غزة وزير الخارجية التركي: تهجير الغزيين أمر ترفضه دول المنطقة وتركيا انتقادات دولية واسعة لتصريحات ترامب عن السيطرة الأميركية على غزة انتقادات أميركية لتصريحات ترامب بشأن السيطرة على غزة الحكومة تعفي "شاحنات مساعدات غزة" من الضرائب والرسوم الجمركية مستوطنون يوسعون بؤرة استعمارية شمال أريحا والاحتلال يعتقل 16 فلسطينيا بالضفة الأردن يسير بخطوات كبيرة نحو تعزيز الاقتصاد الدائري لدعم التنمية المستدامة سفيرة سريلانكا: علاقاتنا الدبلوماسية مع الأردن تأسست منذ 60 عاما ومبنية على الاحترام المتبادل الرئيس الفلسطيني يعرب عن رفضه الشديد لدعوات الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين مجلس الوزراء يوافق على تنسيب مجلس إدارة البنك المركزي الأردني بزيادة رأسمال البنك إلى 100 مليون دينار أردني بدلا من 48 مليونا الحروب: محكمة حزب العمال قررت فصل النائب محمد الجراح من الحزب الملك وأمير قطر يبحثان تطورات الأوضاع في المنطقة اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الأمن يدعو المواطنين توخي الحذر خلال المنخفض الجوي

26 مرشحـا لرئاسـة تونـس.. تنـوع ينعش التجربة الديمقراطية

26 مرشحـا لرئاسـة تونـس.. تنـوع ينعش التجربة الديمقراطية

القلعة نيوز : تونس - قبلت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، ملفات 26 مرشحا، من أصل 97 ملفا، للتنافس في انتخابات رئاسية، تُجرى جولتها الأولى في 15 أيلول المقبل.
يتنافس هؤلاء في انتخابات كانت مقررة في 17 تشرين الثاني المقبل، لكن تم تبكيرها إثر وفاة الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي (92 عاما)، في 25 تموز الماضي.
وتُجرى الحملة الانتخابية بين 2 و13 أيلول المقبل، وبعد يوم صمت انتخابي، يقترع الناخبون في 15 من الشهر نفسه، على أن تُعلن النتائج الأولية في 17 من ذلك الشهر. وفي حال إجراء جولة ثانية، فسيتم التصويت قبل 3 تشرين ثانٍ المقبل، بحسب هيئة الانتخابات.
وينتمي المرشحون لتيارات سياسية وفكرية متنوعة، وبينهم مسؤولون حاليون وسابقون، في بلد ينظر إليه على أنه التجربة الديمقراطية الوحيدة الناجحة بين دول عربية شهدت ثورات شعبية أطاحت بأنظمتها الحاكمة، ضمن ما يُعرف بالربيع العربي، بداية من أواخر 2010. بينهم ليبراليون ويساريون وإسلاميون مسؤولون حاليون وسابقون مؤيدون للثورة ومعادون لها.
وبين المرشحين رؤساء سابقون للحكومة يحلمون ببلوغ قصر قرطاج (الرئاسة)، هم حمادي الجبالي (70 عاما- مهندس) الذي شغل منصب رئيس حكومة بعد انتخابات المجلس الوطني التأسيسي (تشرين أول 2011)، بين كانون أول 2011 وآذار 2013، عقب اغتيال المعارض اليساري، شكري بلعيد، في 6 شباط 2013. وكذلك، مهدي جمعة (57 عاما- مهندس) الذي تولى رئاسة الحكومة بين كانون ثانٍ 2014 وشباط 2015، ويوسف الشاهد (44 عاما– أستاذ جامعي في الفلاحة) الذي يشغل حاليًا رئاسة الحكومة. وقبل دخوله حزب «نداء تونس» (ليبرالي)، وتكليف السبسي له بحل نزاعات نشبت داخل الحزب في 2015، لم يكن الشاهد معروفًا بين السياسيين في تونس.(الأناضول)